الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › ذكاء أفغاني!!!!!!!!!
- This topic has 5 ردود, 4 مشاركون, and was last updated قبل 22 سنة، 8 أشهر by فتى سمائل.
-
الكاتبالمشاركات
-
12 نوفمبر، 2001 الساعة 9:09 م #7030فتى سمائلمشارك
>>>>ســلاااااام >>>> >>>>في هذه القصه الطريفه ما يثير الضحك والأستهجان للأغبياء الأمريكان >>>> >>>>لكن الآهـم مـدى ذكاء وفطنـة الشعب الأفغاني البسيط >>>> >>>> >>>> >>>>_____________________________________ >>>> >>>>ذكرت صحيفة اردو نيوز خبرا مضحكا للغاية جعلني أضحك حتى كادت بطني >>>>أن تنفجر من كثرة الضحك مما حصل للأمريكان الملاعين من خسائر عظيمة >>>>. . . . ّّّّفعندما سلمت على أحد المارة الباكستانيين وسألته عن >>>>أخبار باكستان والباكستانيين . . . ( اريد أن أقيس مستوى وعيه ) >>>>واتضح لي أني أنا الدايخ . . . أخرج لي جريدة اردو نيوز وأراني خبر >>>>كتبته الجريدة بتاريخ 16 شعبان 1422 هـ مفاد الخبر هو أن رجلا >>>>أفغانيا يدعى جنكول جل ( لا أذكر با لضبط ) قالت له زوجته هيا نريد >>>>أن نرحل إلى الباكستان لتعمل هناك وتحضر لنا قوت يومنا ، فقال لها >>>>كم معك من النقود ؟ فأجابت معي 400 روبية ( أقل من أربعين ريالا ) >>>>فقال هاتها ، فاعطته اياها . . . ثم ذهب واشترى بها بطارية سيارة >>>>ومصباحان ، ثم صعد إلى جبل في قرية ( نسيت اسمها ) ووضع البطارية >>>>والمصباحين في أعلى الجبل ، وعند هبوط الظلام قام باضائة المصباحين >>>>، وتركهما ثم ذهب إلى منزله يترقب . . . يقول جنكول لم أنم في تلك >>>>الليلة وكانت المصابيح مضاءة وكنت أترقب أحداثا مهمة ولم اخبر زوجتي >>>>بالأمر . . . . وفي الصباح ذهب جنكول إلى الجبل وأطفأ المصابيح ، >>>>وعند عودته رأته زوجته وسألته عن المال فقال لها ( كما نصت الجريدة >>>>) : اسألي الله وادعي الله أن يرزقنا وعند المساء قام صاحبنا باضاءة >>>>المصابيح مرة اخرى ثم عاد إلى منزله وأخذ يراقب ، ولكن لم يحدث شيئ >>>>، وفي الليلة التي تليها قام جنكول باضاءة المصابيح ثم عاد إلى >>>>منزله ، وكان يراقب المكان من منزله ، وفجأة سمع أهل القرية هدير >>>>الطائرات الأمريكية يهدر بشدة وقامت بقصف الجبل بقوة وبكثرة وبغزارة >>>>حتى فزع أهل القرية مما حدث فزعا شديدا وجزعوا جزعا عظيما ، وهم لا >>>>يعلمون أن صاحبهم جنكول هو سبب الغارات ، المهم بمجرد انتهاء القصف >>>>وبزوغ الصباح خرج صاحبنا يهرول إلى مكان القصف وأخذ يجمع السكراب >>>>والحديد وبقايا الصواريخ ، واخذها وباعها في سوق الخردة بـــ 1500 >>>>روبية ، واشترى طعاما وخزنه في مكان آمن . . . وقام جنكول باخبار >>>>طبيب في احدى المستشفيات الذي بدوره نقل الخبر إلى صحفي الجريدة >>>>وأضاف الطبيب إلى أن جنكول هذا ليس هو الوحيد الذي يقوم بهذا العمل >>>>، بل هناك عشرات الفغان يقومون بمثل هذه الأعمال ، استدراج القصف >>>>الأمريكي ومن ثم بيع الاسكراب في سوق الخردة . . . . وراحت فلوس >>>>الأمريكان في بطارية وكشاف >>>> >>>> _________________________________________________________________
13 نوفمبر، 2001 الساعة 5:53 ص #348398مجد العربمشاركحقا ذكاء أفغاني وغباوة أمريكي
13 نوفمبر، 2001 الساعة 6:12 ص #348400طائر الشوقمشاركأخي فتى سمائل لقد ضحكت حتى أن الضحك قد مل مني .
اذا القياس هنا ليس قوة وكبر الدولة وضخامة ما تملكه من أسلحة وسيطرة , أنما هو ذلك العقل , ولو يعلم من في قوبهم زيغ كم أوقع هذا الرجل البسيط هو وأمثاله من خسارة لأمريكا لما اخافنا ما تملكه امريكا ولا العالم أجمع . فهل من متأمل ؟
14 نوفمبر، 2001 الساعة 3:39 م #348530فتى سمائلمشاركجميل إذن العقل سائس لا مسوس ولا يحسب الأمريكان أن لهم قدر في العقل أكثر مما أوتي الناس
18 نوفمبر، 2001 الساعة 6:57 م #349174Laylaمشاركذكاء أفغاني – 2
قطار يشق طريقه في فرنسا
يجلس في داخله أربعة أفراد متقابلين
أمريكي وأفغاني وفتاه وامراءة عجوز .
دخل القطار في نفق مظلم فسمع الركاب :
صوت قبله ثم تلاه صوت صفعة على الوجه.لما خرج القطار من النفق شوهد
الأمريكي يحك خده وقد احمر
فدار هذا الحوار :قالت العجوز في نفسها:
يالها من فتاة أبية قبلها الأمريكي فصفعته على وجههوقالت الفتاة في نفسها:
ياله من أمريكي غبي يتركني أنا ويقبل هذه العجوز !!وقال: الأمريكي في نفسه:
ياله من أفغاني محظوظ يقبل الفتاة واتلقئ أنا الصفعةوقال الأفغاني في نفسه:
يا لي من أفغاني ذكى….قبلت يدي ثم صفعت الأمريكي19 نوفمبر، 2001 الساعة 4:18 ص #349232فتى سمائلمشاركايش أقول ذكاء هذا أم غباء الحكم لك والمشاركة حلوه قلب مره
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.