جرائم لم تكن معروفة داخل المجتمع العراقي أغتصاب وحرق عمد وتمثيل بالضحايا وراشاوى وقضايا فساد أرقام أفصحت عنها مؤخرا وزارة العدل العراقية لكن هذه الارقام هي التي تم تسليط الضوء عليها فقط وأيضا حوسب من وقع في شباك العدل فيها الا أن الارقام الحقيقية هي أكر من ذلك بكثير والغريب في الامر أن بعض خانات الجداول المتعلقة باحصائيات وزارة العدل أو الاجهزة الامنية لم تكن في الماضي القريب تحوي تسميات حرق عمد أو خطف أطفال أو خطف وأغتصاب ومن ثم القتل ولكن يجب أن تطلعوا على مثل هذه الاحصائيات التي تخص جرائم لعام 2005 الذي شهد أكثر من (244) عملية خطف لاحداث أو أطفال تم الافراج عنهم مقابل فدية معينة وأيضا قتل نسبة قليلة منهم أما لعدم حصولهم على فدية أو أسباب تتعلق بأكتشاف هويات المجرمين وهذه الحالات تتحول بشكل تلقائي الى جرائم القتل العمد أما حالات الاغتصاب فقد بلغت (187) حالة اغلبها في العاصمة بغداد ومن الجرائم الجديدة على المجتمع فهناك اكثر من (85) جريمة حرق عمد أدت الى مقتل الضحية ومن الجرائم الاخرى حالات الرشوة التي بلغت ولنفس الفترة أكثر من (30) حالة و(37) جريمة أختلاس و(1504) جريمة قتل عمد و(243) شروع بالسرقة و(118) تهديد وهناك جرائم اخرى عديدة مثل قتل الضحية والتمثيل به او الاعتداء تحت هاجس عرقي او مذهبي وغيرها وعن أجراءات المحاكم العراقية في أيقاع العقوبات بحق المجرمين بين المصدر أن المحاكم العراقية رفع اليها أكثر من (16004) قضية وكثير منها تضم أكثر من متهم وقد يحاكم في قضية واحد أكثر من عشرة أشخاص أو أقل ونسبة الحسم منها بلغ في نفس العام (11430) قضية أما المحاكم الجنائية والبلغ عددها 14 محكمة ثلاثة في بغداد والبقية في المحافظات فقد نظرت بأكثر من (1633) قضية من أصل (1811) أي بنسبة حسم وصل الى 90% وكانت الاحكام الصادرة تتراوح ما بين (107) حكم بالاعدام و(891) مؤبد و(1164) سجن مؤقت ولمختلف الفترات و(1563) حبس جنح ،
أولآ الله يرفع الضلم والقهر عن اهلنا بلعراق الحبيب .ثانيآ شكرآ لك سيد ناصر الأ هتمامك بشؤون وحياه الناس .ثالثآ والأهم أن سبب ارتفاع الجريمه في اي دوله مرده 1)الفساد الأداري 2)الستقرار السياسي 3) والوضع الأمني .فجميع هذه الأمور موجوده بلعراق وبلطبع لايخفى عليك السسسسسسسسسسسسسبب.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد