بعد زخات من ماء السماء انتشلت جثتي نسمه من الهواء العليل ونضرت الى الحديقه القديمه التي اكل وشرب الزمان عليها فارأيت الزهور التي كانت مطموره بين طيات الارض وشجره الرمان التي بات تبد وكاعجوز بين طرقات الزمن التي اكتفت ببعض الدثار البالي ولم يسل عليها احد في تلك الحظه بردت يدي وحسست بظلمه غدت تصبو الى عيناي وبصمت عارم حطم قلبي واصبح كحجر مرمي بالطريق وسمعت صوت ينادي انك سوف ترتاح من جروح الزمن القاسي الذي تعلم ان يزيد همومي كل يوم ولا يرحم بي ببعض الراحه ماذ اقول له لكي ارضي غروره الى متى هذا العذاب الى متى ابقى مثل روح شارده هائمه اه اه من هذا القدر البائس هذا القدر الذي لاازمني كضل لي ولكن هذا القدر الذي كضل يجب ان ينتهي بضلمه لاا ينشاء بها ضل
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد