ستظل المرأة لغزاً مجهولاً .. في الوقت الذي يعتقد الرجل أنه قادر على حله
قال الشاعر يصف حياء المرأة واحتجابها :
من الأوانس مثل الشمس لم يرها في ساحة الدار لا بعل ولا جار
حياة المرأة كتاب ضخم مكتوب على كل صفحة من صفحاته كلمة .. حب
“المرأة زهرة لا يفوح أريجها إلا في الظل ” “اهرب من المرأة تتبعك .. اتبعها تهرب منك”
المرأة كالزهرة إذا اقتلعت من مكانها تتوقف عن الحياة
قال بشار بن برد على لسان جارية حسناء:
قالت ولا ذنب لي إن كنت جارية قد خصني بالجمال الخالق الباري إذا بديت رأيت الناس كلهم يرمون نحوي بأسماع وأبصار قتلت من كان قدامي بحسرته وجن من كان خلفي عند إدباري
تظل المرأة في سن العشرين .. حتى آخر لحظة من حياتها
تشعل المرأة النار بإبتسامتها .. وتحاول عبثاً أن تطفئها بدموعها
“لا تكون المرأة أماً بولادتها بل بتربيتها لأولادها”
“المرأة بلا فضيلة .. كالوردة بلا رائحة ”
“آخر ما يموت في الرجل قلبه وفي المرأة لسانها”
قلب المرأة هو أسرع الأنسجة الى الكسر وأسرعها الى الإلتئام
“متى أطفأت الشموع تساوت النساء جميعاً”
“لو جردنا المرأة من كل شيء لكفاها شرف الأمومة” __________________ المرأة قد تصفح عن الخيانة ولكنها لا تنساها
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد