مشاهدة 9 مشاركات - 1 إلى 9 (من مجموع 9)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #60125

    ومازل الصمت يحول بين شفتى عندما اتجول بين اصور المدينة
    اجدك امامى وعندما اجرى لاحضنك لااجد سوى سربا
    وانا جالس بين جدران حجرتى اظل فى التفكير
    متى يكون التلاقى ؟
    ومتى تحسين بشعورى ؟
    سوال اسئل بة نفسى دئما
    لااجد لة اجابة

    #719830
    لحظة فراق
    مشارك

    ما شاء الله عليك اخوي

    كلمات جدا جميلة

    واحساس اجمل

    ان شاء الله تلتقون قريب

    تحياتي لك : اختك : لحظة فراق

    #719850

    اشكرك اختى العزيزة ( لحظة فراق)

    كل عام وانتى بخير

    #719901
    زيزفون
    مشارك

    كلامك واحساسك جميل
    لكن اذا سمحت ليا تعليق على بعض الكلمات
    وتقدر تعدلها بسهوله
    (اصور) اسوار
    (سربا) سرابا
    (دئما) دائما

    #720175

    ومازل الصمت يحول بين شفتى عندما اتجول بين اسور المدينة
    اجدك امامى وعندما اجرى لاحضنك لااجد سوى سرابا
    وانا جالس بين جدران حجرتى اظل فى التفكير
    متى يكون التلاقى ؟
    ومتى تحسين بشعورى ؟
    سوال اسئل بة نفسى دائما
    لااجد لة اجابة

    هذا عيب من الكيبورت

    مش عيب مني انا
    واشكرك جداا
    على هذا

    وكل عام وانت بخير دائما

    #720182

    مشكور على هذه الخاطرة

    ننتظر منك المزيد

    موفق و إلى الأمام

    تحياتى

    #720445

    ترقبو قريبا قصة لامثيل لها
    (واخيرا من هو الصديق الحقيقى؟؟؟)
    انا قربت اخلصها

    طبعا هتقول وهل يوجد فى زمننا صداقه حقيقيه؟؟؟

    الصدق فى التعامل …صدق فى الشعور
    صدق فى المحبه …صدق فى النصح صدق فى الارشاد
    صدق فى الدلاله على الخير …صدق فى التضحيه …صدق
    فى التفانى…صدق فى الوفاء … صدق فى الاخلاص …صدق
    فى الصدق

    #721185

    طبعا هتقول وهل يوجد فى زمننا صداقه حقيقيه؟؟؟

    الصداقة فى التعامل …صداقة فى الشعور
    صداقة فى المحبه …صداقة فى النصح صداقة فى الارشاد
    صداقة فى الدلاله على الخير …صداقة فى التضحيه …صداقة
    فى التفانى…صداقة فى الوفاء … صداقة فى الاخلاص …صداقة
    فى الصداقة

    #721370

    قلبت في صفحات الماضي .
    وعدت إلى الوراء بذكرياتي .
    لوهلة ذرفت دموعي ..
    فقد تذكرت من سكنت كياني .
    تذكرت تلك اللحظات التي جمعتنا .
    ذلك الحب الذي كان بيننا .
    تلك السعادة التي غمرتنا .
    تذكرت الحياة التي عشناها .
    الأمل الذي بنيناه ..
    الطريق الذي رسمناه .
    الحلم الذي حلمناه .
    تذكرت …
    الكلمات التي كانت تقولها ..
    الحروف التي كانت تنثرها ..
    وتخطها بعبرات رقيقة ..
    فتعزفها ألحان عذبة ..
    للحظة تبعثرت أمامي ..
    تهت في مخيلتي ..
    غرقت في دموعي ..
    فتذكرتها تمسح عبراتي ..
    وتنسيني آهاتي ..
    تحمل آلامي وتداوي جراحي ..
    أجدها دوما بقربي ..
    وكأنها ساكنة مقلتي ..
    تذكرت ..
    تلك النظرة التي كانت لي الدواء ..
    وتلك اللمسة التي كانت لي الشفاء ..
    تبددت وضاعت في الهواء ..
    حاربت وتصديت لهذه الذكريات .
    لأوقف حدة هذا البكاء .
    لكني …
    تذكرت رقة تلك الأيام ..
    فقد كانت أشبه بالأحلام .. وأقرب ما يكون إلىمن الخيال
    فقد غمرتني بالحنان ..
    وانستني كل الاحزان ..
    عجزت عن رميها في طي النسيان ..
    فصورتها لا تفارق الوجدان ..
    وصوتها يعزف في أذني أحلى الألحان .
    فكيف أمحو من ذاكرتي من عشت معها أحلى اللحظات …
    ورسمت على وجهي الابتسامات ..
    وأزالت عن وجنتي العبرات ..
    كيف أنسى ..
    من جدت عندها الأمان والمحبة ..
    ورأيت فيها الألفة والطيبة ..
    آه لتلك الأيام الفرحة ..
    آه من هذه اللحظات النكرة ..
    هذه التي أحياها من بعدها ..
    التفت يمنة ويسره …
    فلا ألقاها ..
    فابكي بحرقة …
    واصرخ بحسرة ..
    فلا أجد محياها .
    آه ياحبيبتي ..
    آه كيف دارت بك الأيام ..
    وخذلتك عجلة الزمان ..
    فشغلتك متاعب الحياة ..
    والهتك عني وعن لقياي ..
    ليتك ترجعين بذكرياتك إلى الوراء ..
    لنحيا معا تلك اللحظات ..
    ونجدد تلك الضحكات .
    علك تستيقظين من هذا السبات ..
    وتعوديين إلي بعد هذا الغياب ..
    فتعيدي إلي بسمتي ..
    وتزيلي الدمع عن وجنتي .. وتمد يدك الحانية ..لتلامس يدي الباردة ..
    فتأخذيها في أحضانك الدافئة ..
    وتعيدنا لتلك الأيام الرائعة ..
    لنحيي حبنا ..
    ونكمل مابدأناه سويا …
    .. لنحقق أحلامنا ..

مشاهدة 9 مشاركات - 1 إلى 9 (من مجموع 9)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد