الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات هل من مصلحة العرب أن تصبح إيران دولة نووية

مشاهدة 9 مشاركات - 1 إلى 9 (من مجموع 9)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #58141

    بقلم : محمد سيد رصاص/الحياة

    عندما وصل مدُ القومية العربية إلى ذروته في وحدة عام 1958، انصبَ تفكير رئيس الوزراء الاسرائيلي دافيد بن غوريون،من أجل كسر الفعالية العربية، على انشاء تحالف مضاد مع دول الجوار للعرب، في ايران وتركيا واثيوبيا.

    نجحت تلك السياسة الاسرائيلية مع شاه ايران. من خلال ذلك، ظنَ الكثير من العرب بأن سقوط الأخير سيؤدي إلى احداث توازن جديد ضد اسرائيل، بعد شهور من اتفاقات كامب ديفيد، بخاصة بعدما أعطى الامام الخميني إشارات رمزية، مثلما جرى لما قدم مبنى السفارة الاسرائيلية إلى ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في طهران .

    بدلاً من هذا، خاب أمل العرب المراهنين على طهران الخميني، اذ أدى توتر العلاقات مع العراق إلى انهيار التقارب السوري – العراقي بعد شهور قليلة من سقوط الشاه،في ظل تعاكس سياستي بغداد ودمشق حيال طهران، وهو التقارب الذي أمل منه الكثير من العرب التعويض عن غياب القاهرة، فيما أدى نشوب الحرب العراقية – الايرانية إلى شل فعالية العراق العربية، وإلى توترات ايرانية كبرى مع دول الخليج، وهو ما قاد في المحصلة إلى نشوء فراغ، في شرق المتوسط ، حاولت اسرائيل ملئه عبر اجتياح صيف 1982، الذي سبقه بأيام بداية الهجوم الايراني المضاد على العراق، بعد سياسة دفاعية انتهجتها ايران منذ بداية الحرب في أيلول (سبتمبر) 1980.

    لم يكن ما آلت إليه أوضاع العراق من خراب وأزمات، نتيجة تلك الحرب، بعيداً عن تشكيل مجموعة الظروف والمناخات التي قادت صدام حسين إلى الحماقة المتمثلة في غزو الكويت. في المقابل، لم تمارس ايران سياسة نسيان الماضي أثناء حرب 1991، وإنما كان سلوكها معاكساً، عندما احتجزت الطائرات العراقية اللاجئة إليها، وحاولت استغلال ظروف هزيمة العراق العسكرية من أجل انشاء حقائق سياسية عراقية داخلية جديدة موالية لها عبر أحداث آذار (مارس) 1991 في جنوب العراق، وهي سياسة لم تضعها ايران وراءها حتى بعد سياسة بيل كلينتون في «الاحتواء المزدوج» لبغداد وطهران، وإنما استمرت عليها حتى استطاعت جعل هذا الاحتواء الأميركي منفرداً لبغداد منذ عام 1999، ثم اتجهت إلى التعاون مع واشنطن ضد صدام وإلى دفع القوى العراقية الموالية لها إلى ذلك، لما اتجهت الولايات المتحدة إلى غزو العراق عقب 11 أيلول، وهو تعاون تواصل على مدى السنوات الثلاث التي أعقبت سقوط بغداد، شهد العراق خلالها توترات بين الشيعة والسنة لاسابق لها منذ أيام الصفويين ومحاولتهم غزو العراق، ولا يمكن لأحد انكار حقيقة ارتباطها بالأجواء العامة التي عمَت العالم الاسلامي بعد صعود الخميني، الذي لم يستطع (هو وخلفاؤه) أن يحرر مشروعه السياسي الاسلامي، في أذهان الكثير من المسلمين، من البعدين الشيعي والفارسي.

    في ظل الظروف العامة التي أعقبت سقوط بغداد، والتي شهدت ذروة التعاون الأميركي –الايراني في العراق، أقدمت طهران، في تشرين الثاني (نوفمبر) 2003، على خطوتين كبيرتين في اتجاه واشنطن: وقف برنامج تخصيب اليورانيوم، والاعتراف بمجلس الحكم الذي كان يرأسه الحاكم الأميركي للعراق بول بريمر. لكنها، في عام 2005، وبعدما اطمأنت إلى الفوز الإنتخابي للقوى العراقية الموالية لها، وفي ظل الصعوبات الأميركية التي نبعت من وسط العراق وغربه وليس من أمكنة أخرى، نراها تتجه إلى استئناف برنامجها في تخصيب اليورانيوم، وسط مؤشرات تدل على اقترابها من اليوم الذي ستصبح فيه دولة نووية، وهو ما ترافق مع انتصار المحافظين الايرانيين في انتخابات الرئاسة وقبلها في انتخابات البلديات والبرلمان.

    في الشهور الماضية، لم تلمس سياسة واضحة عند العرب حيال ذلك، لا على المستوى الرسمي ولا حتى على مستوى الصحافة العربية التي لم تدخل في نقاش جدي للموضوع، فيما هناك انشغال أميركي – أوروبي (وكذلك اسرائيلي وتركي) بالموضوع ، فيما انتهجت موسكو سياسة الغموض، وربما الإزدواجية.

    وينبع ذلك من احساس عربي عام بأن انفرادية اسرائيل النووية ستُكسر عبر طهران، مستندين إلى القلق الإسرائيلي من المشروع النووي الايراني. كما أن الكثير من العرب يعتقدون بأن مقاومة «حزب الله» لاسرائيل هي انعكاس صافِ للسياسة الايرانية، ويساهم في هذا الظن الدعم الايراني لمنظمتي «حماس» و»الجهاد» في فلسطين.

    ولا يأخذ هؤلاء في اعتبارهم بأن الأسباب الوطنية اللبنانية، والعروبية، وكذلك الدعم السوري الذي احتاج إلى ورقة جنوب لبنان،هي الأساس في جعل شيعة لبنان رأس حربة وقلب مقاومة اسرائيل بين عامي 1982 و2000، ما جعلهم في وضعية مختلفة عن شيعة العراق عام 2003(و1991)، وليست الأسباب الايرانية التي تلاقت مصالحها في العامين المذكورين مع العوامل والميول المحلية عند شيعة العراق، فيما رأت طهران مصلحتها في أن تصبح طرفاً فاعلاً في الصراع العربي – الاسرائيلي عبر «حزب الله»، بخاصة بعدما رأت منذ «مؤتمر مدريد» أن تسوية ذلك الصراع ستكون عاملاً أساسياً في رسم ملامح المنطقة، ما جعلها حريصة على الإمساك بتلك الورقة ولو بالشراكة مع سورية.

    من جهة أخرى، لم يطرح أحد من العرب للنقاش، حتى الآن، مخاطر الثنائية النووية، المتوزعة بين تل أبيب وطهران، على العرب، اذا وصلت ايران إلى القنبلة: ألن يكون وضع العرب، حينئذ، مثل وضع الأوروبيين بين موسكو وواشنطن خلال الفترة الفاصلة بين عامي 1945 و1989؟. وبكلام آخر: ألن تكون المنطقة العربية موضوعاً لتقاسم النفوذ بينهما، بخاصة اذا استمرت المصاعب الأميركية في العراق ووصلت إلى مرحلة الفشل، فيما سيؤدي وصول طهران للقنبلة إلى جعلها رقماً صعباً ستضطر أميركا أمامه الى عقد الصفقات معها في العراق (وربما أيضاً في مناطق عربية أخرى غير العراق) إذا استتب الأمر للأميركيين، بخاصة مع وجود قوى عراقية موالية لطهران ترى مصلحتها في المشهد العراقي الجديد الذي نشأ عقب الغزو الأميركي؟.

    تنشأ، الآن، مع التوتر الأميركي المتصاعد مع ايران فرصة لقوى الفعالية العربية المتمثلة في مثلث (الرياض – القاهرة – دمشق) الذي أُعيدت الحرارة إليه أخيراً. وهذا لا يمكن أن يتم إلا بأخذ العواصم الثلاث مواقف في العراق شبيهة بما أخذته طهران عام 2003بالترافق مع موقف مضاد للبرنامج النووي الايراني، تكون متزامنة مع التوتر الأميركي –الايراني، وهذا ما سيؤدي إلى عزل ايران عراقياً، وإلى كسر الإنفراد الأميركي هناك عبر المشاركة العربية في رسم ملامح العراق المقبل، فيما يمكن أن لا يقتصر دفع الفواتير، في مقابل ذلك، على طهران، وإنما أن يمتد إلى اسرائيل أيضاً

    #704916
    @@ اميره @@
    مشارك

    الله اعلم

    #705110
    ساهر 707
    مشارك

    نعم ……….ان تمتلك ايران قوه نوويه
    ونتمنى ان تمتلك الدول الاسلاميه جميعها
    سلاحا نوويا…………..

    #710600
    دينار
    مشارك

    بسم الله………… ايران والتسلح النووى
    بداية اود ان اعرج على ما هية السلاح النووى ما يسبب من فسادا فى الارض فان للسلاح النووى قوه تدميريه هائله تهلك الزرع والنسل بحيت تمتد اثاره الى حوالى 4 مليار سنه هذا ما يقوله الخبراء فى هذا المجال اضافه الى انه ياتى على البشر والحيوان والنبات والمياه اى انعدام الحياه فىق الارض الذى يستعمل عليها هذا السلاح لمدة 4 مليار سنه وان تاثيره التدميرى يفوق القنبله الذريه بمئة مره
    من هنا بهذه التعرجه البسيطه والمختصره نرى ان هذا السلاح هو سلاح شيطانى لا يستعمله الا من يريد فسادا فى الارض الذى امرنا الله باصلاحها وتعميرها وان نخلفه فيها واقتناء هذا السلاح الشيطانى بنية استخدامه حتى ضد الكفار يعتبر عداء لله لما فيه من اجرام فى حق الحياه الانسانيه فهو سلاح المجرمين الذين لا يقيمون لحياة الانسان او حتى الحياه فىق الارض وزنا
    اما ان نصنعه بغرض الردع قد يكون هذا منطق من يريدون اقتناءه ولكن من يضمن عدم استخدامه نتيجة حماقه اوجنون او ردة فعل متهوره او ان يحدث انقلاب فى تلك الدوله التى تقتنيه ويقع هذا السلاح الشيطانى فى ايدى غير مقدره لخطره وقد يستخدمه جاهل بغرض ايجاع او ايلام العدو بضربه استباقيه .؟ ان هذا السلاح اذا استخدم من اى كان فعلى الارض السلام عندها تكون القيامه من شدة هول هذا السلاح اما ما يثير الاستغراب فان الناس تراها مؤيدة لاقتناءه او تصنيعه دون ان تحسب هذه الحسابات التى يعرفها حتى الانسان الامى … كيف يحكمون على الاشياء الله اعلم . اما ايران اذا ارادة ان تقلد اليهود او الاخرين باقتناء هذا السلاح الاجرامى فهى قد خدعت من حيث لا تعلم لانهم اى اليهود مفسدون فى الارض بنص القران وانهم سيفسدون فى الارض مرتين وانهم يهلكون الزرع والنسل……….. لكن قد يسال البعض لماذا حراما علينا حلالا عليهم ببساطه وبعفويه تامه اقول له ان هناك الكثير من الاشياء المحرمه علينا وهى عندهم حلالا ابتداء من الكفر انتهاء بالشرك بالله وما بينهما الكثير اما اسباب القوه كثيره وكلها سلميه واعطاها الله لنا اذا عرفنا كيف نستخدمها ولا تهلك النسل ولا الحرث ولكن اكثر الناس لايؤمنون واكثر الناس لا يسمعون واكثر الناس لا يعلمون …………… هذا جانب. اما الجانب الاخر ان وجود ترسانتين نوويتين على ارض العرب او على تخومها تجعلنا فى حالة رعب وارهاب نووى مستمر اى اننا على شفاء حفره من النار وتحت رحمة تهور هذا او جنون ذاك ونكون قد اصبحنا فى خبر كان ولمدة اربع مليار سنه اذن ما ذا علينا ان نفعل هل نسعى حتى نحن الى امتلاك هذا السلاح الشيطانى اعتقد ان الاجابه لا وا ول هذه الاسباب انه سلاح المفسدين او الذين سيفسدون فى الارض وحتى ولو تجاوزنا هذا الكلام واقتنيناه فهل هو من مصلحتنا وهل سيوفر لنا الامن لا اقسم اننا سنصبح خائفين اكثر من قبل مثل باكستان فهى مستعده للتنازل عن كل شى فى سبيل ان لا يضربو مفاعلها النووى الذى سينفجر فى عقر دارها ويهلكها وهى التى صنعته
    وسنحتاج الملايين لان نحرس هذا السلاح ليس لكى لا يعرفونه عندنا ولكن لكى لا يستهدفوه عندنا ونكون قد سببنا الكارثه لانفسنا وللارض الذى استخلفنا الله عليها لكى نعمرها . ما هذه الورطه ؟ اذا اقتنيناه مشكله واذا سكتنا عن من يقتنيه مشكله …………… اما الاجابه على سؤالكم اخى الكريم وهو هل من صلحتنا ان تكون ايران دوله نوويه. والمخرج من هذه المعضله فسياتيكم بعد تعليقكم على الموضوع
    وللحديث بقيه والسلام عليكم ورحمة الله
    اخوكم دينار

    #710601
    دينار
    مشارك

    مشكور على المعلومات لا اعتقد ذلك

    #714654

    هلا بيك حبيبى سعيد

    نتمنا ان تكون كل الدول الاسلاميه تمتلك هل اشياء

    لان بتدافع عن المسلمين اجمعين ياغالي

    ان ايران ان شاء الله تمتلك أكثربأكثر بأذن الله

    ونتمنا كل الدول العربيه كمان هيك

    ونشكر الله على اتملاك هل الاشياء الى بلاد المسلمين ايران الحبيبه

    وتحياتى اليك

    لا تفرقو بين المسلمين كلنا اخوه

    تذكر حبيبى ان ايران تساعد كل الدول تذكر ايران لمن دخل الصهيون الى لبنان يمكن سمعت انت ان ايران هدد الصهيون

    وبعد تدافع عن كل الدول مثل العراق الشقيق الى اأيران وبعد الدول

    فلسطين ولبنان وكل لدول

    اسامه الحزين

    #717077

    السلام عليكم اخوتي الاعضاء الاعزاء وتحيه خاصه مني لك اخي سعيد على طرحك للموضوع وشكرا لك…. انني في حقيقة الامر من المؤيدين لامتلاك ايران للتقنية النوويه بكافة انواعها وخصوصا السلاح النووي لانه في حال امتلكت ايران هذا السلاح فان اسرائيل تخشى ان تتسع بسبب القوة الايرانية التي تتطور بسرعة فائقه وانه حينما تستعرض ايران مناوراتها في الخليج العربي ما هو الا دليل على انها تخبر اسرائيل بانه يوجد احد من يوفوقكم قوة ومنافسة فلا داعي للتوسع نحو سوريا او نحو اي بلد عربي ….واقول للجميع بان لا ينصتو للأعلام حينما يخبرنا بان القوة الايرانيه تمثل تهديدا على المنطقه ان الذي يمثل تهديدا علينا كلنا نحن كمسلمين هو السلاح النووي الاسرائيلي فأرجو منكم اخوتي في الله بان تنتبهو على كل ما يدور حولنا ………….وسلامي للجميع

    #717396

    اهلا اخي سعيد

    لك مني اطيب المنى

    ومشكور على طرح الموضوع

    أنا عن نفسي أتمنى أن تتمكن إيران أوغيرها من الدول العربية أو الاسلامية من الحصول على السلاح النووي مع اني ضد السلاح أصلا
    لكن يجب علينا أن نفكر بالعقل والى الأمام وليس تحت أقدامنا كماتعودنا
    فإدا تمكنت إيران من الحصول عيه أكيد ستهدد وتكبح وتصدبه الصهاينة وبذالك يكون لدينا أقصد كل المسلمين ورقة ضغط قوية ضد الأعصار الهائج والهجمة الهمجية الشرسة ضدنا كلنا عربا ومسلمين لكن على ايران السيطرة على الموقف وحسن استخدام السلاح النووي

    والله يساعدهم وينور طريقهم وطرقنا كلنا لما يرضا به الخالق عزوجل

    تحياتيوأحترامي
    اختك فاتي

    #722508
    دبّـــور
    مشارك

    من صالحنا كمسلمين أن تمتلك ليس إيران فحسب بل جميع الدول الإسلامية للسلاح النووي…

    ولكن ليس من صالحنا كعرب…

    فلنترك التصريحات والدعم الذي تقدمه إيران وغير ذلك…

    إن جميع الدول الإسلامية والعربية في الوقت الحالي لا تسعى إلا خلف مصالحها السياسية قبل كل شيء…

    وما تقوم به إيران كدولة سواء هنا أو هناك لا ينم على أنها تسعى لامتلاك السلاح النووي من أجل إسرائيل… فهذه مجرد ستار لتوسعاتها في المنطقة…

    إن علاقة إيران المتوترة مع أمريكا من قديم الوقت… تثبت ذلك… فهي تعلم جيداً بأن أمريكا سوف تقاوم الطموحات الإيرانية في امتلاك السلاح النووي حفاظاً على بقاء الابنة المدللة (إسرائيل) كقوة عظمى في المنطقة…

    وما يحدث من إيران على أرض الواقع في السنون الأخيرة لهو دليل على أنها لا تسعى لامتلاك السلاح النووي لتوازن القوى في المنطقة…

    بدءاً من حربها مع العراق سابقاً ودعم الدول الخليجية والعربية للعراق… وذلك ما أخّر لبعض الوقت مخططاتها التوسعية…

    مروراً بالتفجيرات التي قامت بها إيران في أطهر بقاع الأرض (مكة المكرمة) قبل سنوات والمظاهرات التي كان يقوم بها الحجاج الإيرانيون أيضاً في مكة المكرمة…

    انتهاءاً باحتلالها للجزر الإماراتية…

    فهذه ليست أفعال دولة تسعى لامتلاك السلاح النووي من أجل إسرائيل… وما التصريحات التي تطلقها هنا وهناك إلا فقاعات صابون لكي تكسب الرأي العربي والإسلامي… من خلال كسب عواطفهم كونها دولة إسلامية وتقوم بالتهديد والوعيد مع أنها تعلم جيداً بأنها لم ولن تفعل شيئاً يعيدها لمئات السنين للخلف…

    وهاهي الآن أيضاً تبسط نفوذها في العراق وهو ما تسعى أمريكا جاهدة لإبعادها عنها ولكنها فشلت في ظل التأييد الواضح والصريح من قبل الشعب العراقي بحكم الغالبية العظمى وذلك لانتماءات طائفية بحتة…

    وكما نعلم بأن إيران لديها مخطط ما يسمى بـ (الهلال الشيعي) التي تسعى لتحقيقه بامتلاكها السلاح النووي لتهديد جيرانها به…

    وأخيراً نحن ندعم إيران في امتلاكها للسلاح النووي قلباً وقالباً…

    ولكن السؤال:

    هل هي تسعى إيران بالفعل لامتلاك السلاح النووي من أجل بني صهيون؟؟؟

    تحياتي للجميع…

مشاهدة 9 مشاركات - 1 إلى 9 (من مجموع 9)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد