الرئيسية منتديات مجلس الصحة الاعشاب واهميتها…… الموضوع راح يكون على شكل حلقات يومية

مشاهدة 10 مشاركات - 16 إلى 25 (من مجموع 25)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #763768

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بسم الله الرحمن الرحيم

    (( ليكن غذاؤك دواؤك … وعالجوا كل مريض بنباتات أرضه فهي أجلب لشفائه ))

    ( الحلقة الخامسة)

    (((((((((المحلب))))))))))))))

    يقول داود الأنطاكي

    محلب : شجر معروف يكون بالبلاد الباردة ورؤوس الجبال ،

    ويعظم شجره حتى يقارب البطم ، سبط مستطيل الورق طيب الرائحة مر الطعم ،

    ينشر حبه على أغصانه في حجم الجلبان أحمر ينقشر عن أبيض دهني ،

    وأجوده الأنطاكي الحديث الرزين المأخوذ في شمس الميزان ،

    وتبقى قوته أربع سنين ، وقشره المعروف بالميعة اليابسة ترياقية بخورأ برقيات مجمعة ،

    وهو حار يابس في الأولى وحرارة حبه في الثنية ، مفرج مقؤ للحواس مطلقاً

    يمنع الخفقان والبهر وضيق النفس ونفث البلغم والرطوبات اللزجة

    وينقي المعدة ويحل الرياح الغليظة وأوجاع الكبد والكلى والطحال والحمى وعسر البول

    وتقطيره شربآ ويسمن مع اللوز والسكر بالغآ مع فتح السدد

    وُيطلى فيقلع الكلف والجرب وينقي البشرة

    أجزاء الشجرة تشد البدن وتذهب الرائحة الكريهة وتطرد الهوائم مطلقآ ،

    والحب يسقط الديدان بالعسل أكلأ، وإن جُعل في الخبز انهضم ولم يضر شيئا وُيطبخ مع الاس وتغسل به الأعضاء الضعيفة فيقويها،

    ومن داوم الاغتسال به في الحمام منع النزلات مجرب ، ويقع في الذرائر الطيبة ويزيل الغثي وأوجاع الكبد والجنبين والظهر.

    المحلب:

    هو بذور نبات صغير يستخدم لأحد الأطياب, مخفض للحرارة, يخفف مغليه آلام الخاصرة وآلام الظهر. يدخل لأحد الأدوية المسمنة, يدر الحيض, يستخدم منقوعه لتفتيت حصى المثانة.

    يقول داود الأنطاكي:

    (((((((((((ميعة ))))))))))

    هي عسل اللبني فالسائل بنفسه خفيف أشقر إلى صفرة، طيب الرائحة ،

    والمستخرج بالتقطير أغلظ منه إلى الحمرة ، وبالطبخ أسود ثقيل كمد ولم الأولان السائل والثالث اليابسة ،

    ولا عبرة بتسمية أهل ديارنا قشر المحلب ميعة يابسة فانه غير صحيح ،

    وأجودها الأول المأخوذ في نمو الأشجار، تبقى قوته عثر سين ، وهي حارة يابسة في الثالثة أو يبسها في الأولى ، تحلل سائر أمراض الصدر من سعال وغيره ،

    وإن أزمن حتى بالتبخير وأمراض الأذن قطورأ والرياح الغليظة والإستسقاء والطحال والكلى والمثانة وأوجاع الظهر والوركين والجذام

    وإن استحكم مطلقأ ولو بخورأ، وأنواع البلغم اللزج شربا بالماء الحار، وتلين برفق وتُعجن بها ضمادات النقرس والمفاصل فيقوى عملها، وإن ظبخت بالزيت ومرخ بها دفعت الإعياء والنافض والخدر والكزاز والرعشة مجرب ،

    وتمنع النزلات والزكام والصداع بخورأ ، واليابسة قعل ما ذكر وكلها تدر الدم وتسقط الأجنة خصوصأ اليابسة فرزجة ، وتضر الرئة ويصلحها المصطكي ،

    قيل : وتصدع ويصلحها الرازيانج ، وشربتها من مثقال إلى ثلاثة ومن قصرها على درهمين فليس شيء ، وبدلها رلع

    وزنها قطران ، وثمنها زفت رطب .

    يارب يكون الموضوع مفيد لكم

    #763770

    شكرا الزعرورة

    على مرورك الطيب

    والغالى

    #763771

    شكرا بروفسور

    على مرورك الطيب

    #763940
    الزعروره
    مشارك

    اختي ساره شكرا لكي على الموضوع المفيد

    بس كيف الطريقه اخذ حبوب المحلب وانقعها في الماء او اغليها

    تحياتي ساره

    #764157

    اختى الغاليه الزعروره

    عليكى بالنقع

    لاى من الاعشا النقع يكون لها مفيد

    وتغطى حتى لا تتطير الزيوت منها

    #765029

    شكرا للجميع

    على المرور الطيب

    واطلب من الله انه يكون موضوع مفيد للجميع

    #765242

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بسم الله الرحمن الرحيم

    (( ليكن غذاؤك دواؤك … وعالجوا كل مريض بنباتات أرضه فهي أجلب لشفائه ))

    ((((((((((الحلقه السادسة)))))))))

    زيت الزيتون

    يصنف زيت الزيتون بناء على عدة خصائص نوردها فيما يلي:

    1 اللون: ويكون على درجات من الأخضر الى الأصفر (الأخضر المصفر الأصفر الذهبي الأخضر الغامق او الفاتح وكذلك

    الاصفر).

    2 المظهر: حيث يكون اللون براقاً او عاتماً.

    3 الشفافية: حيث يكون شفافاً او لبنياً.

    4 القوام: كثيف بدرجات حتى السيولة.

    5 الرائحة: عطرية مميزة او معدومة او روائح غريبة.

    6 الطعم: يميز طعم ثمار الزيتون او غياب ذلك او طعم دسم دون نكهة مميزة.

    7 فترة التخزين: حيث يميز: زيت جديد: الموسم الحالي. زيت قديم: الموسم السابق. زيت قديم جداً: المواسم الأقدم.

    أما التصنيف المتداول في التجارة الدولية

    فهو التصنيف المعتمد والصادر عن المجلس الدولي لزيت الزيتون: ونورد شرحاً له فيما يلي:

    يصنف الزيت الى صنفين اساسيين هما:

    أ زيت الزيتون: وهو الزيت الناتج من عصير ثمار الزيتون الطازجة.

    ب زيت تفل الزيتون (زيت عرجون الزيتون): وهو الزيتالناتج من تفل الزيتون (عرجون الزيتون). والمستخلص من بقايا

    عصر ثمار الزيتون. وندرج فيما يلي التصنيف المعتمد لكل صنف فيما يلي:

    أولاً: الصنف الأول: زيت الزيتون وهو الزيت المستخلص مباشرة وبشكل كامل من ثمار شجرة الزيتون. ويصنف الى الانواع الآتية:

    1 زيت الزيتون البكر.

    2زيت الزيتون المكرر.

    زيت الزيتون النقي.

    ثانياً: الصنف الثاني: زيت تفل الزيتون او زيت عرجون الزيتون وهو الزيت المستخلص من تفل الزيتون أي من بقايا معاصر ثمار الزيتون: ويصنف الى الانواع الآتية:

    1 زيت تفل الزيتون النيء (الخام) او زيت العرجون النيء.

    2 زيت تفل الزيتون المكرر او زيت عرجون الزيتون المكرر.

    3 زيت تفل الزيتون او زيت عرجون الزيتون. وفيما يلي تعريف بكل صنف وانواعه ومواصفاته:

    الصنف الأول: زيت الزيتون Olive oil

    ويصنف الى ثلاثة انواع: 1

    زيت الزيتون المكرر: Virgin Olive oilوهو الزيت المستخلص مباشرة وبشكل كامل من ثمار الزيتون الطازجة بطرق

    ميكانيكية وفيزيائية بسيطة دون اية معاملات حرارية او كيماوية ويصنف الى تحت انواع:

    أ زيت زيتون بكر: Virgin Olive Oilصالح للاستهلاك المباشر كما هو ويميز في ثلاث درجات.

    زيت زيتون بكر ممتاز (اكسترا) EXTRA VIRGIN O.Oوهو زيت زيتون بكر له رائحة وطعم جيدين وحموضته لا تتعدى 1%

    (مقدرة بحمض الاولييك الحر في 100غ زيت من العينة)

    زيت زيتون بكر جيد: Fine. v.o.oوهو زيت زيتون بكر بنفس المواصفات السابقة ولكن حموضته كحد اعلى 5،1%

    (مقدرة بحمض الاولييك الحر في 100غ زيت)

    زيت زيتون بكر شبه جيد (عادي) Semi-fine V.O.O (Ordinary) بنفس المواصفات السابقة ولكن حموضته تصل الى 3%

    (مقدرة بحمض الاولييك الحر في 100غ زيت). مع تسامح 10% من درجة الحموضة في تمييز الدرجات السابقة.

    ب زيت زيتون بكر: V.O.O (Lampante)غير صالح للاستهلاك المباشر بسبب عيوب بالطعم او الرائحة او ارتفاع في درجة

    الحموضة اكثر من 3،3%.ويدعى زيت زيتون بكر (لامبانتي)

    زيت المصباح ويخضع لعمليات التكرير او للاستعمال الصناعي.

    2 زيت الزيتون المكرر: Rifned Olive oilوهو الزيت الناتج من تكرير زيت الزيتون البكر بطرق التكرير التي لا تؤثر على

    تركيبه الكيماوي الطبيعي.

    3 زيت الزيتون النقي: Pure olive oilوهو الزيت الناتج من مزيج من زيت الزيتون المكرر مع زيت الزيتون البكر وهو صالح

    (((((((((((للاستهلاك البشري ))))))))

    كما هو.

    الصنف الثاني: زيت تفل الزيتون Olive-Pomace oilزيت عرجون الزيتون: وهو الزيت الناتج من معاملة تفل الزيتون

    (بقايا عصير ثمارالزيتون بالمعاصر (العرجون) بالمذيبات العضوية (هكسان بنزين) مع التكرير والتنقية اللازمة ويصنف

    الى الانواع الآتية:

    1 زيت تفل الزيتون الخام (النيء) Crude Olive-pomace oilوهو زيت تفل الزيتون المخصص للتكرير بغية تجهيزه

    ليكون صالحاً للاستعمال البشري او في الصناعة.

    2 زيت تفل الزيتون المكرر: Refined Olive-Pomacem Oilوهو الزيت المستخلص من زيت تفل الزيتون الخام بعمليات

    التكرير بشكل لا يؤثر على تركيبته الاصلية من الحموض الدهنية. وهو مخصص للاستهلاك البشري كما هو او بمزجه

    مع زيت الزيتون البكر.

    3 زيت تفل الزيتون: Olive-Pomacem Oilوهو مزيج من زيت تفل الزيتون المكرر مع زيت الزيتون البكر وهو صالح

    للاستهلاك البشري.

    زيت الزيتون يساعد على اذابة الحصاة يقول أحد الطباء : “رأيت حالات مرضية يصوم فيها المريض بحصوات المرارة ثم

    يشرب زيت زيتون لإذابة الحصوات، حيث تنقبض المرارة وتطرد الحصوات من الجسم.”

    أشارت الأبحاث المختلفة في مجال علاقة الغذاء المستهلك للشعوب وأمراض القلب ان غذاء “حوض البحر المتوسط”

    له علاقة وطيدة بالحد من ارتفاع الكولسترول ومن الإصابة بأمراض القلب وأرجع الباحثون هذه المعلومة أو النتائج

    الإيجابية إلى ارتفاع استهلاك زيت الزيتون في غذاء هذه البقعة من العالم. ولقد اجتمع العديد من الباحثين في هذا المجال وبدأوا في مناقشة (زيت الزيتون وغذاء حوض البحر المتوسط والأمراض المرتبطة بهما). ولقد كان من أهم

    الاستنتاجات في هذا الموضوع ما يلي:أولاً: زيت الزيتون والكولسترول:ارتبط “زيت الزيتون” بالحد من الإصابة بارتفاع

    الكولسترول حيث لوحظ على الشعوب التي تستهلك كميات جيدة من زيت الزيتون ان نسبة الكولسترول السيء

    (الضار) أو ما يعرف ب (LDL) منخفض في الدم وبالتالي أدى ذلك إلى الحد من تصلب الشرايين والذي بدوره له علاقة

    كبيرة في الحد من أمراض القلب والجلطة.ثانياً: زيت الزيتون وضغط الدم:يعتبر مرض ارتفاع ضغط الدم من العوامل

    الأساسية لحدوث أمراض القلب والجلطات حيث ان ارتفاع الضغط سواء الانبساطي أو الانقباض (البسيط أو المقام) له

    تأثير سلبي على الإصابة بالأمراض المختلفة. ولقد لوحظ ان هناك علاقة مباشرة بين خفض ضغط الدم واستهلاك

    كميات مناسبة من زيت الزيتون ودل على ذلك أحد البحوث التي أجريت على عدد من المرضى المصابين بارتفاع ضغط

    الدم ويتبادلون أدوية لتخفيفه. حيث قسم المرضى إلى قسمين الأول منهم عمل لهم برنامج غذائي غني بزيت الزيتون

    (نخب ممتاز) أو ما يعرف بالبكر. والنصف الآخر وضع على برنامج غذائي غني بزيت دوار الشمس وبعد فترة زمنية زادت

    عن 4أشهر. اشارت النتائج إلى انخفاض في المجموعة التي استهلكت زيت الزيتون وقد استطاع المرضى في هذه

    المجموعة خفض جرعات الأدوية الخاصة بضغط الدم.ثالثاً: زيت الزيتون والسرطان:تشير الدراسات ان هناك انخفاضاً في

    معدل الوفيات الناتجة من الإصابة بالسرطان في مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط وتوضح هذه الدراسات ان غذاء

    سكان هذه المناطق يشمل على نسبة جيدة من زيت الزيتون كمصدر للدهون في غذائهم ولا ننسى تأثير استهلاك

    الخضار والفواكه، وخصوصاً الإصابة بسرطان الثدي والمعدة، وتوضح هذه الحقائق أن زيت الزيتون يحتوى على نسبة

    جيدة من فيتامين (ه) والذي يعرف بمضاد الاكسدة وبالتالي يقوم بتغليف وربط المواد المؤكسدة وتخليص الجسم منها.

    ولوحظ ان استهلاك (ملعقة زيت زيتون) يومياً يمكن ان تنقص من خطر سرطان الثدي بنسبة أكثر من 40%.رابعاً: زيت

    الزيتون والحد من سرطان الجلد:ينتشر وبشكل كبير سرطان الجلد في العديد من دول العالم وخصوصاً ذوي البشرة

    البيضاء والذين يتعرضون بشكل كبير للشمس ولفترات طويلة وخصوصاً بعد السباحة. ولقد قام أحد الباحثين بدراسة

    الادهان بزيت الزيتون على الجلد (جميع الجسم) بعد السباحة له تأثير مباشر في المساعدة في الحد من الإصابة

    بسرطان الثدي.كل هذه الحقائق والدراسات التي تربط استهلاك “زيت الزيتون” والحد من المشاكل الصحية ليست

    غريبة علينا كمسلمين حيث ان هذا الزيت ينتج من شجرة مباركة وصفها الله سبحانه وتعالى في محكم الكتاب حيث

    شبهها الله سبحانه وتعالى بالنور حيث قال: {يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية} كما ان هذه الأسرار

    الكامنة في هذا الزيت المبارك الذي امتدحه رسول الهدى عليه أفضل الصلاة والسلام حيث قال: (كلوا الزيت وادهنوا

    به فانه من شجرة مباركة).لذلك فان عملية استهلاك هذا المنتج المبارك يوصي به من قبل شرعنا الكريم وكذلك من

    نتائجه العالية والله الشافي.

    ادركت الأبحاث العلمية الطبية فوائده حيث تشير النتائج الى ان زيت الزيتون يقي بإذن الله من مرض العصر “مرض

    القلب”!!.ولقد كان احدى التوصيات في بعض التجمعات العالمية ان غذاء مجتمعات دول حوض البحر الابيض المتوسط

    يعتبر أحد أهم العوامل المؤثرة في انخفاض حدوث أمراض القلب والشرايين مقارنة بالدول الأخرى مثل أوروبا والولايات

    المتحدة الأمريكية.ويرجع الباحثون ذلك إلى زيادة استهلاك “زيت الزيتون” لديهم. واستهلاك هذا الزيت بدلاً من السمن

    والزبدة والدهون الأخرى. وفي نظري ان هذا السبب وهو الفائدة الصحية لزيت الزيتون ان هذا الزيت الناتج من الشجرة

    المباركة كما قال تعالى: {يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية} يحتوي على احماض دهنية متميزة تعرف

    باسم الاحماض الدهنية أحادية عديمة التشبع Mono Unsaturated حيث يعمل هذه الأحماض الفريدة على الحد من

    ارتفاع معدل الكوليسترول في الدم. كما ان هذا الزيت المبارك يحتوي على فيتامينات خاصة تعرف بمضادات الأكسدة

    وكذلك بعض المركبات مثل البولي فينول كل هذه المركبات والتي ترتفع نسبتها في زيت الزيتون تحد من الاصابة

    بارتفاع الكوليسترول أي بمعنى آخر تحد من تصلب الشرايين وبالتالي تحد من أمراض القلب، ولكن يجب ان يكون هذا

    الزيت مستخلصاً بطريقة معينة وبأسلوب يعطي زيت يسمى “زيت الزيتون البكر” وهو ممتاز وناتج من العصرة الأولى

    Virgin Oil Extr.

    زيت الزيتون يقوي ذاكرتك

    يمكن لقطرات من زيت الزيتون تتناولها يوميا ، أن تقيك فقدان الذاكرة وتبقي على أداء دماغك لوظائفه بشكل فعال عند

    بلوغك سن الشيخوخة، وذلك استنادا إلى ما يقوله فريق علمي من جامعة ” باري” والسر في ذلك- حسب ما يقوله

    الدكتور ” انتونيو كابورسو” الذي يترأس الفريق العلمي الذي قام بالأبحاث اللازمة قبل التوصل إلى هذا الاستنتاج- هو

    الحوامض الدهنية غير المتشبعة التي يمكن العثور عليها في الزيتون وحبة دوار الشمس وزيت السمسم.

    ويعتقد هؤلاء العلماء أن هذه المواد تحافظ على سلامة بينة الدماغ. ويعبر الدكتور “كابورسو” عن ذلك بقوله” يبدو أن

    هناك حاجة متزايدة إلى الأحماض الدهنية غير المتشبعة أثناء عملية الشيخوخة”. وقد توصل الفريق الطبي إلى نتائجه

    هذه بعد أبحاث شملت 300 شخص تراوحت أعمارهم بين 65 و 84 عاما، حيث تبين أن الذين تناولوا كميات أكبر من هذه

    الأحماض ضمن مكونات وجباتهم الغذائية. تمتعوا بقدرة أفضل على التذكر وكانوا أكثر يقظة من غيرهم. ويوصي

    الباحثون بتناول كميات إضافية من زيت الزيتون باعتباره فعالا بشكل خاص في هذا المجال. ولا عجب،

    ((((((((((( فشجرة الزيتون مباركة طبية.)))))))))))

    #765357
    noor_888
    مشارك

    هلا حبيبتي ساره

    تسلمي ع الموضوع الرائع

    تسلم إيدك وبالاخص زيت الزيتون

    #766457

    شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
    الغاليه نورررررررررررررررررررررررررررررررر

    على مرورك الطيب والدائم

    بارك الله فيكى

    #770673
    noor_888
    مشارك

    تستحقين موضوع مميز ساره الله يعطيكي الف عافية

مشاهدة 10 مشاركات - 16 إلى 25 (من مجموع 25)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد