الرئيسية › منتديات › مجلس عـالـم حــواء › مسلمة أسترالية تبتكر لباسا للبحر يتفق مع الزي الإسلامي
- This topic has 5 ردود, 6 مشاركون, and was last updated قبل 17 سنة، 6 أشهر by
(صمت المشاعر).
-
الكاتبالمشاركات
-
22 يناير، 2007 الساعة 1:56 م #65992
المستشار
مشاركسيدني/ تشتهر استراليا بشواطئها الكثيرة التي تمتلئ بالرواد خلال فصل الصيف، إلا أن المسلمات هناك قد لا يمارسن السباحة في البحر لعدم وجود ملابس مناسبة تتفق مع الزي الإسلامي.
ودفع هذا الأمر الأسترالية المسلمة “عاهدة زناتي” إلى ابتكار لباس جديد للسباحة تطلق عليه وسائل الإعلام اسم “البركيني” يغطي الجسم للأستراليات بصفة عامة والمسلمات المحجبات منهن ليستطعن نزول البحر.
وقالت عاهدة: الماء يحيط باستراليا من كل جانب، نلقى تشجيعا كاملا من مدرسة تعلم السباحة، يبدأ تعليم السباحة في سن مبكرة جدا لذا فعندما تختار تلك الفتيات ارتداء الحجاب يقررن التوقف عن السباحة ونحن لا نريدهن أن يفعلن ذلك.
ويصنع البركيني الذي اشتق اسمه من كلمتي “برقع وبيكيني” من قماش البوليستر الذي يقي من الأشعة فوق البنفسجية ويغطي جسم المرأة تماما باستثناء القدمين واليدين والوجه.
منقول22 يناير، 2007 الساعة 2:37 م #765571sadrem
مشاركأشكرك جزيييييييييييييييييييييييييييل الشكر يا هند
sadrem22 يناير، 2007 الساعة 2:57 م #765591توتـة زآيد
مشاركامممممممممم غريبة ..
يعطيك الف عافية خيو ^_^22 يناير، 2007 الساعة 3:09 م #765599اسد الرافدين
مشاركاهلا بيك
مشكور اخي العزيز بارك الله فيك
24 يناير، 2007 الساعة 9:54 ص #766608احلى غرام
مشارك
اهلا ومرحبا بك اخي الكريم المســـــــــــــــــــــــــــــتشار
سلمت يداكـــــــــ
ــــــــــــــ ع الموضوع الجميل…………
زيادة على موضوعك:
لباس البوركيني للمسلمات اللواتي يردن السباحة بحرية
الكثير من المسلمات لا يقبلن أن يقمن بممارسة رياضة السباحة بلباس البحر الذي يكشف عوراتهن ويتعارض مع مباديء الشريعة الإسلامية. ويبدو أن ذلك لا يمنع المسلمات في أستراليا من إيجاد حل يتيح لهن ممارسة رياضة السباحة. فالمسلمات الآن يمكنهن النزول للبحر بشكل طبيعي دون أي خجل أو شعور بعدم الراحة، ويعود الفضل للباس البحر الإسلامي المعروف بإسم “بوركيني”.مصممة البوركيني أهيدا زنيتي قالت في هذا الخصوص ،:” أنا مسلمة وأحمل الجنسية الأسترالية منذ سنوات عديدة ، وأنه من حقي أن أتمتع بالشواطيء الجميلة دون أن يتعارض ذلك مع ديني. ولهذا السبب صممت لباس البحر هذا الذي سيكون بديلا للبكيني الذي لا يغطي جسم الفتاة بالشكل المطلوب”.وأضافت زنيتي ،:” البوركيني، الذي يأتي بألوان متنوعة، لا يغطي العورة فقط ، فأنه يقي كل من تلبسه من حرارة الشمس والرمل ومن أي إصابة خلال السباحة أو التزلج على الماء”.
وكشفت زنيتي أنه تم بيع اكثر من 10 آلاف قطعة من البوركيني في أستراليا ونيوزلندا وعدد من دول الشرق الأوسط. ويتراوح سعر البوركيني ما بين 125 دولار إلى 160 دولار.
وقامت الكثير من المسلمات بشراء لباس البحر . فعلى سبيل المثال تقول ميكا لالا احدى الزبائن:” أنا أعشق الذهاب للشاطيء ولكن دون أن أسبح ، اليوم يمكنني أن ألبس البوركيني وأن أمارس رياضة السباحة”.
وأضافت ميكا، التي تبلغ من العمر 24 وتنحدر من أصل لبناني،:” نتمنى أن يساهم البوركيني في تخفيف حدة التوتر العنصري بين المسلمين والأستراليين من خلال الرسالة الواضحة أن كل شخص الحق في عمل ما يشاء دون أن يسبب أي ضرر للأخرين”.
جدير أن نذكر أن البوركيني ليس لباس البحر الإسلامي الوحيد، فقد قام في الماضي مصم الأزياء التركي محمد شاهين بإطلاق مجموعة جديدة من ملابس البحر النسائية أطلق عليها اسم “حشمة”.
وقال شاهين إن تلك الملابس هي مخصصة أساسا للنساء المسلمات الراغبات في التمتع باللهو بين أمواج الشواطئ العامة مع الالتزام في ذات الوقت بتعاليم دينهن التي توجب على المرأة المسلمة ستر مفاتنها. وأشار شاهين بأن مايوهات “حشمة” تلقى إقبالا متزايدا من جانب نساء الطبقتين المتوسطة والراقية في تركيا، بمن في ذلك نساء كبار القادة السياسيين.
تجدر الإشارة إلى أنه برزت في الآونة الأخيرة فنادق فخمة على السواحل التركية تفرض قواعد إسلامية وتعرض لزبائنها أحواض سباحة وشواطىء منفصلة للرجال والنساء.
دمتم بود….
24 يناير، 2007 الساعة 9:58 ص #766609(صمت المشاعر)
مشارك -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.