الرئيسية › منتديات › مجلس شؤون العائلة › جزاء عقوق الوالدين
- This topic has 32 رد, 18 مشارك, and was last updated قبل 17 سنة، 4 أشهر by ((أحلى دنيا)).
-
الكاتبالمشاركات
-
28 نوفمبر، 2006 الساعة 4:21 م #63167مهرة الشرقمشارك
الســـــــــــــــلام عليـــــــــــــكم و رحمـــــــــــــــة اللــــــــــه و بركاتـــــــــه
اياكم وعقوق الوالدين
بدأت هذه الماساه عندما كذب الابن على اباه فبالله عليكم اياكم والكذب فانه فساد للقلوب ولا الوان له فلا يوجد كذب ابيض ولا اسود كله كذب يحاسب عليه المرء يوم القيامة
كان هذا الشاب مثال للجمال والقوة لايقدر احد ان يتغلب عليه فكان يستطيع ان يصارع 5 رجال فى آن واحدوكان مطيع لابواه يصلى وفجأه ظهرفى حياته ………… ……… …. أصدقاء السوء
بدأبعدم طاعة والديه وترك الصلاة وبدأفى شرب السجائر وهكذا ………… .
ورجع فى يوم متاخرا كالعادة فوجد أبوه فى انتظاره بأسئلته المعتادة التى أصبحت بمثابة شريط يسمعه كل يوم ولا يتأثر ولكن ؟؟ تفوح اليوم منه رائحه السجائر وقد نهاه أباه عن شربها فسأله هل تشرب سجائر فانكر فقال له وماهذه الرائحه ؟؟قال أصدقائى كانوا يدخنوا وأصابتنى منهم هذه الرائحه فقال له “يارب تنكسر رقبتك اذا كنت كذاب”وفى اليوم التالى ايقظه أبوه لصلاة الفجر ولكن لا حياة لمن تنادى وكيف يجيب نداء رب العالمين وقد اتخذ الشيطان له قرين!
وعندما استيقظ من نومه ذهب للكليه كعادته ولكن فى الحقيقة كان ذاهب ليخرج مع أصدقائه حيث كان الاتفاق بينهم أن يذهبوا للمسبح وفى الطريق رآه أخوه الأصغر فصمم أن يذهب معه وإلا سيخبر ابواه عن عدم ذهابه للكلية فاضطر لاصطحابه ليكتمل به قدر عبد الله “
وعندما وصلوا وجدوا المسبح مغلق ولكن “شياطين الانس” لقد قفزوا فوق السور ودخلواوخلعوا ملابسهم واستعدوا لقضاء يومهم و”سبحان الله” كان لعبد الله مهارة فائقة فى السباحة فكان يقفز من على ارتفاع كبير ويستطيع كتم نفسه تحت الماء لما يزيد عن 3 دقائق وفعلا قام بما يفعله كل مرة ولكن…………
يقول إنه عندما هم ليقفز شعر وكانها آخر قفزة فى حياته وفعلا فقد توازنه وسقط فى الماء واذا به ترتطم رأسه فى أرضية المسبح وتنكسر فقرات العمود الفقرى الموجودة فى الرقبة وتتهشم هذه المنطقة وينقطع النخاع الشوكى يااااااااااااااالله لقد شل عبد الله فلا يستطيع حتى ان يطلب المساعدة وتعجب ياأخى !وتعجبى يا أخيتى !من رحمة الله فقد كان أخوه سببا فى انقاذه فقد شعر بغياب أخيه وطلب من أصدقائه ان يبحثوا عنه فقال له أحد أصدقاء أخيه لقد مررت بجانبه من قليل وفعلا فقد شعر به عبد الله ولكن لم يكن يستطيع أن يحرك ساكنا حتى يطلب المساعدة ولكن أخوه صمم أن يذهب أحد ليتفقده و عندما نزلوا وجدوا الدماء تسيل من أنفه وعندما أخرجوه وجدوا شئ عجيب لقد كانت رأسه فى ظهره !!!
هل تتخيلوا!!!!! اضرب لكم مثل عندما تمسك بلعبة أخيك الصغير وتلف رقبتها ليصبح وجهها فى الظهر
هذا ما حدث لعبد الله ويقول ان شريط حياته مر أمام عينيه لا صلاة ولا صدق ولا بر والدين ولا شئ يؤهله لينول رضا الله فتمنى من الله ألا يموت ابدا وهو هكذا “عاصى”وبسرعة ذهبوا به للمشفى وعندما رآه الطبيب لم يصدق المنظر وأدخله سريعا لغرفة العمليات وجاء أبوه مهرولا يستبق الخطوات باكيا !! بنى أنا من دعوت عليك بهذا ليتنى لم أفعل ؟ ولكن وقع القدر وأصبح قضاء ونحن نؤمن بالقضاء والقدر
وياآسفى على هذا الشاب فقد كسرت رقبته وشل تماما حتى انه لم يكن يستطع أن يقول اه
فألف اه لما أصابه!! هذه الرأس التى كان يقف عليهالاكثر من ساعة ويتحدى ان يماثله أحد ، أين هى ؟!!
المهم أنه نتيجة تواجده الطويل تحت الماء دخل الماء الى رئتيه وكان يلزم أن تفتح فتحه لوضع الجهاز الذى يخرج الماء من رئتيه وفعلا قاموا بفتح صدره ولكن اتعلمون من دون بينج وأخذ 30 غرزة فى صدره بدون بينج!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!! !!!!!!!!!
ولايستطيع أن يقول اه ، وأنت قلتها كم مرة لاتفه الاسباب!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!! !!!
الحمد للهوظل بعد إتمام العمليه بنجاح رقيد الفراش وطبعا لم يسأل عنه أى صديق من أصدقائه القدامى وأكرمه الله بصحبه الخير الذين اناروا له الطريق وارشدوه إلى الحق والصواب
واقترب عبد الله من لذة الدنيا اقترب من حبيبه الذى لايمل حبه ولا تزهد صحبته وكلما اقترب زادت حلاوة الدنيا وسعدها فبالله عليكم أريد أن أطرح عليكم سؤال : هل لابد أن نشل حتى نعلم بوجود الله ونترك أصدقاء السوء ونطيع الوالدين؟ استحلفكم بالله كل من قرأرسالتى يذهب ويقبل يد أبويه ويتوب الى الله
أتعلمون عندما سئل عبد الله عن الذى يتمناه فى الدنيا قال ثلاث أمنيات:
1 : أن يستطيع أن يقلب صفحات المصحف بيده بدل من أن تظل أمه تقلبها له “فاتعظ يامن تقدر على ذلك والمصحف أصبح فى بيتك زينه أو ملجأ للتراب”
2:تمنى أن يسجد لله سجدة طويلة لايقوم منها
3:تمنى أن يقبل يد أمه
أتمنى أن تستخلصوا بعض العبر من ما حدث لعبد الله وتجلسوا مع أنفسكم وتعدلوا بعض السلوكيات وتتخذوا القرارت والله المستعان واتمنى من الله وما من بعيد على الله أن يرزقنى وإياكم الاخلاص والصحبة التى تعيننا على الطاعة
منقولة
30 نوفمبر، 2006 الساعة 12:00 م #743433العمانية الغاليةمشاركغاليتي
مهرة الشوقجزاك الله الف خير … و جعله ان شاء تعالى في ميزان حسناتك…
قال الله تعالى: {وقضى ربّك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا . إمّا يبلغنّ عندك الكِبر احدهما أو كلاهما فلا تقلْ لهما أفٍّ ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا واخفض لهما جناح الذلِّ من الرحمة وقل ربِّ ارحمهما كما ربّياني صغيرًا} (سورة الإسراء 23-24) .
أمر الله عباده أمرًا مقطوعًا به بأن لا يعبدوا إلا إياه وأمر بالإحسان للوالدين، والإحسان هو البِرّ والإكرام. قال ابن عباس: “لا تنفض ثوبك فيصيبهما الغبار”. وقال عُروة: “لا تمتنع عن شىء أحبّاه” .وقد نهى الله تعالى عباده في هذه الآية عن قول “أفٍّ” للوالدين وهو صوت يدل على التضجّر، وأصلها نَفْخُك الشىء الذي يَسقط عليك من تراب ورماد، وللمكان تريد إماطة الأذى عنه فقيلت لكل مستثقل .
“ولا تنهرهما” ولا تزجرهما عما يتعاطيانه مما لا يُعجبك، والنهي والنهر أخوان.
“وقل لهما قولاً كريمًا” أي ليِنا لطيفًا أحسن ما تجد كما يقتضيه حُسن الأدب.
“واخفض لهما جناج الذلِّ من الرحمة” أي أَلِن لهما جانبك متذلِّلاً لهما من فرط رحمتك إياهما وعطفك عليهما ولِكَبرِهما وافتقارهما اليوم إلى من كان أفقر خلق الله إليهما بالأمس . وخفض الجناح عبارة عن السكون وترك التصَعّب والإباء، أي ارفق بهما ولا تغلظ عليهما.
“وقل ربِّ ارحمهما كما ربّياني صغيرًا” أي مثل رحمتهما إياي في صغري حتى ربياني، أي ولا تكتفِ برحمتك عليهما التي لا بقاء لها أو هو أن يقول: يا أبتاه يا أمّاه ولا يدعوهما بأسمائهما فإنه من الجفاء وسوء الأدب معهما.
وفائدة “عندك” أنهما إذا صارا كَلاًّ على ولدهما ولا كافل لهما غيره فهما عنده في بيته وكَنَفه وذلك أشقّ عليه، فهو مأمور بأن يستعمل معهما لين الخلق حتى لا يقول لهما إذا أضجره ما يستقذر منهما “أف” فضلاً عما يزيد عليه، ولقد بالغ سبحانه في التوصية بهما حيث افتتحها بأن شفع الإحسان إليهما بتوحيده ثم ضيّق الأمر في مراعاتهما حتى لم يُرخِّص في أدنى كلمة تنْفلت من المتضجّر مع موجبات الضجر ومع أحوالٍ لا يكاد يصبر الإنسان معهما.
وادعُ الله بأن يرحمهما رحمته الباقية، واجعل ذلك جزاء لرحمتهما عليك في صغرك وتربيتهما لك، والدعاء مختص بالأبوين المسلمين.
وروى الحاكم والطبراني والبيهقي في شُعَبِهِ مرفوعًا “رضا الله في رضا الوالدين وسخطه في سخطهما” .
وعن بَهز بن حكيم عن أبيه عن جَدِّه رضي الله عنهم قال: “قلت يا رسول الله من أبرّ ؟ قال أمك ، قلت ثُم من ؟ قال: أمّك، قلت ثُم من ؟ قال: أمك، قلت: ثُم من ؟ قال: أباك، ثُم الأقربَ فالأقرب” أخرجه أبو داود والترمذي وحسّنه.
فيُفهم من هذا الحديث تقديم الأمِّ على الأب في البِرِّ فلو طلبت الأمّ من ولدها شيئًا وطلب الأب خلافه وكان بحيث لو أطاع أحدهما يغضب الآخر يقدِّم الأمّ على الأب في هذه الحالة.وإنَما حضّ رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديثه هذا على برّ الأمّ ثلاثًا وعلى برّ الأب مرّة لعنائها وشفقتها مع ما تقاسيه من حمل وطلق وولادة ورضاعة وسهر ليل. وقد رأى عبد الله بن عمر رضي الله عنهما رجلاً يحمل أمّه على ظهرة وهو يطوف بها حول الكعبة فقال: “يا ابن عمر أتراني وفّيتهما حقّها، قال: ولا بطلقة واحدة من طلقاتها، ولكن قد أحسنت والله يثيبك على القليل كثيرًا” .
فمن أراد النجاح والفلاح فليبَرّ أبويه فإن من برّ أبويه تكون عاقبته حميدةً فبرّ الوالدين بركة في الدنيا والآخرة.والله سبحانه وتعالى أعلم وأحكم
30 نوفمبر، 2006 الساعة 12:21 م #743438مهرة الشرقمشارك
أختى الفاضلة : أم الأيهم
مرورك زاد الموضوع جمالاً
و إضافتك القيمة زادته قيمة و فائدة
اله لا يحرمنا من طلتك الحلوة
تحياتى
2 ديسمبر، 2006 الساعة 12:39 م #744077اسد الرافدينمشاركبسم الله الرحمن الرحيم
الهم صلي على محمد وال محمد
اهلا وسهلا بك اختي العزيز
بارك الله فيك على هذاا النقل الرائعدامت يديك اختي العزيزه
ونتمنا منك الى الامام احسن ان شاء الله
تحياتي اليك
اسامه الحزين
2 ديسمبر، 2006 الساعة 1:31 م #744101اشواك ناعمةمشاركبارك الله فيك
و جزاك الله كل خير
ا
5 ديسمبر، 2006 الساعة 3:48 م #745339احســـ طفل ـــاسمشارك
مساء الانــــــــوار واريج الازهــــــــ ـار اختي الغالية مهرة الشرق
بارك الله فيك على الموضوع الممتاز, وسلمت يمينك على النقل الجيد
الله يرحمنا ويرحم ولدينا امــــــــين
الله لا يحرمنا منك ولا من تواجدك الرائـــــــع غاليتي, ويسعد ايامك بكل خير
تحيـاتي واحترامي
10 ديسمبر، 2006 الساعة 4:59 ص #747132asssalhمشاركالله لا يحرمنا رضى أمي وابي
15 ديسمبر، 2006 الساعة 2:18 ص #748834مهرة الشرقمشاركتحياتى
24 ديسمبر، 2006 الساعة 5:20 ص #752002بنت البريميمشاركمشكوره اختي مهره عالموضوع الحلو والمفيد
تسلمين فديتج26 ديسمبر، 2006 الساعة 11:30 ص #752976مهرة الشرقمشاركتحياتى
26 ديسمبر، 2006 الساعة 11:37 ص #752980مهرة الشرقمشاركمرحبا وردتنا الحلوة
مشكورة حبيبتى على كلامك الجميل , كلك ذوق
تحياتى
6 يناير، 2007 الساعة 9:11 ص #757293اسد اليمنمشاركالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الشكر الكثير على هذا الموضوع الرائع ال ممتاز ونشكر الشباب
الذي قامو بفت هذا الموضوع الذي لازم الاهتمام بال والدين من جمبع الجوان والجهات من حيث طاعت الوالدين واطائهم حقوقهم من دون غضب عليهم او كلمة اف فيه حرام ومذكوره في الاقران الكريموالسلام عليكم وزرحمت الله وبركاته
اخوكم احمد المثيل ((( اسد اليمن )))
15 يناير، 2007 الساعة 10:58 ص #761599ليث الصباحمشاركبسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد
شكرا اختي الغالية مهرة على هذه النصيحة منكي
الله يدخلك الجنة برضاة واليك عليكي
والله يعطيكي العافية وسلمت ايدك على هذا الموضوع الي يكو منبه للانسان
موفقة في المواضيع القادمة ان شاء الله
مع تحياتي لكي
22 يناير، 2007 الساعة 7:36 ص #765354روعـــــ إحساس ـــةمشاركشكرا اختي مهرة الشرق على الموضوع المفيد الله يعطيكي الف عافيه ان شاء الله
مع تحياتي
22 يناير، 2007 الساعة 3:40 م #765611المستشارمشاركاختي في الله مهرة الشوق لدي اضافه للموضوع واكثر توضيحا … أولاً : التحذير من عقوق الوالدين والحث على برهما
من صور العقوق
– إبكاء الوالدين وتحزينهما بالقول أو الفعل .
2- نهرهما وزجرهما ، ورفع الصوت عليهما .
3- التأفف من أوامرهما .
4- العبوس وتقطيب الجبين أمامهما ، والنظر إليهما شزراً .
5- الأمر عليهما .
6- انتقاد الطعام الذي تعده الوالدة .
7- ترك الإصغاء لحديثهما .
8- ذم الوالدين أمام الناس .
9- شتمهما .
10- إثارة المشكلات أمامهما إما مع الأخوة ، أو مع الزوجة .
11- تشويه سمعتهما .
12- إدخال المنكرات للمنزل ، أو مزاولة المنكرات أمامهما .
13- المكث طويلاً خارج المنزل ، مع حاجة الوالدين وعدم إذنهما للولد في الخروج .
14- تقديم طاعة الزوجة عليهما .
15- التعدي عليهما بالضرب .
16- إيداعهم دور العجزة .
17- تمني زوالهما .
18- قتلهما عياذاً بالله .
19- البخل عليهما والمنة ، وتعداد الأيادي .
20- كثرة الشكوى والأنين أما الوالدين .الآداب التي ينبغي مراعاتها مع الوالدين :
1- طاعتهما بالمعروف ،والإحسان إليهما ، وخفض الجناح لهما .
2- الفرح بأوامرهما ومقابلتهما بالبشر والترحاب .
3- مبادأتهما بالسلام وتقبيل أيديهما ورؤسهما .
4- التوسعة لهما في المجلس والجلوس ، أمامهما بأدب واحترام ، وذلك بتعديل الجلسة، والبعد عن القهقهة أمامهما ، والتعري ، أو الاضطجاع ، أو مد الرجل ، أو مزاولة المنكرات أمامهما ، إلى غير ذلك مما ينافي كمال الأدب معهما .
5- مساعدتهما في الأعمال .
6- تلبية ندائهما بسرعة .
7- البعد عن إزعاجهما ، وتجنب الشجار وإثارة الجدل بحضرتهما .
8- ان يمشي أمامها بالليل وخلفهما بالنهار .
9- ألا يمدَّ يدَه للطعام قبلهما .
10- إصلاح ذات البين إذا فسدت بين الوالدين .
11- الاستئذان عليهما حال الدخول عليهما ، أو حال الخروج من المنزل .
12- تذكيرهما بالله ، وتعليمهما ما يجهلانه ، وأمرهما بالمعروف ، ونهيهما عن المنكر مع مراعاة اللطف والإشفاق والصبر .
13- المحافظة على سمعتهما وذلك بحس السيرة ، والاستقامة ، والبعد عن مواطن الريب وصحبة السوء .
14- تجنب لومهما وتقريعهما والتعنيف عليهما .
15- العمل على ما يسرهما وإن لم يأمرا به .
16- فهم طبيعة الوالدين ، ومعاملتهما بذلك المقتضى .
17- كثرة الدعاء والاستغفار لهما في الحياة وبعد الممات .
الأمور المعينة على البر :
– الاستعانة بالله .
2- استحضار فضائل البر ، وعواقب العقوق .
3- استحضار فضل الوالدين .
4- الحرص على التوفيق بين الوالدين والزوجة .
5- تقوى الله في حالة الطلاق ، وذلك بأن يوصي كل واحد من الوالدين أبناءه ببر الأخر ، حتى يبروا الجميع .
6- قراءة سيرة البارين بوالديهم .
7- أن يضع الولد نفسه موضع الوالدين .تحياتي لك اختي مهرة الشوق واسف على الاطاله
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.