الله حسب التلمود (وحاشا لله) تعالى الله عما يصفون
ان الله مصدر الشر والخير .
ان الله اعطى للانسان طبيعة رديئة وسن له شريعة لولاها لما كان يخطئ .
وقد جبر اليهود على قبول هذه الشريعة ونستنتج من ذلك ان داوود الملك لم يرتكب بقتله (لاوريا) وبزناه بامراته خطيئة يستحق العقاب عليها .
لان الله هو السبب فى كل ذلك (وحاشا لله) تعالى الله عما يصفون
وجاء ايضا ان الله لم يصدق فى يمينه فقد كذب بقصد الاصلاح بين ابراهيم وامراته سارة (وحاشا لله) تعالى الله عما يصفون
وبذلك يكون الكذب محلل عند اليهود
وجاء فى التلمود ايضا ان الله غير معصوم من الخطأ (وحاشا لله) تعالى الله عما يصفون
لان الله حالما يغضب يستولى عليه الطيش .
كما حصل ذلك من الله يوما غضب على بنى اسرائيل وحلف بحرمانهم من الحياة الابدية ولكنه ندم على ذلك (وحاشا لله) تعالى الله عما يصفون
وان الله اعترف انه فعل فعلا ًضد العدالة لانه غضب على بنى اسرائيل وحرمهم من الحياة الابدية (وحاشا لله) تعالى الله عما يصفون
للتوضيح الحياة الابدية : فى اعتقاد اليهود والنصارى بعد ما ادم عصى ربه الله طرده من الجنة الى الارض وحكم على الانسان بالموت بمعنى ان الموت ربنا حكمه على الانسان لان الله فى بداية خلق ادم كان ادم ونسله يعيشون الى الابد بدون موت .
وجاء ايضا ان الله حلف يمينا ًغير قانونى احتاج الى من يحله من يمينه وقد سمع احد العقلاء من الاسرائيليين قول الله (من يحللنى من اليمين التى اقسمت بها ؟) ولما علم باقى الحاخامات انه لم يحلله منها اعتبروه حمــارا ًلانه لم يحلل الله من يمينه.
لذلك نصبوا ملكا ًبين السماء والارض اسمه (مى) لتحليل الله من ايمانه ونذوره عند اللزوم (وحاشا لله) تعالى الله عما يصفون
وان القمر قال لله : اخطأت حيث خلقتنى اصغر من الشمس .
فاعترف الله بخطئه وقال : اذبحوا لى ذبيحة اكفر بها عن ذنبى لانى خلقت القمر اصغر من الشمس (وحاشا لله) تعالى الله عما يصفون
ان الله يندم على ترك اليهود فى هذه التعاسة وان الله يلطم ويبكى كل يوم فتسقط من عينه دمعتان فى البحر فيسمع صوتهم العالم كله (وحاشا لله) تعالى الله عما يصفون
وتضرب المياة وترتجف الارض فى اغلب الاحيان فتحصل الزلازل (وحاشا لله) تعالى الله عما يصفون .
وقد اعترف الله بخطئه فى تصريحه بتخريب الهيكل فصار يبكى ثلث اجزاء الليل ويقول تبا ًلى لانى صرحت بخراب بيتى واحراق الهيكل ونهب اولادى (وحاشا لله) تعالى الله عما يصفون
وان النهار 12 ساعة فى الثلاث ساعة الاولى يجلس الله ويطالع الشريعة وفى الثلاث ساعات الثانية يحكم وفى الثلاث ساعات الثالثة يطعم العالم وفى الثلاث ساعات الاخيرة يجلس يلعب مع الحوت ملك الاسماك (وحاشا لله) تعالى الله عما يصفون
وانه لا شغل لله فى الليل غير انه يتعلم التلمود مع الملائكة ومع اسمودية ملك الشياطين فى مدرسة السماء.
ان الله يستشير الحاخامات على الارض عندما توجد مسالة عويصة لا يمكن حلها فى السماء (وحاشا لله) تعالى الله عما يصفون
سبحان الله و تعالى الله عما يصفون الله يستشير خلقه فى الارض فى حل مسالة عويصة
هكذا يكون الله ضعيف الى هذا الحد فى شريعة اليهود .
لا حول ولا قوة الا بالله
ما هو المسيح المنتظر فى عقيدة التلمود
هم يعتقدون ان المسيح ابن مريم ليس هو المسيح المنتظر ولكن يزعمون ان المسيخ الدجال هو المسيح المنتظر وسوف يكون ملكا على الارض
واليكم ما جاء فى التلمود عن المسيح المنتظر
لما يأتى المسيح تطرح الارض فطيرا وملابس من الصوف وقمحا حبة القمح كمثل كلاوى الثيران الكبيرة .
وفى ذلك الزمن ترجع السلطة لليهود .وكل الامم تخدم ذلك المسيح وتخضع له . وفى ذلك الوقت يكون لكل يهودى 2800 عبد يخدمونه . 310 اعوان تحت السلطة .
ولكن لا ياتى المسيح الا بعد انقضاء حكم الاشرار ( اى الخارجين عن دين بنى اسرائيل )
ويجب على كل يهودى ان يبذل جهده لمنع استملاك باقى الامم فى الارض حتى تبقى السلطة لليهود وحدهم . لانه يلزم ان يكون لهم السلطة اينما حلوا .فان لم يتيسر ذلك لهم يعتبروا بصفة منفيين واسارى .
وتعيش اليهود في حرب عوان مع باقي الشعوب منتظرين ذلك اليوم. وسيأتي المسيح الحقيقي ويحصل النصر المنتظر. ويقبل المسيح وقتئذ هدايا كل الشعوب. ويرفض هدايا المسيحيين.
وتكون الأمة اليهودية إذ ذاك في غاية الثروة لأنها تكون قد تحصلت على جميع أموال العالم. وذكر في التلمود أن هذه الكنوز ستملأ (سرايات) واسعة لا يمكن حمل مفاتيحها وأقفالها على أقل من ثلاثمائة حمار.
وترى الناس كلهم حينئذ يدخلون في دين اليهود أفواجاً ويقبلون كلهم ما عدا المسيحيين. فإنهم يهلكون لأنهم من نسل الشيطان.
وان المسيح سوف ينزل ويكون ملك على بنى صهيون .
رأيتم النصوص هكذا يكون الحلم الصهيونى القضاء على كل الامم لان المسيح المزعوم فى التلمود لم يأتى حتى تتخلص اليهود من كل الامم والمسيح المذكور ليس المسيح ابن مريم انما هو المسيخ الدجال
فكل ما يحدث فى عالمنا هذا هو رغبات اليهود فى تحقيق هذا الحلم وهذا الكتاب سوف يحقق لهم هذا الحلم .
ولنرى ما هو المسيح ابن مريم فى التلمود وحاشا ان يكون المسيح ابن مريم هكذا على زعم التلمود
المسيح ابن مريم على زعم التلمود
ويقول التلمود عن سيدنا عيسى ابن مريم ان سيدنا عيسى ابن غير شرعى حملت به امه وهى حائض من عسكرى .
ويقول ايضا عن سيدنا عيسى انه كذاب ومجنون ومضلل وساحر ومشعوذ ووثنى وومخبول .
وانه مات كبهيمة ودفن فى كومة قمامة .
(وحاشا ان يكون سيدنا عيسى هكذا كما يزعمون)
انظروا المفاجاة انظروا اهادف الصهيونية انظروا الى الشريعة التى تحلل الزنا وسفك الدم وهى عبادة على حد زعمهم
وصف اليهود على زعم التلمود ووصف باقى الامم الاخرى الغير يهوديين
فى كل يوم سبت تتجدد عند كل يهودى روح جديدة على روحه الاصلية .
وهى التى تعطيه الشهية للاكل والشرب . وتتميز ارواح اليهود عن باقى الارواح بانها جزء من الله كما ان الابن جزء من والده .
هؤلاء الانجـاس هم جزء من روح الله سبحان الله
وان ارواح اليهود عزيزة عند الله بالنسبة لباقى الارواح . وان باقى الارواح الغير يهودية هى ارواح شيطانية وشبيهة بارواح الحيوانات .
اما اليهود الذين يرتدون عن دينهم بقتلهم يهوديا فان ارواحهم تدخل بعد موتهم فى الحيوانات او النباتات .
ثم تذهب الى الجحيم وتعذب عذابا اليما مدة 12 شهرا. ثم تعود ثانيا وتدخل فى الجمادات ثم فى الحيوانات ثم فى الوثنيين . ثم ترجع الى جسد اليهود بعد تطهيرها .
وان هذا التناسخ فقد فعله الله رحمة باليهود . لانه الله اراد ان يكون لكل يهودى نصيب فى الحياة الابدية .
لا يدخل الجنة الا اليهود اما الجحيم فهو ماوى الكفار ولا نصيب لهم فيه سوى البكاء لما فيه من الظلام والعفونة والطين .ويوجد فى كل محل منه زيادة على ذلك . ستة الاف صندوق وفى كل صندوق ستة الاف برميل ملأى من الصبر .
الجحيم اوسع من النعيم 60مرة لان الذين لا يغسلون سوى ايديهم وارجلهم كالمسلمين والذين لا يختنون كالمسيحيين الذين يحركون اصابعهم يبقون هناك خالدين
توضيح : المقصود بالذين لا يغسلون سوى ايديهم وارجلهم كالمسلمين (الوضوء)
والمسيحيين الذين يحركون اصابعهم (اى الصليب المسيحيين يقولون بسم الاب والابن والروح القدس مع تحريك اصابعهم بدءا ًبالراس ثم الكتف الشمال ثم الكتف اليمين كما يراى الكثير منكم )
ويحل لليهوديى اغتصاب الطفلة الغير يهودية متى بلغت من العمر ثلاث سنوات .
ومن يقتل يهودى فان دمه يقدم قربانا ًللرب .
وان اليهود بشر انا بقية الشعوب الاخرى فهى عبارة عن حيوانات .
والله ان الحيوانات انضف مائة مرة من اليهود لعنة الله عليهم
والبيوت الغير يهودية هى عبارة عن حظائر بهائم نجسة .
والاجرام يكون من حق اليهود ومن قتل يهودى كمن قتل الناس جميعا ً.
الاجرام اى الارهاب ويزعمون ان الاسلام هو دين الارهاب لحظوا ايها الاعضاء الاجرام يعتبر من العبادة فى عقيدة التلمود لتحقيق حلمهم الصهيونى لعنة الله عليهم جميعا ً
وان اليهودى احب عند الله من الملائكة فمن يصفع يهودى كمن يصفع العناية الالهية .
وان المراة اليهودية اذا خرجت من الحمام ووقع نظرها على غير يهودى او كلب او حمار او خنزير او برص فلابد ان ترجع وتغتسل مرة اخرى .
من اقذر ما جاء فى التلمود البابلى والعياذه بالله
من راى انه يجامع امه فسيؤدى الحكمة .
ومن راى انه يجامع اخته فسياتيه نور العقل .
لحظوا ايها الاعضاء التلمود يحلل زنــا المحارم
يقول التلمود ايضا لولا اليهود لا ارتفعت البركة من الارض واحتجبت الشمس وانقطع المطر .
التلمود يعطى الحق لليهودية ان تزنى بغير اليهودى ولا حرج فى ذلك حتى لو كانت متزوجة .
ويعطى الحق ايضا لليهودى ان يزنى بغير اليهودية ولو امام زوجته ما دامت الزانية غير يهودية .
الزنــا امر طبيعى فى عقيدة التلمود سوء من الرجل او المراة
وحسبى الله ونعمة الوكيل فى هذه العقيدة الملعونة
وجاء ايضا يجب على كل يهودى ان يلعن كل يوم النصارى ثلاث مرات بسبب المسيح بن مريم .
وذكر ايضا اذا مات خادم ليهودى او خادمة فلا يلزمه ان يقدم له عزاء بصفته انسان لا ولكن تقدم لع العزاء بصفته حيوان من الحيوانات المسخره له .
ويقولون ايضا ان تعاليم الحاخامات لا يمكن نقضها ولا تغيرها حتى لو امر الله .
وان الههم يهوه يغفر لهم فى عيد الغفران كل سيئاتهم دون ان يغفر لبقية الشعوب الاخرى ويغفر لهم سيئاتهم للعام القادم .
قال الحاخام (فابيوس) فى خطبة القاها على الشعب يوم عيد راس السنة اليهودية سنة 1842 .
ان الدين اليهودى افضل من جميع الاديان لانه لا يحتوى على اسرار وكل تعاليمه تعاليم معقولة بخلاف الدين المسيحى فان قواعده مبنية على الجنون .
وجاء فى التلمود ان احد مؤسسى ديانة التلمود كان فى امكانه ان يخلق رجلا بعد ان يقتل اخر . وكان يخلق كل ليلة عجلا عمره ثلاث سنوات بمساعدة حاخام اخر وكانا ياكلان منه معا وكان احد الحاخامات ايضا يحول القرع والشمام الى غزلان ومعيز .
وجاء فى التلمود ايضا ان (الرابى نياى) يحول الماء الى عقارب وقد سحر يوما ما امراة وجعلها حمــارة . وركبها ووصل عليها الى السوق وكان سيدنا ابراهيم يتعاطى السحر ويعلمه وكان يعلق على عنقه حجرا ثمينا يشفى بواسطته جميع الامراض فوصل هذا الحجر لبعض الحاخامات التلموديين .وكان بقوته هو وباقى رفقائه يقيمون الموتى .
وحصل ان احد الحاخامات قطع راس حيه ثم لمسها بالحجر المذكور فا ذا هى حية تسعى .وقد لمس ايضا به جملة من اسماك مملحة فدبت فيها الروح بقوة السحر .

وانشاء الله قادم بالجزاء الثانى

وهم اسمه الحب