الرئيسية منتديات مجلس عـالـم حــواء دعوة للدخول والمشاركة …………….

مشاهدة 15 مشاركة - 1 إلى 15 (من مجموع 18)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #57946
    paix_mondial
    مشارك


    السلام عليكم

    كيف حالكم …. يا ربي تكونوا بخير وتكونوا مزيانين

    اليوم نزلت على راسي فكرة الموضوع .. وقلت لما لا اعرضها عليكم ………

    هو صحيح المجلس مجلس حواء ولكن من اهتمامات حواء العناية بالملابس وتنسيقها واختيارها على ذوقها وبما في ذلك ازياء السيد ادم

    ونعلم ان اعضاء المنتدى من مختلف البلدان العربية وطبعا الزي الرجالي لكل بلد يختلف عن البلد الاخر فهناك ما يدعى بالدشداشة وما يعرف بالشماغ والجلباب وغيرها من ملابس الرجالية الاصيلة التي يعرف بها سكان كل مكان معين…

    والفكرة هو ان كل واحد يعطينا صور ومعلومات مختصرة عن مواصفات الزي الرجالي التقليدي في بلده او في منطقته وهكذا نتعرف على ازياء كل البلدان العربية

    اتمنى واطلب من ربي ان ينال الموضوع اعجابكم ويلقى تفاعل منكم

    #702657

    هلا
    شكرا على الموضوع

    الزي في عمان مثل كل البلدان كل الزي موجود
    اذا في بنت تكون اكثر افاده

    اشكرك اسف على الرد

    تحياتي طير الغرام

    #702688
    callous
    مشارك

    السلام عليكم …
    فكرة رائعة منك طرح مثل هذا الموضوع ,,,
    ذلك للتعرف على الأزياء لمختلف البلدان

    شكرا لك paix_mondial

    دمت بألـــــــــــف خير

    لك مني التحية
    callous

    #702721
    paix_mondial
    مشارك

    اهلين بالاخ طير

    الرد على :


    الزي في عمان مثل كل البلدان كل الزي موجود
    اذا في بنت تكون اكثر افاده


    مافي بكل البلدان …. فالزي العماني التقليدي غير موجود بالمغرب مثلا

    وان شاء الله تجي شي بنت عمانية امورة وتعرفنا زي بلدها ………….

    الرد على :


    اشكرك اسف على الرد


    العفو وما من مشكلة

    شكرا على مرورك العطر.. بارك الله فيك

    #702722
    paix_mondial
    مشارك

    وعليكم السلام والرحمة

    الرد على :


    فكرة رائعة منك طرح مثل هذا الموضوع ,,,
    ذلك للتعرف على الأزياء لمختلف البلدان

    شكرا لك paix_mondial


    يسعدني كثيرا ان الفكرة نالت اعجابك

    وكان بودي لو ارى مشاركتك عن ازياء بلدك الذي اظنه السعودية

    على اي اسعدني تنوريك للموضوع ……. بوركت

    #702726
    هبةالله
    مشارك

    السلاام عليكم ورحمة الله
    مرحبا بيكس كيف الحال
    الفرة كثير حلوة شكرا لك جميل انو نتعرف على ازياء الدول العربية
    عندي اقتراح ادا سمحتي لي ليش ما تبدي انتي و تجيبي صور للجلباب المغربي
    شكرا لك اختي
    تحياتي للجميع

    #702732
    paix_mondial
    مشارك



    السلام عليكم

    يلا انا سابدا باول مشاركة واتمنى ان تشاركوني بعدها ولو بالوصف والشيء اليسير

    الملابس التقليدية بالمغرب تتغير وتتنوع بتنوع المناطق وتغيرها

    اشهرها الجلباب او ما يسمى بالجلابة
    يلبسها الرجال يوم الجمعة وفي الاعياد وحتى في العرس لما تكون لابسة العروسة قفطانها التقليدي يلبس الرجل جلبابه المناسب

    وهذه صورة محمد السادس … ملك المغرب وهو يلبس الجلباب المغربي

    وفي زي معروف جدا وهو “القندورة ” ونفس الشي يلبس في المناسبات والافراح وفي المنزل واشكاله مختلفة ومتنوعة

    وهذه بعض الصور لها

    اتمنى ان تعجبكم هذه النبدة المختصرة وتحفزكم حتى تحكونا عن ازياء اوطانكم

    #702819

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جزاك الله كل الخير حبيبتي بيكس على مواضيعك وأفكارك الحلوين دوم .

    وفكرت هذا الموضوع كثير اعجبتني منه نستطيع التعرف على ازياء الدول الأخرى .

    بحثت لكم عن مواصفات الزي العماني ولكن للأسف الشديد مو لقيت اي صورة أتمنى من العمانيين مساعدتي في انزال اي صورة للزي العماني .

    هذه معلومات وشرح مطول عن الزي العماني الرجالي :الدشداشة العمانية مزودة بأكمام طويلة


    للزي التقليدي الخاص بالذكور في السلطنة خواص مميزة تنفرد بها السلطنة،رغم أنه ينتسب إلى نفس نوعيات الأزياء السائدة في المنطقة.فالرجال معتادون على لبس ثوب بسيط وأنيق ومشترك بين عامة الناس يسمى محليا بالدشداشة، والرجال يرتدون الدشداشة البيضاء اثناء العمل.ولكن بعد فترة الدوام وخلال عطلات نهاية الأسبوع،يعتاد الرجال في السلطنة على لبس الدشاديش بألوان مختلفة وتصحبها كمة على الرأس تجانسها في الألوان والتصميم. كما أن الرجال في السلطنة ملهمون بأسلوب الذوق الرفيع في الملبس الذي يتبعه قائد البلاد جلالة السلطان قابوس بن سعيد ويتخذون منه قدوة في ملبسهم.
    الدشداشة العمانية مزودة بأكمام طويلة وهي دائرية الشكل عند العنق. كما يوجد بها فتحة عند الصدر بأزرار تقفل حتى العنق عند لبسها. وتكون هذه الفتحة غالبا مزركشة ومطرزة بدقة، وعند عنق الدشداشة تنبعث شرابة تسمى محليا فراخه أو كشكوشة، وهي غالبا ما تكون معطرة. وتتراوح أطوال و تصاميم تلك الشرابة حسب الأذواق وبعض التقاليد المختلفة لبعض محافظات السلطنة. وتكون الشرابة والتطريز من ناحية الصدر عادة بيضاء وذلك في الدشاديش البيضاء، ولكن تصاميم الدشاديش الحديثة، والتي تطرأ عليها تعديلات بصورة مستمرة، تختلف في أسلوبها عما درجت عليه الدشاديش البيضاء في الماضي. بصفة عامة، تتشابه جميع الدشاديش في محافظات ومناطق السلطنة من حيث التصميم وتستثنى من ذلك دشاديش منطقتي صور والظاهرة. ففي منطقة صور الساحلية والواقعة في المنطقة الشرقية من عمان، تتميز الدشاديش بتطريز خاص حول العنق والصدر والأكمام والأكتاف. ونظرا لكثافة التطريز في هذا النوع من الدشاديش، فإنها تكون الأغلى ثمنا في الأسواق. أما دشاديش منطقة الظاهرة، فهي مزودة بشرابات طويلة.
    وفي المناسبات الرسمية يرتدي أكثر الرجال خناجر فضية وذهبية حول الخصر بواسطة حزام خاص، كما يلبس الرجال البشت والشال في مناسبات رسمية خاصة. و البشت هو عباءة رجالية شفافة تكون إما سوداء وإما بلون بني فاتح بالاضافة الى العديد من الالوان الحديثة التي تتناسب مع رغبة كل شخص خاصة الألوان الفاتحة، وتزينها تطريزات ذهبية اللون على الأطراف وهي مشهورة على مستوى جميع دول الخليج. ويتم ارتداء البشت في سلطنة عمان فوق الدشداشة والخنجر وعمامة الرأس المسماة «مصر». أما الشال، فهو مؤلف من جزءين ويتكون من قطعة طويلة من القماش يتم لفها حول الخصر وينسل الخنجر فيها.أما عمامة الرأس،أي المصر، فتكون بنفس الوان الشال ونفس التطريز أو بألوان تتماشى مع ألوان الشال.
    ويصنع المصر من أقمشة القطن أو الصوف المطرزة ويلبسه الرجال فقط. ويتوفر المصر بنوعيات مختلفة، أجودها وأغلاها ما كان تاريخيا ومازال حتى اليوم يستورد من كشمير بألوان عديدة وزخرفات مطرزة. أما طريقة لبس المصر فتختلف من شخص إلى آخر حسب الذوق واختلاف العادات بين المناطق والمحافظات. فبعض الرجال يضعون المصر فوق الكمة، علما بأن ارتداء الكمة لوحدها ومن دون المصر هي العادة الشائعة بين الرجال في الحياة اليومية. وتصنع الكمة من خامة القطن الأبيض المقوى، وتكون مطرزة بالعديد من الألوان ومزخرفة بالورود والأشكال الهندسية. أما التصاميم التي تزين الكمة، فهي عديدة وحسب الأذواق والفنون التي يختارها أصحابها.حسب التقاليد القديمة، كانت الكمة تصنع بواسطة الزوجات لأزواجهن، ويمكن ملاحظة صنع الكمة وزخرفتها في القرى الصغيرة المنتشرة في جميع أنحاء السلطنة على أيدي النساء المشتغلات بتلك الحرفة.أما اليوم، فكثير من النساء يبحثن عن خياطين متخصصين ليصنعوا لهن كمة بعد أن يخترن الزخرفات والألوان بعناية وحسب أذواقهن، وذلك لأنهن قد لا يجدن الوقت الكافي لحياكتها بأنفسهن. وأقل أنواع الكمة سعرا هي تلك المصنوعة بواسطة المكائن، والتي تتوفر بكثرة في الأسواق اليوم بالاضافة الى الإزار الذي يلبس تحت الدشداشة.
    ومن المكملات الأساسية للزي العماني عند الرجال هي العصا التي تختلف استعمالاتها وأسماؤها و أشكالها حسب المنطقة أو المحافظة. ويجدر بنا أن نذكر أحد عناصر الهندام المكملة للأزياء وهي النعال. وتمتلئ المحلات خلال فترة الأعياد بالمتسوقين من الرجال الذين يبحثون عن آخر صيحات الموضة في النعال الجلدية ليكملوا بها أناقتهم .

    اشكرك مرة اخرى حبيبتي بيكس على موضوعك الروعه وأعذريني لأني ما قدرت بلاقي اي صورة .

    المحبة لكِ : أميرة الجميلات

    #702830
    احلى غرام
    مشارك

    السلام عليكم جميعااااااااااا

    شو بيكسي الجميله يا سلام على افكارك الجهنميه الجميله

    وانا بعون الله ان شاء الله رح اشاركم

    وهذه بعض الصور عن الازياء التراثيه للزي الفلسطيني الشعبي سابقا طبعا مو الان

    ولا ننسى بان كل منطقه تختلف من منطقه الى اخرى

    رح احاول بقدر استطاعتي ان اشرح عن لباس كل منطقه,,,,

    واشكرك مره اخرى على هذه الفكره الاكثر من رائعه

    كما تعودنا عليك دائمه رائعه بافكارك

    وفقك الله,,,

    ودمت بصحه وسلامه

    الثراث الشعبي الفلسطيني

    أزياء عائلة من قضاء الخليل:

    أ- زي السموع أو يطا، لا يشاهد مثله هذه الأيام. ثوب كثير الترقيع و مطرز على الصدر فقط، و غطاء رأس مطرز (غدفة) قديم جداً و هو نصف الغطاء الأصلي. (أواخر الثلاثينات)

    ب- زي رجالي مؤلف من قمباز كحلي مائل إلى السكني و غطاء رأس مؤلف من طاقية لباد بيضاء «لبدة» و طربوش لباد أحمر مع لفة من الحرير البرتقالي و الأحمر، و حزام قطني ملون و مطوي بالورب، تستعمله النساء أيضاً. و عباءة من الصوف البني السادة يزينها شريط من القصب حول الرقبة و فتحة الصدر. (أواخر الثلاثينات)

    ج- زي ولد للمناسبات مؤلف من قميص قطني أبيض مطرز و جاكيت قطني أسود مبطن و طربوش مزين بابليك من التفتا الحمراء و الخضراء «هرمزي» و مغطى بطاسة فضية مزخرفة برسومات محفورة و مزينة بسلاسل و قطع نقدية متدلية حول الرأس و ذلك الغطاء المعدني كان يستعمل لوقاية الصبي الوحيد من العين الشريرة. (أواخر الثلاثينات)

    ثوب النعامة (جنوب الرملة) نسيج كتاني يدوي (رومي) ضيق الأكمام تميزه وحدات زخرفية رائعة مع عروق غريبة الشكل على الجوانب.

    أ- زي بدوي من التعامرة/ منطقة بيت لحم: ثوب أبيض خام يتميز بأردان طويلة و جاكيت جوخ مبطن يلبسه بدو فلسطين عامة، و كوفية صوف سوداء مع عقال بني صوف/ صنع بدوي. (أوائل القرن العشرين)

    (بدوي في ركن من خيمته يعد القهوة لضيفه بعد تحميص اللبن في المحماص (أ) و طحنه في المهباش (ب) جرن القهوة) يستعمل البدوي ثلاث أباريق قهوة أو أكثر في إعدادها، يغليها مع الماء لفترة طويلة ثم يضيف بعض الحب هان و لا تقدم حتى تصبح صافية بعد صبها في عدة أباريق يكون في بعبوز* الأخير منها قليل من الليف للتصفية، و القهوة هي أحب مشروب عند البدوي، تعلب دوراً هاماً في حياته الاجتماعية، و يعتبر تقديمها عنواناً لإكرام الضيف، و للقروي اهتمام بشرب القهوة، و تقديمها للضيف لا يقل كثيراً عن أخيه البدوي.

    ب- زي من السموع أو يطا قضاء الخليل: قمباز من الحرير الصناعي المخطط أبيض و كحلي و كوفية من القطن (أبيض + أسود) مع عقال أسود.

    الحزام غير عادي مطرز بغزارة بعدة ألوان (خمري و برتقالي و أبيض – رسومات هندسية)

    (أوائل القرن العشرين)

    (قروي في ضيافة البدوي التعمري ينتظر تناول القهوة)

    زي لعروس مقدسية (1870) طراز تركي مؤلف من تنورة و جاكيت من المخمل الليلكي المطرز بالقصب على النمط التركي المعروف «بالصرمة» مع بلوزة من الحرير البيج. يظهر هذا الزي التأثير التركي على الأزياء الفلسطينية إبان حكم الدولة العثمانية.

    أ- زي أريحا و منطقة البحر الميت، ثوب تقليدي طويل جداً و فضفاض يثنى عند الخصر ليتدلى على طاقين بواسطة حزام حتى يصل الأرض أو أقل قليلاً. أكمامه أو أردانه متناهية الطول و السعة، دقيقة الأطراف، و قد شبهها البعض بالأجنحة. استعملت إحداهما كغطاء للرأس و ربطت بعصبة من الحرير الملون. التطريز يختلف عن الفلاحي و يظهر كخطوط ملونة عمودية و متعرجة تغطي القسم الأمامي و الأكمام. و الزي يشاهد حتى اليوم خاصة على عجائز المنطقة. (أواخر العشرينات)

    ب- ثوب أريحا: حديث من الحرير الأسود الستان طويل جداً حوالي 5 أذرع و فضفاض يلبس بنفس الطريقة كالتقليدي لكن تطريزه يختلف و معظمه باللون الأحمر و القطبة الفلاحي على شكل أقلام عريضة من الأزهار و أردانه أقل طولاً و عرضاً.

    زي تقليدي لبدويات منطقة بحيرة الحولة مؤلف من ثوب قطني أسود مزين بخطوط عريضة من التطريز الأبيض حول الأطراف، و جاكيت من الجوخ الكحلي مزين بأشرطة و تطريز باللون الأحمر. يتميز الزي بغطاء رأس من الحرير الأحمر الملون و المبطن بقماش قطني أسود. يلبس مقفل من الأمام و أحياناً مع عصبة. (أواخر العشرينات)

    لي عوده بعون الله

    واتمنى ان ينال اعجابكم

    دمتم بود

    #702838
    احلى غرام
    مشارك

    زي بدوية التعامرة/ منطقة بيت لحم. يلبس أيضاً في منطقة البحر الميت و جنوب شرق الأردن، الثوب قطني أسود مزين بشريط عريض من القطن الأزرق على الجانبين و حول الذيل مع بعض التطريز الفلاحي الغير متقن، يتميز كغيره من الثياب البدوية التقليدية بطوله و طول أردانه المستعملة كغطاء للرأس أيضاً.
    (أوائل القرن العشرين).
    (بدوية تغزل الصوف الخام بمغزلها الخشبي)

    زي قديم للأفراح في كفر كنه/ شمال شرقي الناصرة. أخذ في الانقراض في بداية القرن العشرين مكون من ثوب من الحرير البيج و صدرية أو نصف جلاية ضيقة من القطن الأزرق و شروال عريض مزموم عند الرسغين و غطاء للرأس «زرباند» من الحرير الأحمر الذهبي مع عصبة من الحرير المخطط.
    يتميز هذا الزي بالزخارف الهندسية في تطريزه و بغطاء الرأس الطويل الذي استعمل كحزام أيضاً. (أواخر القرن التاسع عشر)

    3 أزياء من:
    أ- بيت لحم/ زي للأفراح والمناسبات، ثوب قديم جداً عرف بثوب ملكة من نسيج قطني حريري مخطط ليلكي و برتقالي و أخضر و أسود و مطرز بقطبة التحريرة التلحمية بغزارة على القبة والبنايق و الزوايد الحريرية «هرمزي» و بخيوط الحرير و أفضل أنواع خيوط القصب خلافاً لتطريز سائر القرى الفلسطينية بالقطبة الفلاحي فقط + حزام من الصوف الليلكي و شطوة (للمرأة المتزوجة) مزينة بقطع نقدية يتدلى منها زناق فضي و تغطيها خرقة بيضاء. و يكتمل الزي بالتقصيرة التلحمية الكثيفة التطريز. (أواخر القرن التاسع عشر و أوائل العشرين)
    ب- سعسع/ قرب صفد، زي غير عادي في الشمال يتميز بقمباز من الجوخ الأخضر مشقوق الجانبين حتى الخصر، تحته ثوب أبيض خام و سرواله أسود غير متقن التطريز + غطاء رأس تحرير أخضر بكنار، و عصبة حريرية مخططة. (أواخر القرن التاسع عشر و أوائل العشرين)
    ج- تلحوم/ شمال بحيرة طبريا، زي بدو منطقة طبريا و شرقي الأردن، ثوب قطني أسود مطرز بعدة ألوان بغير قطبة الفلاحي. يلبس بدون حزام خلافاً لسائر ثياب البدويات + عصبة سوداء تربط حول «الشمبر» أو غطاء رأس عادي. (أوائل القرن العشرين)

    زي رام الله و قضائها، ثوب كتاني كحلي لكل يوم كان يلبس أثناء العمل أيضاً. يتميز بأصالة القطب و الوحدات الزخرفية الخالية من الرسومات الأجنبية الدخيلة. (أواخر القرن التاسع عشر أو أوائل العشرين)
    (قروية تخبز خز طابون): الطابون هو فرن بدائي مصنوع من الطين الغير مشوي، كانت القروية تصنعه بيديها، و لا زال يصنع و يستعمل في بعض القرى إلى اليوم، يحمى الطابون بواسطة الزبل أو مواد أخرى قابلة للاشتعال يغطى بها سطحه، و يكون قعره مغطى بحجارة صغيرة «رضف» و عند إشعال الزبل يحمى الطابون و يصبح الرضف فيه ساخناً كالجمر بحيث يساعد في إنضاج الخبز الطيب المذاق و تشكيله.
    و هذه القروية هي نفسها صانعة الجرار و الأواني الفخارية و العديد العديد من مصنوعاتنا الشعبية التي كونت جزءاً من تراثنا العربي، و ما زالت تتحفه بالروائع من بسط وسلال و أطباق قش الخ… إلى جانب مشاركتها لزوجها في أعمال الحقل و بيع المنتوجات الزراعية و الحيوانية حتى بيتها الريفي كأن تساهم في بنائه بالإضافة لأعمالها المنزلية التي لا تعد و لا تحصى مما جعلها عماداً اقتصادياً للأسرة و كل ذلك لم يمنعها و لم يحد من نشاطها و قدرتها في استغلال وقتها في أداء أعمال فنية رائعة كتطريز ثيابها، ذلك التطريز الذي بهر العالم بجماله و أصالته.

    زي رجالي قروي يشاهد حتى اليوم في معظم قرى فلسطين مؤلف من قمباز حريري مخطط «شقه المعروفة بسرتي» و سروال أبيض واسع و حطة عادية حديثة. (أواخر الأربعينات)
    (حراث يحرث بمحراث بغل قديم جداً يعرف بـ فرد البغل)
    (أوائل القرن العشرين)

    مجموعة من الأحزمة النسائية:
    أ- حزام بيت لحم و قضاء الخليل (قطعة مربعة من الصوف الليلكي) يلبس مطوي بالورب. (أواخر الأربعينات)
    ب- حزام قضاء القدس «شملة» مصنوعة من قماش الغبائي السوري – قطعة مستطيلة بيضاء مشجرة بالأحمر مع شراشيب. (أواخر الأربعينات)
    ج- حزام منطقة رام الله، قطعة مستطيلة من حرير الأطلس الأحمر المخطط بالأصفر يستعمل مطوي بالورب. (أواخر العشرينات)
    د- حزام صفصاف و الجليل، مصنوع من الحرير الملون و المقلم طولاً و عرضاً. (أوائل العشرينات)
    هـ- حزام قضاء القدس والخليل، نسائي و رجالي من نسيج قطني شبيه بالكشمير مقلم بعدة ألوان و مزهر – قطعة مربعة تستعمل مطوية بالورب. (أوائل العشرينات)

    يتبع

    #702844
    احلى غرام
    مشارك

    زي أفراح لبدوية من خان يونس يتميز بكثافة التطريز و بعض الرسومات الهندسية في الثوب القطني الأسود و بالبرقع و ما يزينه من القطع الفضية و الخرز، بالإضافة لقلادة القرنفل.
    غطاء الرأس: وقاية من الحرير المخطط أحمر و أصفر، مزينة ببعض القطع النقدية و مغطاة بخرقة من القطن الأسود «قنة» مزينة بترقيع أحمر حول أطرافها الأربعة «مشرف». (أوائل القرن العشرين)

    زي للمناسبات من بيت دجن قرب يافا يتميز بجمال و غزارة تطريز الثوب المصنوع من الكتان الخام الخشن و بوحدات بيت دجن التقليدية الأصلية، أهمها «الحجاب» أو المثلثان المتقابلان و بينهما حاجز + السرو المقلوب على جانبيه.

    زي نسائي حديث من قضاء القدس: ثوب مخملي أسود يشاهد مثله حتى اليوم. تطريزه يدوي بطريقة اللف و معظم رسوماته أزهار متعددة الألوان.
    (قروية تحمل جونة خضار قديمة 1936 على رأسها لتبيعها في السوق)

    زي نسائي للأفراح في رام الله و قضائها. يتميز بجماله و غزارة التطريز و بالرسمات التقليدية الأصيلة في الثوب و الخرقة كوحدة (نخلة علي) الشهيرة مع بعض الرسومات الأوروبية الدخيلة منذ أواخر القرن التاسع عشر، كالأزهار، و تزيده جمالاً الوقاية أو الصفة المزدانة بالقطع النقدية الفضية و الذهبية (عثملي) التي تكون قسطاً من مهر العروس و مدخراتها. و تعرف صفة المرأة المتزوجة «بالصمادة». (أواخر العشرينات)

    زي أفراح لفتا و دير ياسين و سلوان و أبو ديس و قرى أخرى في قضاء القدس. الثوب عرف باسم (ثوب غباني) نسبة للقماش الغباني المستورد من حمص و حلب (سوريا) و تطريزه على نمط بيت لحم «بقطبة التحريرة». (أوائل الأربعينات)

    أ- ثوب أسدود (على الساحل الجنوبي): نسيج كتاني خام مستورد «رومي» تميزه فتحة القبة المستديرة و المحاطة بشغل سنارة كروشيه و أكمامه الضيفة (ميزات ساحلية) كثيف التطريز (لف + شغل شبيه بتحريره بيت لحم) بخيوط حريرية، و متعدد الألوان و الوحدات الزخرفية. (أواخر الأربعينات)
    ب- ثوب صرفند (بين يافا و الرملة): قطني أسود مشابه في تفصيله و تطريزه لثوب أسدود الأبيض لكنه أكثر كثافة و اتقاناً + بعض العروق المطرزة على الماكنة باللون الأبيض لتكون رسمات أزهار محشوة على طريقة اللف. و بوجه عام معظم تطريزه على طريقة بيت لحم. (أواخر الأربعينات)

    #702849
    احلى غرام
    مشارك

    وهذه نبذه عن عاداتنا وتقالينا الفلسطينيه

    البيت الفلسطيني تصميمه و مكوناته

    كانت المساكن في الماضي بسيطة و متواضعة، و بخاصة في القرى و المدن الصغيرة و التي هي أقرب إلى حياة الريف منها إلى حياة الحضر، فكثير من البيوت كانت تبنى من كتل من الطين و التي كانت تصنع في قوالب خاصة، و حتى يزداد تماسك هذه الكتل كان يضاف إلى الخلطة الطينية كميات مناسبة من سيقان الحبوب (كالقمح و الشعير) المدقوقة و التي تسمى «قصل».

    و في المناطق الساحلية من فلسطين شاع بناء المنازل المشادة من حجارة «طابوق» اسمنتية تصنع في قوالب خاصة، أما في المناطق الجبلية حيث يسهل الحصول على مواد البناء فقد شيدت المنازل من حجارة تستخرج من محاجر في الجبال، و يقوم على قطعها، و تقطيعها و تشذيبها رجال مختصون.

    كانت أسقف البيوت تصنع من الأخشاب و أغصان الأشجار و فوقها طبقة من الطين الممزوج بالقصب. و هذا النوع من الأسقف كان شائعاً في المساكن المصنوعة من الطين و التي كان يشترط صيانتها كل عام، و عقب أول تساقط للأمطار في تشرين أول (أكتوبر) و التي كان يطلق عليها «مطر الصليب» كان الناس يعتقدون أن هذا المطر هو بمثابة تحذير لهم و إشارة على بدء موسم الشتاء. فالناس يتركون البر، و يعودون إلى منازلهم الدائمة، كما يقومون بتفقد بيوتهم و صيانتها حتى لا تُداهمهم الأمطار و تسبب لهم الأضرار.

    و كانت أسقف بعض البيوت على شكل عقد من الحجارة الصغيرة المثبتة بالجص على هيئة الأسواق القديمة المسماة بالقيصريات، لأن هذا النمط من البناء يرجع إلى العهود الرومانية أيام حكم القياصرة.
    و كانت الدار غالباً تتخذ الشكل المستطيل، و تبنى الغرف على أحد أضلاعه أو على بعض أو كل أضلاعه، و تتوسط الدار ساحة مكشوفة تسمى صحن الدار تستخدم في عدة أغراض، كأن تزرع ببعض الأزهار و الشجيرات لتكون حديقة للدار و التي يجلس فيها أهل الدار و يستمتعون بشمس الشتاء الدافئة، و بنسمات الربيع المنعشة، و يقضون فيها كثيراً من ليالي الصيف حيث يسمرون و بخاصة في الليالي المقمرة.

    و كثيراً ما كان يفصل بعض حجرات الدار صالة مفتوحة و دون حائط من الأمام و إنما تزينها عقود من الحجر، و كان يطلق على هذه الصالة «ليوان» و جمعها «لواوين» و ربما كان أصلها من الايوان، و يستخدم الليوان في الولائم و المناسبات و الأفراح.

    و في داخل بعض الغرف كانت توجد في إحدى الحيطان ما يشبه الخزانة دون أبواب و إنما تستخدم ستارة من القماش لحجبها، و يطلق عليها «يوك» و هي على ما يبدو كلمة تركية. و يستخدم «اليوك» في حفظ اللُحف والمخدات و مرتبات «فرش» النوم و الملايات و الأغطية و نحوه، إذ كان معظم الناس ينامون على الأرض دون استخدام للأسرة.

    و في بعض الأحيان يقوم بعض الناس ببناء غرفة فوق إحدى غرف الدار تسمى «علّية» نظراً لعلوها عن باقي الغرف و تستخدم في النوم في ليالي الصيف الحارة، أو تستعمل مثل صالة حيث ينفرد بها صاحب الدار بزواره من الرجال، و يمكن الصعود إلى هذه «العلية» بواسطة درج بسيط يسمى «سلملك» و هي أيضاً كلمة تركية، و من أجل الحماية، و خشية من وقوع الناس، و بخاصة الأطفال كان يوضع عليه درابزين، و الذي كان يطلق عليه «حضير» و هي على ما يبدو تحريف لكلمة حذر لأنه يحذر و يمنع الناس من السقوط. و كان أثاث البيت بسيطاً للغاية، و يتألف من البسط الصوفية في فصل الشتاء، و البسط القطنية في الصيف، و تسمى «قياسات» و مفردها «قياس» و كذلك كانت تستخدم السجاجيد العجمية و بخاصة في بيوت الموسرين من الناس.

    و في غرف النوم كانت تضع ربة البيت صندوقها الخشبي المزخرف الذي صنع لها بمناسبة زواجها لتضع فيه ملابسها، و مجوهراتها و عطورها، و مع تطور الحياة لم يعد الصندوق مستخدماً إذ حل محله «البوريه» و هو عبارة عن خزانة مؤلفة من عدة أدراج مثل «الشيفنيره» و القسم العلوي من «البوريه» مرآة كبيرة أشبه بالتسريحة و مكان تضع فيه ربة البيت أدوات زينتها.

    صندوق عروس من خشب السرو تبدو عليه آثار دهان أخضر، مزين بشرائح من النحاس الأصفر و مرصع بغزارة بقطع نحاسبة بارزة، لم يكن يخلو بيت مقدسي من أمثاله – أواخر القرن التاسع عشر

    و في طرف من أطراف حجرة النوم كان يوضع مقعد خشبي طويل يفتح من أعلاه، و يستخدم في وضع بعض الملابس، و خاصة القديمة، و كان يسمى «كراويت» و هو يقوم مقام «الدوشك» الآن.
    و أما غرفة الضيوف، فكانت تفرش أرضيتها بالبسط أو السجاد، و على جوانبها كانت توضع حشيات من القطن يجلس عليها، و عليها مساند محشوة بالقطن اليابس يتكأ عليها، أو «يساتك» محشوة بالقطن المضغوط أو الملابس القديمة.
    و في الغالب كانت تزين حجرة الجلوس بقطع من الجساد الموشى بزخارف جميلة، أو بآيات قرآنية، و كان من يدخل إلى غرفة الجلوس يخلع حذاءه عند عتبة الحجرة ثم يجلس على حشية من حشيات القطن، و في فصل الشتاء كان «كانون النار» جزءاً من مكونات حجرة الضيوف.

    و في فصل الصيف و حينما يشتد الحر، كان كثير من الناس يبنون في ساحة الدار عريشاً من الخشب، و يغطى سقفه بسعف النخيل أو بأوراق العنب المزروع من حوله. و يقضون في العريش أو كما يسمى «العريشة» أوقاتاً يكون فيها المكوث في الحجرات صعباً من شدة الحر، و في وسط الدار كان يُبنى خزان اسمنتي صغير يسمى «بُتيِّة» لخزن المياه التي يستخدمها أهل الدار، أما الزير فكان يوضع في مكان ظليل، و يخصص للشرب فقط، و في بعض البيوت كانت تحفر آبار للحصول على المياه الجوفية، و بعضها كان يستخدم لتجميع مياه الأمطار و تخزينها.

    و يوجد في حديقة أغلب البيوت الريفية الفلسطينية «التنور» أو «الطابون» و هو عبارة عن أفران طينية تصنع من الطين، و تبدأ عملية صنع الخبز بجمع الوقود أو الحطب و تسمى «قحاويش» و منها يقال فلان «يقحوش» أي يجمع وقود الفرن، و تشعل النار في الفرن حتى يسخن و يسمى هذا الجزء من العملية «حمية الفرن»، و قبل وضع عجين الخبز في الفرن تقوم المرأة بتنظيف أرضية هذا الفرن بقطعة من قماش أو خيش مبللة بالماء تسمى «مصلحة».

    و يكاد لا يخلو بيت ريفي في فلسطين من «طاحونة صغيرة» أو «مجرشة» أو «الرحى» و هي عبارة عن دولابين كبيرين مصنوعين من الحجر الصلب القوي، و يوضع الدولابان فوق بعضهما، و الدولاب العلوي له مقبض خشبي تمسك به ربة البيت و تحرك بواسطته الدولاب حركة دائرية على الدولاب السفلي، و في الدولاب العلوي فتحة في وسطه يتم من خلالها وضع الحبوب التي تسقط و تصبح بين الدولابين فتطحن أو تجرش حسب الحركة التي تصنعها ربة البيت.

    و كان بعض الناس، و بخاصة الذين يملكون أراض زراعية خارج القرى و المدن يقضون الصيف في المزارع و الحقول و البساتين حيث يبنون المباني البسيطة، و البعض كان يبني له خُصاً، و الخص كلمة عربية فصيحة، و هو البيت من الشجر أو القصب و هو دائري الشكل و سقفه على هيئة قبة. و يفصل بين الاخصاص حائط مبني من الخيش أو أغصان و أوراقها ويسمى «صيرة» و هي أيضاً كلمة عربية فصيحة بمعنى الحظيرة و يبنى من الحجارة و أغصان الشجر و جمعها «صِيَرْ».
    و في القرى أو في المناطق الزراعية المحيطة ببعض المدن الصغيرة كانت تُبنى اخصاص مغطاة بنبات الحلفا، يعلوها الطين الممزوج بالقصب. و كانت بيوت الحلفا هذه عبارة عن مساكن دائمة لهؤلاء الذين يعملون في الزراعة ويعيشون عليها، و كانوا يهتمون بتربية الحيوانات كالماعز و الخراف و النعاج، فيستفيدون من لحومها و ألبانها و صوفها، كما يربون الدجاج و يضعون له الماء في إناء يسمى «مقر».

    المراجع:

    1- د. محمد علي الفرا، تراث فلسطين، دار الكرمل، عمان 1989.

    واخيراااااااااا وليس اخراااااااااا

    ادعوكم لزيارتنا دعوه عامه للجميع

    دمتم بود

    اختكم دلوعه فلسطينيه

    انهاااااااااااااااااااااااااااااار

    وهذه هديه مني

    #702973
    callous
    مشارك

    السلام عليكم paix_mondial

    أنا فتى من أصل عماني ولست من السعودية كما جاء في رد سابق لك …..

    أشكر أميرة الجميلات على الوصف الذي اراحني من مشوار طويل,,,,

    المهم :
    سأقدم صورة عن الزي التقليدي الرجالي لدينا في سلطنة عمان وهو كالتالي …


    ** طبعا هذي مو بصورتي **
    توصف هذه الأزياء بالبساطة والتكيف مع البيئة المحيطة، وهي عبارة عن ثوب طويل (دشداشة) ذات عنق مستدير يحيط بها شريط رفيع قد يختلف لونه عن لون الدشداشة، وتتدغ على الصدر (الفراخة أو الكركوشة) التي عادة ما تضمح بالعطور والبخور، وتطرز أطراف وعرى الدشداشة بشريط من نفس اللون.

    وينحصر الإختلاف في الدشداشة بين مناطق السلطنة غالباً من شكل التطريز، كالدشداشة الصورية مثلاً تطرز في الجزء العلوي من الأمام والخلف، وتختلف درجة التطريز حسب الفئة النسبية حيث تزيد كثافة التطريز في دشداشة الأطفال.

    أما لباس الرأس فهو العمامة ذات الألوان المتعددة، والكمة وهي طاقية مطرزة باليد بأشكال وزخارف جميلة، ويتمنطق الرجال بالخنجر العماني المطرز والمصنوع من الفضة الخالصة، وأحياناً يلف الشال حول الوسط فوق حزام الخنجر وهو من نفس نوع ولون العمامة، ويكتمل الزي بلبس البشت فوق الدشداشة وهو عباءة رجالية مطرزة الأكمام والأطراف.

    وبشكل عام فالأزياء العمانية لها مكانة خاصة ومميزة، فالى جانب إتصافها بالبساطة والأناقة، فلها خصوصية تاريخية. فعُمان بحكم موقعها الجغرافي وتواصلها الحضاري أثرت وتأثرت بالشعوب الأخرى، فكانت الأزياء من نتاج هذا التواصل عبر الحقب والعصور.

    الخنجر :

    تعد الخنجر إحدى سمات الشخصية العمانية، وقد تميز الرجل العماني بهذا المظهر الذي يعتبر من أهم مفردات الأناقة الذكورية، والخنجر تصنع من الفضة الخالصة التي كانت تستخلص من صهر النقود الفضية المتداولة قديماً بعد فصل الحديد منها، وهي عملية دقيقة قد تستغرق أكثر من شهر، غير أن الوقت الأكبر كانت تستغرقه عملية النقش على صفائح الفضة
    وهناك طريقتان لنقش الخنجر هما:

    النقش بالقلع: ويستخدم مسماراً دقيقاً لنقش الصفيحة الفضية حيث يتطلب ذلك صبراً ومهارة لتظهر النقوش كعمل فني متقن.

    نقش التكاسير: وهو الطريقة الثانية وفيها يستخدم الصائلى خيوط الفضة في تزيين الخنجر وهذه من الأمور المستحدثة في صياغة الخنجر.

    وتتعدد أنواع الخناجر فهناك النزواني الذي يتميز بكبر الحجــم مقارنـــــة بالصوري الذي تغرز في قرنه مسامير صغيرة على شكل نجمة أو متوازي أضلاع، وهناك أيضاً الخنجر السعيدي التي تنسب الى العائلة المالكة والخنجر الصحاري وغيرها، والإختلاف يأتي من حجم وشكل الخنجر ونوع المعدن الذي يصنع منه أو يطلى به.

    والخناجر على إختلاف أنواعها تحمل سمات مشتركة وتتكون من الأجزاء التاليه:

    القرن (المقبض): ويختلف من منطقة الى أخرى واغلى المقابض ثمناً تلك المصنوعة من قرن الزراف أو الخرتيت، أما الصندل والرخام فهي من الخامات البديلة لصناعة المقبض.

    النصلة (شفرة الخنجر): وتختلف من ناحية القوة والجودة وتعد من محددات قيمة وأهمية الخنجر.

    الصدر (أعلى الغمد): وهذا الجزء عادة ما يكون مزخرفاً بنقوش فضية دقيقة.

    القطاعة (الغمد): وهو الجزء الأكثر جاذبية في الخنجر، ويكون مطعماً بخيوط فضية.

    وتكمن قيمة الخنجر في القرن والنصلة، فالقطاعة والصدر، ومن ثم الطوق (أسفل المقبض)، لذلك وبحسب القول السائد هي (زينة وخزينة) في آن معاً.

    والخنجر من الملامح العمانية التي تستمر المحافظة عليها، فيندر مشاهدة رجل عماني لا يتمنطق خنجراً في حفل رسمي، ولا سيما لدى الوجهاء والأعيان وفي المناسبات الوطنية والخاصة كعقد القران والزفاف والتكريم وغيرها. وإن كان الخنجر قديماً يحمل أساساً للدفاع عن النفس، فإنه حالياً يعد من إكسسوارات الأناقة ولوازم الوجاهة التي لا يستغنى عنها فالعماني يحرص على إقتنائها أو إهدائها كتحفة فنية رائعة.

    دمت بألـــــــــــــــف خير

    لك مني التحية
    callous

    #703029
    paix_mondial
    مشارك

    وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

    الرد على :


    مرحبا بيكس كيف الحال
    الفكرة كثير حلوة شكرا لك جميل انو نتعرف على ازياء الدول العربية
    عندي اقتراح ادا سمحتي لي ليش ما تبدي انتي و تجيبي صور للجلباب المغربي
    شكرا لك اختي


    مرحبا بيك نتينا الغزالة ديالي

    يفرحني ان فكرتي نالت اعجابكم … وسبحان الله عندنا نفس التفكير قبل ما اشوف ردك قلت ابدا انا بالمغرب

    اتمنى تكون اضافتي لبلادنا عجبتك ويسعدني ان تضيفي عليها ما تشائي من المعلومات عن صور الزي المغربي الاصيل

    بارك الله فيك الحبيبة …………..

    #703093
    paix_mondial
    مشارك

    وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

    الرد على :


    جزاك الله كل الخير حبيبتي بيكس على مواضيعك وأفكارك الحلوين دوم .

    وفكرت هذا الموضوع كثير اعجبتني منه نستطيع التعرف على ازياء الدول الأخرى .

    بحثت لكم عن مواصفات الزي العماني ولكن للأسف الشديد مو لقيت اي صورة أتمنى من العمانيين مساعدتي في انزال اي صورة للزي العماني .

    هذه معلومات وشرح مطول عن الزي العماني الرجالي :الدشداشة العمانية مزودة بأكمام طويلة


    ربي يخليك ويحفظك يا اميرتي الغالية …

    والحمد لله ان اعجبتك الفكرة لاني كنت خايفة انها ما تنال اعجابك

    واشكر الشكر الجزيل على المعلومات الوافية والمفصلة عن الدشداشة العمانية

    ومو مشكلة اذا لم تجدي صورتها فالاخ العماني الي بعدك زين رده بصور هذا الزي العماني الاصيل

    بارك الله فيك يا اميرتي وحبيبتي الغزالة

مشاهدة 15 مشاركة - 1 إلى 15 (من مجموع 18)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد