- This topic has 3 ردود, 3 مشاركون, and was last updated قبل 18 سنة، شهر by
.
-
المشاركات
-
اخي محب الدين:
ما اجمل بوح قلمك وما اقوى دلائله , جميل منك هذا الكلام في وقت الكل يتهافت على الثروة
حتى ولو بقتل الابرياء كما يحدث لنفط العراقلكيد اخي نحن اغنياء وأكثرا ثراءا منهم بقناعتنا والطمئنينة التي لا تقدر بمال
فمذا يعني الجاه بدون شعور بسعادة وراحة بال او بفقدان الصحة والرضى عن النفس
فالحمد لله على ثرائنا اللذي لا ينفد وجمال ارواحنا ونقائها
وعلى ذكر هذا الموضوع اتذكر قصة وقيعية لأحد الفقراء مع اكبر الاغنياءوهي :
ان في يوم من الايام كان رجل فقير جدا لكن جد سعيد وبالمقابل كان رجل فحش الثاراء لكن تعيس
واتى هذا الاخير لرجل الفقير وقال له هل انت سعيد ؟
فجابه الرجل نعم والحمد لله مع اني لا اعرف هل اجد غدا ما أكله ام لا الا انا سعيد في حياتي
فقال له الرجل الغني انا احسدك
فاستغرب الرجل ورد عليه على مذا يا حسرة تحسدني ؟
على فقري المدقع ؟؟؟ والعمل الشاق اللدي اقوم بيه كل يوم ؟
فأجابه الرجل لهدا احسدك لانك مع فقرك انت سعيد وبكامل صحتك
فقال له الرجل الفقير الستى انت سعيد ورد علي الغني ابدا جد كئيب
فستغرب مرة اخرى الفقير , وقال عجبا لهذا الزمان لا الفقير عاجبه حاله ولا الغني
وسأله فلمذا انت غير سعيد فرد عليه الغني لاني املك كل شيء ولا اقدر استمتع بيه
فمثلا انا مريض جدااا والحكماء منعوني من اشهى الأكل لا اقدر اكل الا الشوربات
فمذا يعنيلي المال بدون ما يشعرني بلذة الحياة
فرد عليه الرجل المسكين فعلا هذا مشكل
وسكتا 2 في لحظة وبعد قليل قال الغني للفقير مدا لو اخيرك بين ثروتي وصحتك
ان تعطني صحتك وانا بدوري اشتغل واكد لقوتي اليومي وانت تنعم بالمال والجواهر
ورد عليه الفقير ومذا تنفعني الجواهر بدون صحتي هل ااكلها ,واتمم الحديث انا سعيد هكذا ولا اريد غنى
فأنا غني جدا ولم اكن اعلم قبل الان وانطلق الى عمله الشاق ييبحث عن قوت يومه وهو جد مقتنع وقنوع وسعيدهذي القصة تبرز لنا مدى قيمة نعمة الصحة والتي لا تقدر بمال
ومرتا اخرى شكـــــــرا لك اخي الغالي محب على هذا الموضوع الأكثر من رااااااائع
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
محب الدين
جزاك الله خيرآ على الموضوع الرائع ….
وأضيف على موضوعك
إعادة ترتيب اثرياء العالم…
هل تعتقد نفسك منهم
اقصد ترتيبك انت
نعم انت,,,,ترتيبك بين اثرياء العالم
قم
واسع للدخول في هذا الترتيبففي لفظه القمه
شئ يقول لك قم
فليس على طريق النجاح
اشارات تحدد السرعه القسوى
إذا كان لديك بيت يؤويك ومكان تنام فيه وطعام في بيتك ولباس على جسمك ولست بخابئ ابدا اطعاما ……حذار غد لكل غد طعام
فانت اغنى من75 بالمئه من سكان العالم
إذا كان مال في جيبك واستطعت ان توفر شئ منه لوقت الشده,,,وإني لإبغض اهل البيت,,,,,,ينفقون رزق ايام في يوم واحد كما قال الصديق رضي الله عنه فانت واحد ممن يشكلون 8 بالمئه من اغنياء العالمإذا كنت اصبحت في عافيه هذا اليوم….فانت في نعمه عظيمه فهناك مليون إنسان في العالم,,,,لن يستطيعوا ان يعيشوا لاكثر من اسبوع بسبب مرضهم
إذ الم تتجرع خطر الحروب ولم تتذوق وحدة السجن ولم تتعرض لروعه التعذيب ,,,فانت افضل من 500 مليون إنسان على سطح الارض
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل او التعذيب او الاعتقال او الموت
فانت في نعمه لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر
إذا كان ابواك كلاهما على قيد الحياة وانت بار بهما,,,,,فانت نادر في هذا الوجودإذا كنت تبتسم وتشكر المولى عز وجل,,,فانت في نعمتين عظيمتين
اولهماان هناك من يفكر فيك
والثانيه
انك افضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءه في هذه الدنيا من ذا الذي قد نال راحه فكره,,,في عسرة من عمره او يسره
يلقى الغني لحفظه ما قد حوى,,,,اضعاف ما يلقي الفقير لفقره
فيظل ,,,هذا ساخطا في قله,,,,ويظل هذا ناحبا في خساره سعره
لكي تكون اسعد مما انت عليه فخذ هذه الحكمه
للناس في هذه الدنيا هدفاناولهما ان يظفر بما يريد
الثانيه يتمتع بما ظفر
والحكماء وحدهم يحققون الهدف الثاني
ولا يفهم مما سبق الخمول,,,,
فقد قالت نمله يا ايها النمل ادخلوا
وهزت في المخاض مريم بجزع نخله
واسقط هدهد عرش دوله ب
جئتك من سبا بنبا عظيم
بل
ومن كانت بدايته محرقه كانت نهايته مشرقه
وعمل يجهد
خير من فراغ يفسدالحمد لله على نعمه التى لا تحصى و لا تعد
حقاً لو نظر الإنسان حوله وشكر الله على نعمه لأصبح من أثرياء العالم
عن أبى هريرة رضى الله عنه قال:أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال :(ليس الغنى عن كثرة العَرَض و لكن الغنى غنى النفس) متفق عليه
و عن أبى العباس سهل بن سعد الساعدى, رضى الله عنه قال: جاء رجل إلى النبى صلى الله عليه و سلم, فقال : يا رسول الله دُلنى على عمل إذا عملته أحبنى الله, و أحبنى الناس, فقال: إزهد فى الدنيا يحبك الله , و إزهد فيما عند الناس يحبك الناس)رواه ابن ماجه
دمت بود
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.