النفس الانسانية تستحسن الجمال بكل اشكاله وتنجذب اليه وتتأثر به عندما تسمع صوتأ جميلا تتجه حواسك تلقائيا لحشد كل وسائلها لسماعه فكم اشعر بالراحة عندما اسمع القرأن بصوت القارىء عبدالباسط عبد الصمد الصوت الحسن هو وسيلة رائعة لجذب المستمع وعندما اسمع الكثير من المؤذنين بصراخ وصوت اشحب كمفرقعات كأن هناك كارثة حصلت او مكروها ومكبرات الصوت تملا المكان لا ادري كيف سيغزوك الشعور الغريب من جراء ذلك لماذا لا تختار مكاتب الاوقاف مجموعة من الشباب اصحاب الاصوات الحسنة وتضع سوبر استار لهم وتوزعهم على المساجد كي نسمع صوتا حسن يذكر بالصلاة رغم ان الساعات كفيلة بذلك كما انني اتعجب من عدم اتفاق المؤذنين على الاوقات رغم انا الساعات تملا الجدران من ان ينتهي الاول من الاذان حتى يبدأ الاخر وهكذا خصوصا في الفجر ينتهي الاول ويبدأ الثاني وهكذا الى جانب انهم يفتحون الميكرفون ساعة الصلاة وهذا ينتهي من الصلاة ويبدا الثاني المهم ان المرضى المساكين الذين يريدون ان يهربوا من ألالامهم الى النوم لا يجدون حيلة كذلك الاطفال والناس الذين يقومون الى عملهم في ساعات مبكرة كم يزعجهم ذلك كما ان المحاضرات التي تلقى بين الصلوات لا داعي لان تكون بالمكرفونات الخارجية لانها تخص الحاضرين ولن يتوقف لها المارة في الشوارع __________________
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد