الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات هارب من الجيش الأمريكي: الارهابيون نحن !

مشاهدة مشاركاتين - 1 إلى 2 (من مجموع 2)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #69149

    بقلم جوشوا كي (مترجم)

    نرعبهم . نضربهم. ندمر منازلهم. نغتصبهم . من لا نقتله نخلق له كل الاسباب في العالم ليتحول الى ارهابي . وبما نفعله بهم ، من يلومهم على رغبتهم بقتلنا ؟ حكاية جندي صحا ضميره لدى حضوره “حفل اغتصاب” ارتكبه ضباطه !!

    جوشوا كي (28 سنة) كان فتى ريفيا أميا من اوكلاهوما رأى في الجيش الامريكي ومنافعه الموعودة – من الرعاية الصحية الى التدريب المهني – بطاقة مرور الى حياة افضل . في عام 2002 ولما يبلغ من العمر 24 سنة بعد ولكنه كان متزوجا وابا لطفلين ، انضم كي الى الجيش . ويقول ان ضابط تجنيده وعده بانه لن يرسل الى الخارج ولكن بعد سنة واحدة كان في العراق.

    وبعد 24 ساعة من وصوله كما يروي كي في حكاية هارب من الجيش ، انتابته شكوكه الاولى حول سبب وجوده ورفاقه هناك .. في كانون الاول/ ديسمبر 2003 عاد كي الى الوطن في اجازة لمدة اسبوعين ولم يعد الى العراق . استمر في الاختباء. وفي مارس التالي عبر وعائلته الحدود الكندية عند شلالات نياغارا.

    ***

    اصابني ذعر شديد في يومي الاول في الرمادي.

    كانت قواتنا الجوية قد انتهت لتوها من قصف هؤلاء الناس ، ولكن حالما خرجنا من مركباتنا بدأنا نمشط شوارعهم على الاقدام . وبسبب الاثقال التي تقترب من 100 رطل من الاسلحة والمعدات والملابس ينوء بها ظهري، كنت اتحرك بسرعة البقرة .

    كان فصيلنا يتكون من 20 رجلا يسيرون بمفردهم في شوارع مليئة بالعراقيين . لم استطع منع نفسي من التفكير بانه في اي لحظة قد يرديني ميتا اي قناص على اي سطح من هذه البيوت . كان الاطفال العراقيون يحيطونني مثل اسراب النحل يمدون ايديهم يطلبون الماء والطعام .

    وكانت ترن في اذني كلمات زوجتي الاخيرة قبل ان اركب الطائرة :” لا تدع اولئك الارهابيين يقتربون منك . حتى لو كانوا اطفالا ، اقتلهم قبل ان يقتلوك “

    في تلك الليلة الاولى ، اوقظت في الساعة الثالثة فجرا وأمرت ان اغادر السرير بسرعة لأننا في خلال ساعة سوف نداهم منزلا مليئا بالارهابيين .

    وقد عرض الكابتن كوند وبعض الضباط من رتبة سارجنت علي وعلى رفاقي صورة ملتقطة بالستلايت لمنزل ورسما تخطيطيا للمنزل من الداخل . كانت مهمتنا ان نفجر الباب ونندفع الى داخل المنزل بسرعة ونفتش فيه جديا عن اسلحة وعلامات وجود انشطة ارهابية ثم نعتقل الرجال بأسرع وقت ممكن . كلما طال وقت بقائنا في اي مكان كلما ازداد احتمال تعرضنا للصواريخ والهاونات.

    لم تكن لدي اية فكرة عما يمكن توقعه .

    هل اندفع عبر الباب حتى يفجرونني اشلاء بقنبلة يدوية ؟ هل سيكون هناك شخص ما لديه كلاشينكوف يفجر به مؤخرتي لدى اول خطوة داخل المنزل ؟

    هل سيكون في انتظاري طفل في السادسة وقد تلقى تعليما في يومين على استخدام السلاح ليرديني به وهو جالس في مقعده ؟

    مرت الدقائق وتمنيت ان تمضي الساعة سريعا حتى ننتهي مما ينتظرنا. وقد ادى جندي او اثنان تمارين تقوية الصدر قبل الخروج. اقترضت مشغل السي دي المحمول من ماسون وفجرت طبلتي اذني بايقاع اوزي ازبورن . وقد ساعدتني الموسيقى.

    كنت جاهزا ومرتفع المعنويات ، نظرت الى ساعتي وتمنيت ان تسرع ووضعت تبغا بطعم البوربون بين شفتي . فأنت لاتستطيع ان تعالج سيجارة جيدا حين يكون بين يديك سلاح الي من نوع M249. ولهذا التبغ افضل . يجعل فمك اسودا مثل الخطيئة ويعفن الجذور في لثتك ولكن التبغ كان هو جرعة النيكوتين التي اخترتها في تلك المداهمة.

    كنت قد حفظت التعليمات . اعرف زوايا المنزل واي باب سوف نفجرها وكم من الطوابق في ذلك المنزل وماهي مهمة كل واحد منا ساعة دخولنا .

    سوف اكون الثالث في الباب مما يعني اني سأكون ثاني واحد اتلقى الرصاص اذا كان هناك من سيواجهنا في المنزل وكان علي ان اندفع الى اليسار . دائما وفي كل مداهمة كان ترتيبي الثالث في الدخول وكان علي دائما ان اتجه الى اليسار.

    قبضت على سلاحي . نعم .. انه يستطيع اطلاق 2000 جولة في الدقيقة ولكن نظريا فقط . فأنت لا تستطيع في الواقع ان تحتفظ باصبعك على الزناد طوال ذلك الوقت . فأنت حين تطلق تلك الصليات ، يحول الرصاص الخزانة الى جمرة متقدة . واذا استمريت في وضع اصبعك على الزناد لمدة طويلة فقد تدمر الحرارة السلاح .

    استغرق قيامي وجونز بوضع شحنة التفجير البلاستيكية على الباب ثلاثين ثانية . ثم هرعنا الى جانبي الباب حتى لا نفجر انفسنا معه . قد تتحول الى لحم مقلي اذا كنت قرب الانفجار . اطلقت شرارة التفجير ثم اندفعنا نحن الستة الى الداخل . كان جونز الاول .. كان ذلك الولد النحيل ذو الشعر الاحمر من ولاية اوهايو شديد الحماس دائما . واندفعنا وراء جونز الى داخل المنزل مدججين بالسلاح والخوذ والستر الواقية والمدافع الالية وبساطيل القتال ..

    لم ادخل من قبل بيتا عراقيا .

    دخلنا في المطبخ اولا . كان قائد الفريق باديلا قد أمر ان نفتش كل شيء ولهذا فقد فتحت الثلاجة على امل ان اجد اسلحة او قنابل يدوية . ولكني لم اجد شيئا .

    كل مارأيته في الثلاجة كان قليلا من الطعام وفي المجمدة وجدت الواحا كبيرة من اللحم غير المغطاة او الملفوفة . لا اكياس بلاستك . وانما لحوما مكشوفة مجمدة . ركضنا الى غرفة المعيشة تحيطها ارائك طويلة .. واحدة عند كل جدار .

    في هذه الغرفة وجدنا مع الارائك طفلين ومراهقة وامرأة . كما وجدنا شابين في المنزل .. كان احدهما يبدو مراهقا والاخر ربما في اوائل العشرينات .. كانا اخوين .

    صرخنا و شتمنا ، وقد بصقت التبغ على الارض واختلط صراخي مع صراخ الجنود الاخرين . كنت اعرف ان اهل المنزل لن يفهموا ولكني مع ذلك كنت اصرخ :” انبطحوا . انبطحوا يا اولاد .. . اخرسوا افواهكم اللعينة “

    لم يعرفوا ماذا تعني “get down”ولهذا ضربنا الاخوين حتى وقعا على الارض

    وضعنا ركبنا على ظهريهما وسحبنا اياديهما خلفهما وفي اقل من رمشة عين كنا قد اوثقناهما .

    الوثاق البلاستيكي يضيق الخناق على اليدين وقد ينغرس في الجلد وليس له مفتاح . الطريقة الوحيدة لفكه هو قطعه بالسكين .

    دفعنا الاخوين الى الخارج حيث كان ينتظر 12 من فصيلنا وقد اخذ الشقيقان الى مركز احتجاز امريكي للاستجواب .

    لا اعرف ماذا يسمى او اين مقره . كل ما اعرفه هو اننا نرسل هناك كل رجل – او بالاحرى كل ذكر طوله اكثر من خمسة اقدام – نجده في المنازل التي نداهمها ولم ار ايا منهم يعود في المناطق التي كنا نمشطها بانتظام .

    في الداخل استمرينا في بعثرة المنزل .

    وكلما فشلنا في العثور على اسلحة او أدلة مريبة كلما زدنا من بعثرة وقلب المنزل.

    قلبنا الدواليب وقطعنا المفارش والمراتب بالسكاكين واطحنا بالابواب وقد داهمنا ثلاث غرف نوم في الطابق الثاني ثم اسرعنا الى الطابق الثالث . قلبنا كل شيء وكسرنا الاثاث بشكل عشوائي ونحن نفتش عن الاسلحة والذخائر واي دلائل على انشطة ارهابية او علامات اسلحة دمار شامل .

    لم نجد سوى سي دي واحد . قال الجنود اول الامر انه دليل على نشاط ارهابي ولكن اتضح انه يحوي خطبا لصدام حسين . وحالما قلبنا كل احشاء البيت وفتشنا كل شيء ، حل محلنا فريق اخر لزيادة التكسير واشاعة الفوضى بحثا عن اسلحة ربما تكون قد افلتت من انتباهنا .

    في الخارج ، عهد الي ان اراقب النساء والاطفال . لم نحتجزهم ولكن لم نكن نسمح لهم بالذهاب الى اي مكان . افراد العائلة لايستطيعون الدخول الى المنزل كما لا يستطيعون الذهاب الى الجيران . عليهم ان يبقوا في اماكنهم في حين نمزق منزلهم اشلاء .

    في هذه الاثناء بدأت الفتاة المراهقة تحدق بي . وحاولت ان اتجاهلها .

    ثم بدأت تكلمني . في الداخل ، حين كنا نصرخ فيها وفي الاخرين ، كنت افترض ان لا احد منهم يفهم كلمة من الانجليزية . ولكن هذه الفتاة الصغيرة بدأت تكلمني بالانجليزية وعيناها تحفران ثقوبا في جسدي .

    كانت جلدا على عظم ربما لا تزن اكثر من 100 رطل . ولم تكن حتى امرأة كاملة ولكن شيئا فيها كان قويا و مثيرا للقلق .

    شعرت بالخوف من الفتاة وتمنيت ان اسرع بالابتعاد عنها ولكن عملي كان ان ابقى لضمان عدم تحركها . كان سلاحي جاهزا . وكانت ترتدي قميص نوم ازرق وتربط شعرها بوشاح ابيض . لم تكن تغطي وجهها بحجاب وهكذا كنت استطيع ان ارى وجهها . كانت عيناها بلون الفحم ومليئتين بالكراهية.

    وبلغةانجليزية سألتني “اين تأخذون اخوي ؟”
    قلت :” لا اعرف يا آنسة .”
    “لماذا تأخذونهما ؟”
    ” لا استطيع ان اصرح “
    “متى تعيدونهما ؟”
    “لا استطيع ان اجيبك على ذلك ايضا “
    “لماذا تفعلون بنا هذا ؟”

    ولم استطع ان اجيب عليها .

    لم اكن ارغب ان تثير ضجة . لم ارغب ان تبدأ في الصياح مما قد يثير انتباه رفاقي الجنود وبعضهم قد يشتهي ان يستخدم عقب سلاحه لكسر اسنانها .

    لم يكن قد مضى على وجودي في العراق اكثر من 24 ساعة وكنت قد بدأت في الاحساس بشعور غامض.

    اولا .. كنت عرضة للخطر ولم اكن احب ذلك .

    حتى مع كل هؤلاء الجنود وكل هذه المعدات كنت اعرف انه في اي وقت وفي اي مكان .. اي عراقي مع بندقية وحائط يختبيء خلفه وعين صحيحة يستطيع ان يلتقطني اسرع مما ينقض صقر على جرذ.

    ثانيا – في اول خطوة داخل الحرب كنت احس بعدم الارتياح حول سبب وجودنا هناك . شيء ما كان خاطئا .

    لم نجد شيئا في منزل الفتاة ولكننا قلبناه في 30 دقيقة واعتقلنا اخويها . وفي الداخل مازال بعض الجنود يقلبون المنزل . لم اشعر بالراحة لاضطراري لحراسة تلك الفتاة في كراج بيتهم في هواء نيسان البارد قبل الفجر في الرمادي .

    أما اسئلتها فقد نالت مني ولم احب ان اكون في موضع من لا يستطيع الاجابة.. حتى بيني وبين نفسي.

    مداهمة البيوت وبعثرتها كانت هي معظم المهام التي كلفت فيها بالعراق وقبل ان تنتهي دورتي كنت قد ساهمت في 200 مداهمة تقريبا . ولم نجد في اي منها اسلحة او دلائل ارهاب.

    لم اجد شيئا يبرر الرعب الذي نسببه كلما فجرنا باب منزل مدني وكسرنا كل ما يملكه و ضربنا وقيدنا الرجال واعتقلناهم .

    ولكن الاسوأ كان مافعلناه في احدى المداهمات ..

    كان منزلا جميلا من طابقين في منطقة منعزلة .

    وكالعادة ، وضعت شحنة المتفجرات على الباب . وفجرناه وبينما اندفعنا داخل المنزل كانت النساء يتعثرن وهن يخرجن من غرفهن . وصرخت ثلاث فتيات مراهقات حين رأيننا .

    بعض رفاقي الجنود مسكوا بهن موجهين اسلحتهم اليهن والبقية ركضنا نفتش المنزل . لم نجد رجالا على الاطلاق . بل وجدنا ست نساء اخريات مابين سن العشرين والثلاثين . لم يجد الرجال في فرقتي اي شيء حتى ولا اي سلاح وكالعادة كلما فشلوا في العثور على شيء ازدادوا في المنزل تخريبا وكسرا للاثاث وتهشيما للمقتنيات وتقطيعا للمفارش وللمراتب ورميا للارفف على الارض.

    في الخارج وجدت الجندي هيز مع امرأة في كراج المنزل وكان يوجه سلاحه الى رأسها ولكنها لم تتوقف عن الصياح.

    كانت تقول “لماذا تفعلون هذا ؟”

    وامرها هيز ان تخرس

    صرخت “لم نفعل لكم شيئا ”

    رأيت هيز وقد جن جنونه. قلت لها باننا ننفذ اوامر ولا نستطيع ان نتحدث اليها ولكنها استمرت في الصراخ بي وبهيز :

    ” انتم الامريكان حقراء ! من تظنون انفسكم لتفعلوا هذا بنا ؟”

    ضربها هيز على وجهها ببندقيته فسقطت على التراب صامتة وهي تنزف . لم تحرك ساكنا . دفعت هيز جانبا وانا اقول له “ماذا تفعل يا رجل ؟ عندك زوجة وطفلان ! لا تضربها هكذا “

    نظر الي بعينين يملأهما الحقد كأنه على وشك قتلي لقولي تلك الكلمات ولكنه لم يلمس المرأة مرة اخرى .

    وجدت هذه الواقعة مع هيز على الخصوص مثيرة للقلق لأني خلال عملي معه في العراق لم اره يوما يفقد هدوءه وقد تولد لدي احساس انه اذا فقد صوابه وضرب المرأة فكلنا معرضون لمثل هذا السلوك.

    ثم حدث شيء مازلت اراه في كوابيسي حتى اليوم .

    اقتيدت النساء الى داخل المنزل وطلب منا جميعا ان نقف حراسا في الخارج . دخل اربعة عسكريون امريكان مع النساء واغلقوا الابواب . لم نر اي شيء من خلال الشبابيك . لم اعرف من هم الرجال العسكريون او من اي وحدة كانوا ولكني كنت اعرف انهم اعلى رتبا منا او على الاقل في مستوى ملازم اول فما فوق .

    وهذا لأن جويس وهي ملازم ثان من فرقتنا كانت هناك ووجودها لم يعقهم .

    عادة حين نقوم بمداهمة كنا نستغرق 30 دقيقة او اقل في الدخول والخروج . فنحن لا نرغب في البقاء في مكان واحد مدة اطول خوفا من التعرض لهجمات بالهاون .

    ولكن فريقنا امروا بالبقاء خارج المنزل لمدة ساعة . بدأت النساء يصرخن والرجال معهم خلف الابواب المغلقة. واستمر هذا طويلا .

    أخيرا . خرج الرجال وامرونا بالانصراف .

    طرأ على ذهني حينها ان الارهابيين هم نحن الجنود الامريكان

    اننا نرهب العراقيين .

    نرعبهم

    نضربهم

    ندمر منازلهم

    ربما نغتصبهم

    من لا نقتله نخلق له كل الاسباب في العالم ليتحول الى ارهابي

    وبما نفعله بهم ، من يلومهم على رغبتهم بقتلنا ؟ وقتل كل الامريكيين ؟

    هذا الادراك المثير للغثيان تحول في احشائي الى ما يشبه ورما سرطانيا
    نما وكبر وسبب لي معاناة هائلة مع كل يوم يمر علي هناك .

    الارهابيون في العراق.. هم نحن الامريكان .

    —–

    * نصوص من كتاب “حكاية هارب من الجيش” بقلم الجندي الهارب جوشوا كي. نشر هذا العام من دار نشر انانسي.

    ** ترجمة بثينة الناصري (منقول عن موقع دورية العراق)
    المصدر : http://www.uruknet.info

    #793864

    شكراااااااااااااااااااااااااااا

    موضوع رائع جدا ومفيد

    الرد على :


    ” انتم الامريكان حقراء ! من تظنون انفسكم لتفعلوا هذا بنا ؟”

    ضربها هيز على وجهها ببندقيته فسقطت على التراب صامتة وهي تنزف . لم تحرك ساكنا . دفعت هيز جانبا وانا اقول له “ماذا تفعل يا رجل ؟ عندك زوجة وطفلان ! لا تضربها هكذا “

    نظر الي بعينين يملأهما الحقد كأنه على وشك قتلي لقولي تلك الكلمات ولكنه لم يلمس المرأة مرة اخرى .


    واقع المسلمين اصبح واقع يتسم بالمراره

    كل يوم سوء احوال العرب

    اخواننا فى كل البلاد اصبحو فريسه سهله امام صياد ماهر

    الامريكان …………………………

    يااااااااااااااااااااااااا

    اصبحنا نقول امريكان ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,افعال واقول منهم لنا

    متى سوف ياتى علينا الدور لكى نقول

    عرب,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,افعال واقوال

مشاهدة مشاركاتين - 1 إلى 2 (من مجموع 2)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد