الرئيسية منتديات مجلس الفقه والإيمان وصية من المدينة المنورة

مشاهدة 3 مشاركات - 1 إلى 3 (من مجموع 3)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #6157
    Layla
    مشارك

    اخواني واخواتي انقل لكم هذه الرسالة التي تلقيتها على البريد الالكتروني.

    هذه التوصية من المدينة المنورة إلى المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها
    إليكم هذه الوصية: يقول الشيخ أحمد: أنه كان في ليلة يقرأ فيها القرآن في حرم الرسول صلى الله عليه وسلم، وفي تلك اللحظة غلبني النوم ورأيت في نومي الرسول صلى الله عليه وسلم أتى إلي وقال لي أنه قد مات في هذا الأسبوع أربعون ألفاً من الناس على غير إيمانهم، أنهم ماتوا ميتة الجاهلية، وأن النساء لا يطيعون أزواجهن ويظهرن أمام الرجال بزينتهن من غير ستر ولا حجاب عاريات الجسد ويخرجن من بيوتهن من غير علم أزواجهن، وإن الأغنياء من الناس لا يؤدون الزكاة ولا يحجون إلى بيت الله الحرام ولا يساعدون الفقراء ولا
    يامرون بالمعروف ولا ينهون عن المنكر، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ابلغ الناس أن يوم القيامة لقريب، وقريباً تظهر لكم نجمة في السماء وترونها جااْ وتقترب الشمس من رؤوسكم قاب قوسين أو أدنى وبعد ذلك لا يقبل الله توبة منكم وستقفل أبواب السماء ويرفع القرآن من الأرض إلى السماء، ويقول الشيخ أنه قال له الرسول صلى الله عليه وسلم إذا قام أحد الناس بنشر هذه الوصية بين المسلمين فإنه سيحظى بشفاعة الرسول صلى الله عليه
    وسلم يوم القيامة ويحصل على الخير الكثير والرزق الوفير، ومن قول الشيخ أحمد إذا أطلع أحد على هذه الوصية ورماها بعيداً فعليه أثم كبير او إذا اطلع عليها وما قام بنشرها فإنه يحرم من رحمة الله يوم القيامة ولهذا أطلب من الذين يقرؤون هذه الوصية أن بقرؤا الفاتحة للنبي صلى الله عليه وسلم، هذا وقد طلب مني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أبلغ أحد
    خدم الحرم الشريف أن القيامة قريبة فاستغفروا الله. وحلمت يوم الاثنين بأنه قام بنشر ثلاثين ورقة من هذه الوصية بين المسلمين فغن الله يزيل عنه الهم والغم ويوسع عليه رزقه ويحل مشاكله ويرزقه (خلال أربعين يوماً تقريباً أكثر، وقد علمت أن أحدهم قام بنشر ثلاثين ورقة من هذه الوصية فرزقه الله بخمسة وعشرين ألف روبية كما قام شخص آخر بنشرها فرزقه الله بستة آلاف روبية، كما أخبرت أن شخصاً كذب هذه الوصية فقد ابنه في نفس اليوم وهذه
    معلومات لا شك فيها.
    فآمنوا بالله واعملوا صالحاً حتى يوفقنا الله في آمالنا ويصلح شأننا في الدنيا والآخرة ويرحمنا برحمته (إن الذين آمنوا به وعزروه ونصروه وأتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون) الأعراف 157، (لهم البشرى في الدنيا والآخرة) يونس 63، (يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء) إبراهيم 27. وقد وزعت حول العالم لسبع مرات، علماً >بأن هذه الوصية ستجلب لك بعد
    توزيعها الفلاح والخير بعد أربعة أيام يغذن الله من وصولها إليك وليس الأمر لهو ولعب، ان ترسل نسخاً من هذه الوصية بعد ستة وتسعين ساعة من قراءتك لها، وسبق أن وصلت هذه الرسالة إلى أحد رجال الأعمال فوزعها فوراً ومن ثم جاءه أخبار بنجاح صفقة تجارية بتسعين الف دينار بحريني زيادة عما كان يتوقعه، كما وصلت إلى أحد الأطباء فأهملها فلقي مصرعه في حادث سيارة وغدا جثة هامدة تحدث عنها الجميع، وأغفلها أحد المقاولين فتوفي ابنه الكبير في بلد عربي شقيق. يرجى إرسال خمسة وعشرون نسخة من هذه الوصية ويبشر المرسل بما
    يحصل له في اليوم الرابع، وحيث أن هذه الوصية مهمة الطواف حول العالم كله فيجب إرسال خمسة وعشرون نسخة متطابقة إلى أحد أصدقائك أو معاونيك وبعد أيام ستفاجىء بالنية الطيبة. (كما أسلفنا أن ما سبق ذكره هو كله صدق وليست هواجس أو وساوس فآمنوا بالله واعملوا عملاً صالح)

    لاإله إلا الله محمد رسول الله

    #344156
    قيدالأرض
    مشارك

    سيدتي …..
    لقد ظهرت هذه الرسالة أو هذه التوصية كما سميتها منذ أمد ليس بالقصير ونشرت أوراق كثيرة وصورت عدة مرات …
    وحقيقتها أنها بدعة إبتدعها بعض الناس لأغراض في نفوسهم وليس لها من الصحة شيء حتى أنني قرأت مرة أن الشيخ أحمد المنسوبة إليه قد تبرأ منها .
    فلذا لا ينصح أبدا بترويجها وبثها بين الناس ….. والله تعالى أعلم .
    ولك التحية ومرحبا بك دائما في مجلس الفقه والإيمان

    #344182
    Layla
    مشارك

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أخي العزيز ناصر أشكر لك تواصلك

    ربما تكون هذه الوصية بدعة ، ولكني لم اطلع عليها مسبقاً

    ولكن ما دفعني إلى نشرها هو التذكير باليوم الآخر والحال الذي آل إليه الإسلام في هذه الأيام ، حيث يبدو أنه عاد غريباً كما بدأ ، وكل ماقصدته هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

مشاهدة 3 مشاركات - 1 إلى 3 (من مجموع 3)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد