سؤلات كثيره… حاضرة هي بذهنكــ دوماً

تراود خيالكــ مع كل تجربهٍ…

تراودك قليلاً… تحتل خيالكــ احتلالا رقيقاً مسلياً

وتأتيكــ إجابات وإجابات…

كثيرةُ هي هذه الاجابات… ولكنها لا تشبع نهمكــ

لأنكـــ الرجل… ودوماً تسأل وتحتاج لأجابات

وعندما تشعر بأنتهاء السؤلات… ستذهب تبحث عن اخري

لترضي غرور رجولتك… الذي لا يرضي

وهكذا ستظل تتنقل بين الزهرات وتراودك السؤلات

وتجد الاجابات… وستنكرها دئما حباً فى مرافقة الزهرات

ودئماً تتسائل الزهرات… سؤال واحد

لكنه قلقاً… عميقاً… يراودهن كثيراً

ويحتلهن احتلالا محكماً قوياً …

وتكثًر الاجابات… ولكنها كلها زائفةُ

وستظل تتسائل الزهرات….

(( أأنت رجَــــــــلي….؟؟ ))

ولكنهن لا يعشقن التنقل والترحال

فرغم زيف الاجابات… ولكنهن راضيات باقيات

(( ولكن… هل لي ان اخرج من الرضي المكتوب ))

——————————————————————

عاشق السمراء…………. مسائُكــَ أجمـــــــل

كعادتنا بكـــ….. تجتاحنا كلماتكــ برقة وجبروت الرجل

ولكن انت سالت عن الرأي

فأنا دئما استشعر شعرك اياً كان اسلوبه

واشعر حقا باختلاف فى الاسلوب ولكني لا ادري فى اى شىء الاختلاف

( لانى ما بعرف شىء باحكام الشعر والخواطر )

لكن احس انه مختلف اسلوبك الآن….

وجميل اسلويك ايضا هو

ولكن……. الاسلوب السابق اجمل واكثر تاثيراً وبحسه اكثر

هذا رأيي المتواضع

وأنت تكتب كيفما تشاء… وسنظل نتاثر بكتباتك مهما كانت

عــــــــذراً علي الاطاله،،،

إحترامي ومودتي إلكــ ـــ