لأن لأن لكل محب قضية….فنفسي بنار عذابي رضية ولا لوم عندي لغدر الزمان….فلست لغدر الزمان ضحية عرفت مصير المحب الوفي….وكم ستعاني القلوب الوفية فلم أتهيب ولم أتغيب….عن الحب رغم الظروف العصية لأنك تحتاج حبي وقلبي….فأنت المصير وأنت الهوية ومن صدر أمي رضعت هواك….وأمي كما أنت تدري سخية وحين كبرت وجدتك تشقى….وعايشت فيك الحياة الشقية تمزقت ما بين القيد شرق وغرب….ولم تتخل عن العنجهية وحين نصحت تبرك هواك….شعرت بنار الدموع الخفية بكيت بغير دموع وثارت….بنيران حبك في الحمية وقلت سأبقى مدى العمر صبا….وزهرة حبي ستبقى صبية فأنت هو تلامس واليوم عندي….حبيبي وفي العمر أنت البقية صرخت أناديك ولكن صوتي….ضعيف أمام الرياح العتية فلم أعلن ألياس رغم إنكساري….ورغم ظروف الزمان الردية لأن المحب عدو الخطايا…..وإعلان يأس المحب خطية عشقتك يا قبلة العاشقين…. وياقلعة النبل والأريحية ولن أتخلى عن الحب حتى….ولو كان حبك كأس المنية لأن الشهيد كما قال ربي….يعود الى الله والروح حية وأنت هو الوطن المفتدى…..وأنت العروبة أنت القضية
تعلم فليس المرء يولد عالما***وليس اخو علم كمن هو جاهل
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد