- This topic has 9 ردود, 9 مشاركون, and was last updated قبل 18 سنة by
.
-
المشاركات
-
أنّه مقال متميِّز لهذه الكاتبة الأمريكية نشرته جريدة (عرب نيوز) وترجمته جريدة الرياض، ونشرته تحت عنوان (خطاب مفتوح للسعوديين) في يوم الثلاثاء 30-4-1426هـ، ويا له من خطاب جميل!
نفرح بكلمة الحقِّ التي ينطق بها غير المسلمين من أهل الوعي والعقل والإنصاف من الرجال والنساء الذين يرون ببصائرهم حقيقة ما نحن عليه من الحقِّ المبين.تقول الكاتبة الأمريكية: (ولم يمثِّل ارتدائي للحجاب، وعدم تمكُّني من قيادتي للسيارة خلال المدة التي قضيتها في المملكة أيّ مشكلة بالنسبة لي، وبعد أربعة أسابيع، طرت إلى أتلانتا مرتدية الحجاب، ليس فقط لأختبر ردّ فعل الأمريكيين، ولكن لأنّه كان مريحاً وعمليّاً، ولقد أضفت لحجابي في سوق البدو بالرياض البرقع وأدركت لأوَّل مرَّة في حياتي بأنّ الرجال يتحدثون إليّ باحترام وتقدير، دون أن يكون لجسدي (كامرأة) أثر في ذلك التقدير).
إنّ هذا الكلام يذكِّرني بكلام قالته (الليدي ديانا) بعد أن زارت الرياض قبل موتها بسنوات، وعاشت أياماً مع النساء بحكم وضعنا الاجتماعي، فقالت: ما كنت أتوقع أن أحظى بهذه الراحة النفسية الكبيرة التي وجدتها في انعزال مجتمع النساء عن الرجال، حيث تبتعد المرأة عن نظرات الفضول التي تؤذي المشاعر من قِبل الرجال الذين لا يمكن أن يتركوا عادتهم المتأصِّلة في نفوسهم المتمثِّلة في مراقبتهم لجسد المرأة المكشوف، مهما كانت المخالطة.
لقد قالت الكاتبة الأمريكية (تانياسي هسو) كلاماً مهمّاً، يجدر بكلِّ من يشكِّك في قيَم بلاده، وخصوصية ثقافتها أنْ يُعيد قراءته مرّات ومرّات.
فقد خاطبتْ السعوديين والسعوديات خطاباً قويّاً قائلة لهم: (إنّ لديكم أشياء كثيرة تجعلكم تشعرون بالفخر، ولكنّ أدبكم الجمّ ورقَّتكم قد سمحت للغرب أن يطأكم بقدميه، وأن يصفكم بأنّكم مصدر تهديد للديمقراطية والعالم، يجب عليكم ألاّ تسمحوا بأن يستمر هذا الشيء).
وهي رسالة خاصّة إلى كلِّ فتاة سعودية أوصلها الوَهم إلى درجة تبرُّجها، ومهاجمتها ببعض الكلمات لمظاهر المحافظة المتميِّزة في بلادهامن أرشيف جريدة الجزيرة السعودية
قمة الروعه ………………لا شهادات الغرب لانها محفورة في قلوبنا وعقولنا ووسام شرفنا به الدين من قبلهم ولكن للاختيار الجيد ………………….أخي سعيد (من أرشيف جريدة الجزيرة السعودية ) كم لك وأنت تبحث في الأرشيف …………كما ذكرو الأخوان فانت داهيه حقا
دام الود أخي
د/ ريمـــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــاس 
اخى الفاضل سعيد الداااااهية..
شكرا لك على نقلك لهذا المقال ..و اقول لك انه ليس من المفروض ان ننتظر شهادات من الغرب لكى نقتنع بداخلنا ان ما نحن عليه هو الصواب فنحن بكوننا مسلمين مقتنعين تماما بان ما امرنا الله به هو الاصوب لنا و ان الحجاب هو فرض على كل فتيات و نساء الامة العربية الاسلامية و ليست السعودية فقط بل كل من تشهد بان لا اله الا الله و ان محمدا عبد الله و رسوله…(ص)…
ان ما نراه الان اخى من تبرج و عرى فى البلدان العربية من اهم اسبابه هو بعدنا عن تعاليم ديننا و انشغال الاباء بتدبير الاموال عن رعاية اولادهم و حتى حينما يروهم بلباس يخالف ما امرنا الله به فانهم يتهاونون و لا يردعونهم عن ذلك بحجة ان ذلك يعتبر تخلفا عن ركب الحضارة….
و اسمح لى ان اسأل الاباء الغافلين عن اى حضارة هذه يتحدثون …ما هى تلك الحضارة التى تنمو و تزدهر وهى تعصى الله فى اوامره…
انهم مغيبون عن الوعى و اذا كان لابد لنا ان نفتخر فلنفتخر بان الله حبانا من نعمه لكى يصوننا بنات و شباب المسلمين من الوقوع فى المعصية حتى و ان كانت ابسطها و هى النظرة الحرام…
الحجاب عصمة للفتاة و للشاب فهو يحمى الفتاة من اطالة النظر اليها و مضايقتها _هذا ما اذا كان الحجاب كاملا اى ان تتحجب الفتاة بملابس فضفاضة لا تكشف من مفاتن جسدها شيئا _كما تجنب الشاب من الوقوع فى معصية و هى النظر الى محارم النساء….
شكرا لك سعيد…
و تقبل تحياتى و ارق الامنيات
باسمــــــة
فقد خاطبتْ السعوديين والسعوديات خطاباً قويّاً قائلة لهم: (إنّ لديكم أشياء كثيرة تجعلكم تشعرون بالفخر، ولكنّ أدبكم الجمّ ورقَّتكم قد سمحت للغرب أن يطأكم بقدميه، وأن يصفكم بأنّكم مصدر تهديد للديمقراطية والعالم، يجب عليكم ألاّ تسمحوا بأن يستمر هذا الشيء).
إنه لمقال جميل وكلمات مخزي لنا كمسلمين
أصبح الغرب يدعوا لنا بإصلاح ديننا والرجوع إلى الله يقدم لنا نصائح إيمانيه 
عنجد هذه إهانه لنا 
اللهم إهدنا وأصلح بال أمتنا
اللهم أهدنا فيمن هديت وعافنا فيمن عافيت وتولى أمورنا
سبحان مغير الأحوالشكرآ لك أخي سعيد على نقل هذا المقال ولا نستغرب من ذالك الأمر لأن هناك العديد من أبناء الغرب الذين أسلموا ولا يريدون إعلان إسلامهم خوفآ من الأحراج فكل الأحترام للذين إعترفوا بإنتمائهم إلى دين الحق دين الأسلام
غاليتي أنهار تلك الكلمات : (فقد خاطبتْ السعوديين والسعوديات خطاباً قويّاً قائلة لهم: (إنّ لديكم أشياء كثيرة تجعلكم تشعرون بالفخر، ولكنّ أدبكم الجمّ ورقَّتكم قد سمحت للغرب أن يطأكم بقدميه، وأن يصفكم بأنّكم مصدر تهديد للديمقراطية والعالم، يجب عليكم ألاّ تسمحوا بأن يستمر هذا الشيء).
صدقيني وبلا فخر هذه الكلمات مردودة على أصحابها …..سنظل لا نحتاج إلى رأي أعدائنا مهما نعق الناعقون ……فنحن أمة القران وقد شرفنا ديننا بذكر محاسننا ما سرنا على نهجه …………………..
وكلمة لحاسد من غير جرم
مررت فقلتٌ مري فانفذيني
وعابوها علي ولــم تعبني
ولــم يند لها أبداً جبيني
عداي لهم فضل علي ومنة
فلا أبعد الرحمن عني الأعادي
هم بحثوا عن زلتي فاجتنبتها
وهم نافسوني فاكتسبت المعاليا
دام الود
د/ ريمـــــــــــ بنت السعودية ـــــــــــاسالسلام عليكم
أقدر مشاعر هذه الفتاة الأمريكية ولكن هذا لا يعني أن الغرب ينظر إلى العرب والمسلمين وفي عينه الكثير من الاستفسارات والفضول وهناك
بل أنهم يفهمون أمورا خاطئة بسبب وسائل الإعلام التي تظهر نصف الحقيقة فقط
فمنها من تذكر القتلى اليهود على يد الفلسطينيين وحزب الله ونادرا ما تذكر ضحايا عرب وهذا ما يؤثر بشكل سلبي على موقف الشعوب الغربيةمشكور اخوي سعد على نقل هذى المقال ..وهذا ليس بغريب على المجتمع السعودي بمحافظته على قيمه وعاداته الاسلاميه التي تنمى عن المحافظه على الثوابت ………..ولك جزيل الشكر على احقاق الحق..
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.