مشاهدة 8 مشاركات - 1 إلى 8 (من مجموع 8)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #60504

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    قوجئت البارحة بتلفزيون الجزيرة يعرض خبر برنامج تلفزيوني يسخر من نبينا الكريم ، تأوهت بزفير ساخن احسسته يحرق احشائي ويسود كل نقطة نور امامي ، ما الذي نعيشه ، ما هذا الضعف الذي نراه يتدفق من جنبات كرامتنا المجروحة ، الى متى يستمر ؟؟؟

    المشكلة ان الشارع العربي والاسلامي متفرق مشتت بين ثلاث جهات بين رأي شعبي يرى ان الموضوع يجب ان يرد عليه بقوة وقسوة وان كان حدوده الدنيا سحب السفراء ، بينما يرى الشيوخ وفقهاء الدين ان الاعتذار في كل مرة هو المفتاح لحل الازمة ، بينما حكامنا اللاشاوس يرون ان السكوت ( علامة الرفض).

    من وجهة نظري ان افضل الامور حاليا هو الرأي الشعبي فالجانب الصليبي لن يسكت عن اهانة نبينا الا ان اريناه العين الحمراء وهذا ليس بالمظاهرات والمقاطعات وحرق السفارات بل بالعمليات الفدائية في عقر دارهم، للاسف انا لست ممن يشجع هذه الامور ومن البداية كنت ضدها في العراق وما يحدث بها ، ولكن فاض الكيل واصبح نبينا ( لبانة في حلوقهم) يلوكونها متى شاؤؤا بلا خوف ولا خجل ، فالي متى الاستكانة والجزع والترقب؟؟؟؟.

    لقد ولى عصر المعجزات ولن يرسل الله ملائكته لحماية نبيه الحبيب من السخرية ، وان ارسل الملائكة فلتنتقم منا على ضعفنا وجبننا وليس تأيدا لنا ، فلقد وصل الضعف فينا حدا لا يطاق ويجب ان يأتي اليوم الذي ينتفض فيه هذا الجسد الضعيف المثكول المتأكل بسرعة قبل ان ينتهي ويهلك نهائيا ولا يقوم له قائمة بعد هذا.

    وشكراً

    #722363

    أستعينوا بالصبر والإيمان

    وإذا ما اتحد العرب لا يمكن أن ينجحوا في شيء

    مشكور على الموضوع بارك الله فيك وأنا معك في هذا الموضوع

    #722376

    كيف يتحد العرب وهم امم واقليات متفرقة
    الاوروبيون اتحدوا وتوحدوا تحت راية الوحدة الاقتصادية
    بينما اختلفوا في كل شيء اخر حتى اللغة
    بينما نحن العرب نتفق في الدين واللغة والتاريخ والثقافة والعادات والتقاليد ورغم هذا لا نستطيع ان نتفق حتى على وحدة اقتصادية.

    #722510
    دبّـــور
    مشارك

    أشكرك أخي على غيرتك الإسلامية…

    عندما قام الشيخ أسامة بن لادن ببضع عمليات هنا وهناك وصفوه بالإرهابي…

    وعند محاصرة تنظيم القاعدة الآن أصبح التجبّر والطغيان الصليبي أكثر من ذي قبل…

    على الأقل سابقاً كانوا يضربون ألف حساب بأن هناك أشخاص باعوا دنياهم من أجل الآخرة ولكن الآن يخافون ممن؟؟؟

    من الذين يسمون الجهاد بـ (الإرهاب)؟؟؟

    أم ممن يدعون إلى الحوار ومن ثم القبول بالإعتذار؟؟؟

    أم ممن ينادون بالديموقراطية؟؟؟

    أم ممن يحبذ التدخل الصهيوني ويذم في التدخل الإسلامي؟؟؟

    أم ممن يترحم قبل أيام على البطل السيد حسن نصر الله؟؟؟

    أم ممن يناهض المقاطعة الإسلامية للدنمارك؟؟؟

    عزيزي إن المسلمين يخونون أنفسهم قبل غيرهم فكيف يتفقون؟؟؟

    وسوف تجد بعد ردي هذا من يأتي ليصف هذه العمليات بالإرهابية…

    والجلوس في المنازل بالجهاد والسلام…

    لا أقول سوى قوله تعالى (لا يغيّر الله ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم) وطالما أنه ليس لدينا الإستعداد لنغيّر أنفسنا فقل علينا يا رحمن يا رحيم…

    تحياتي…

    #723517
    بولند
    مشارك

    نعيب زمانناوالعيب فينا !لكن ان الله لينصر رسله والذين امنوامعه.كذلك نحن المسلمين يجب ان نترفع في الردوان يكون ردنا ايجابي ولاننزل الى مستواهم في رد الاهانه لان الله سبحانه يقول ولا تسبوا الذين من دونه فيسبو الله عدوا بغيرعلم.نردعليهم بمانستطيع من ناحيه اقتصاديه وبقوه لانهم عالم مادي بحت والحرب الاقتصاديه تؤثر فيهم.وبارك الله فيك يافتى البحار

    #723594
    حـواء
    مشارك

    الخطأ ليس فينا ولكن ما بيدنا حيلة إلا بما نقدر عليه

    بالمقاطعة قد أدبناهم سابقا وبها سنخرس ألسنتهم

    فقط لو تأزرنا ” سنخرسهم”

    عن أبي سعيد الخدري-رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول:” من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذالك أضعف ألإيمان”(1) .
    (1) صحيح مسلم: 1/69/49

    وإن لم نستطع عمل شيء فبقلوبنا بتوحيد الدعاء عليهم ..

    اللهم انك قوي شديد العذاب اللهم اهلكهم وعذبهم في الدنيا والاخره اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك اللهم انك على كل شي قدير وامرك بين الكاف والنون اذا قلت لشئ كن فيكون اللهم انصر نبينا محمد صلى الله عليه واله

    لك التحية

    أختك في الله / حـــــواء

    #723634
    بولند
    مشارك

    اللهم آمين اللهم آمين .جزيتي خيرا

    #725311

    اللهم آمين اللهم آمين .جزيتي خيرا

مشاهدة 8 مشاركات - 1 إلى 8 (من مجموع 8)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد