عندما أقود السيارة المفروض علي كقائد ان أنظر إلى طريقي فقط ولكن ما اللحظه على نفسي اني انظر إلى كل ما يمكنني النظر إليه سواء الأشخاص الذين يمشون على جنبات الطريق أو الأشخاص في السيارات الآتية من الجانب الآخر والأمر من هذا ان السيارة الواقفه على جانب الطريق لاتسلم من النظر والتدقيق فيها ولو سألني الراكب معي إلام تنظر لقلت لاشي لاني لا أحاو ل أن ارى شي محدد ولكن المهم أن أنظر إلى حاجة غير الطريق وفي بعض الأحيان أكاد ان اصطدم بشئ آخر طبعا لأني انظر إلي غير الطريق الذي أسير عليه قد يكون الموضوع غير مهم ولكنه واقع الكثير من الناس إلا من نجاه الله سبحانه (فائدة : عودنفسك ان تبتعد عن اللفاظ العموم مثل كل او جميع وغيرها لأن الله سبحانه عندما تكلم عن اليهود قال سبحانه”ومن أهل الكتاب من إن تامنه بقنطار يؤده إليك ومنهم من إن تأمنه بدينار لا يؤده إليك إلا ما دمت عليه قائما” فالله سبحانه يتكلم عن اليهود ومع ذللك لم يعمم الحكمعليهم بينما نرى من يتكلم عن بلاد المسلمين ومع ذل يطق العنان للسانه في التعميم مثل اهل الدوله الفلانية كلهم كذا وما علم المسكين ان من أها الدوله أو المدينة التي يتكلم عنها فيهم من هو أفضل منه في كثير من الأشياء والأدلة على هذا الموضوع في القرآن كثيرة ولكن العبرة في الشاهد وهو عدم التعميم في الأحكام على الناس
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد