- This topic has 5 ردود, 3 مشاركون, and was last updated قبل 17 سنة، 7 أشهر by
.
-
المشاركات
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته….
أردت اليوم ان اثير قضيه هامه من القضايا المعاصره …..في مجال التربيه والتعليم …
عسي ان اجد من يشاركني بالراي في هذه القضيه التي تشغل بال كثير من المهتمين بقضايا التعليم….
الاجتهاد بالعلم مطلوب ……لان ان لم تجتهد فلايكون هناك حصادا نافعا …..
لابد وان يكون للانسان اجتهاده بطلب العلم……مهما يكن لان بالعلم تبني الامم قواعيد التقدم علي اساس سليم….
ولابد وان تكون هذه القواعد مبنيه علي اساس متين وقوي ليرتفع البناء…….وان لم يكن غير هذا فيكون البناء ضعيف …ويتأثر باي عوامل ….ويكون مصيره …..الفشل والهدم باي لحظه ….
القضيه هنا اتكلم عن الغش الذي ساد بين اوساط الطلبه وهذه ظاهره لابد من دراستها……ودراسه الجوانب المتعدده ……أولا من ناحيه الاخصائيين النفسيين………….الساده القائمين بالعمليه التعليميه…..الطالب الذي اباح لنفسه الغش بالامتحان…… المجتمع الذي نعيش فيه من أولياء الامور……….
هل الطالب اصبح لايريد الاجتهاد ولا المشقه علي نفسه بالمذاكره والجد والاجتهاد…..
هل هذا منهج العصر الذي نعيشه…….
لاأدري ….ماهي الدوافع التي تجعل الطالب طوال مده السنه الدراسيه أن يضيع وقته ……..لماذا لايستثمر الوقت في المذاكره حتي لايأتي يوما من الايام ……..أن يتكل علي الغش بالامتحان…..
وفرضا لو نجح هذا الطالب……….هل النجاح هذا تتقدم به الامم……..
أتسائل هنا………..من المسئول عن هذا…….
قضيه من قضايا المجتمع وظاهره لابد البحث فيها ……من أسباب ودوافع ….والسماع لرأي الأساتذه الاخصائيين ….
والقائمين علي العمليه التعليميه…….والطالب لابد وأن يسمع وجهه نظره علي يكون سعيد …..بالنجاح الذي علي اساسه نجح به بالغش…………قضيه وظاهره خطيره…..
لعل أن اجد من يشاركني بالرأي ………من اجابات شافيه بتلك الظاهره الخطيره التي اصابت المجتمع….
شكرا لاداره المنتدي………
الاخوه والاخوات يسعدني ……ردكم واقتراحكم حول هذا الموضوع ….وهذه الظاهره التي انتشرت …..
لكم تحياتي……..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأستاذ أحمد
طالما أمتعتنا بموضوعاتك المهمة … وموضوعك اليوم فى غاية الأهمية لنه يتعلق بمصير الأمة فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : “من غشنا فليس منا ” … والغش الآن أصبح ظاهرة منتشرة بين الطلاب… والأدهى من هذا أننا نجد بعض المدرسين يساعدون الطلاب فى ذلك حرصا منهم على مساعدتهم ونجاحهم بحجة أنهم يعملون لصالح الطلاب فهم أولا وأخيرا أولياء أمور يريدون النجاح لأبنائهم مهما كانت الوسيلة … وبالطبع هذا مخالف للأخلاق والدين … فليس من المساعدة أن أساعد طالبا ليس من حقه النجاح أو أن اعمل على رفع درجاته بدون وجه حق بواسطة ألاعيب الكنترول أو التصحيح … فهذا الطالب الذى نجح بدون وجه حق فإنه سيكون طبيبا أو مهندسا أو معلما أو… أو…أو…. سيكون فاشلا كيف أضع فيه ثقتى عندما يعلم أولادى أو يعالجهم أو يبنى منشأة أو.. أو… من الذى يجعلهم فاشلين فى حياتهم المستقبليه هل إهمال أولياء الأمور لهم وعدم متابعتهم فى دراستهم ؟ أم المدرسين الذين ساعدوهم على النجاح بدون وجه حق؟أم المجتمع؟
الأمر يحتاج لوقفة كبيرة ومراجعةالنفس لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا
كما يحتاج إلى مناقشة واستفتاء للطلبة ومن يهمه الأمر …
وأخيرا لك الشكر يا أستاذ أحمد على إثارة هذا الموضوع ، ونرجو المزيدأشكرك على هذا الطرح الرائع للموضوع فهذه المواضيع تثير اهتمامي فأنا أحب كل ما يتعلق بالتعليم بالفعل نعاني كثيرا من هذه الظاهرة والتي يتفنن فيها الطلبة متماشين مع العصر فأنا أعمل كأخصائية مصادر وأحيانا أنوب عن المعلمات في المراقبة وأكون حريصة جدا على أسكاتهن وانتبه على كل خطوة يقمن بها أذكر مرة بان إحدى المدرسات أعطت الطالبات الإمتحان كامل على هيئة مراجعة واخبرتهن بانه سوف ياتي أتت إحداهن إلى الإدارة وأعلمتنا بذلك وكان السبب التنافس الحادث بين المعلمات فهي لا تريد القول عنها بأن طالباتهامستواهن ضعيف وبالتالي يرجع إليها بانها لا تعرف أن توصل المعلومة إلى الطالبات ، بعض المعلمين لا يكون عنده أمانه فهو ينام في قاعة الإمتحان فقد ضبطتنا معلمة نائمة ولا تعلم شيئا عن الدنيا
أتمنى من المعلمين أن يستعشروا حجم المسؤولية الملقاه على عاتقهم كما اتمنى من الطالب أن لا ينخدع بهذه القشور فهي لا تفيد وليجعل الله أمامه في كل عمل يقوم به .السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اشكرك شكرا جزيلا علي المرور….وتعليقك………
للاضافه ………والمشاركه بالرأي
تقبلوا تحياتي…….
أحمد
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.