انا ارشح

كمان عمو عماد

وبعده

كاره

…….

مرهفه

ليه دكتور انمار

كان الترشيح لمرهفه أو رحال الديار

لابد من حفظ الحقوق ابو الوليد الحديدي

لكن بما أن أخونا عماد قد حضر بقافيته

حللت اهلا ونزلت سهلا

عماد

عماد

عماد

انا ايضا ارشح عماد وسيكون لي من استجوابك نصيب

مشرفنا الغالي ابو الوليد

اكشن

دع قمر عماد مع ليلة العيد

دام الود

السلام عليكم
مرحبا اختنا الغالية الدكتورة ريماس
بين الفينة والفينة اطالع هويتي الشخصية فاجد مكتوبا فيها الاسم: عماد عبيد حسين الجنابي فاخبيها عن أعين المحتل واذنابه لان لقبي اصبح شبهة ((للارهاب)) كما يسمية المحتل وأعوانه من الذين جاءوا على دبابته يدخنون الماريجونا على نار بغداد المشتعلة واختلص النظر ثانيه فاجد ان تأريخ ميلادي هو 2/1/1965 ومكتوب في جنسيتي خطاء العلامات الفارقة : بلا لان علامتي الفارقة التي احملها دوما هو ديني وإسلامي .
قرضت الشعر مذ كنت غراً صغيرا وأحببته وصار أنيسي على الدوام , كنت اقرا وانا صغير شعر امرء القيس والنابغة احسه في داخلي رغم أني لم اكن افهمه يومها لبساطة مداركي وانا ابن العشر سنين , وادركت الصبا ثم الشباب وانا اليوم على مشارف الهدم لا البناء في جسدي , نضجت فاكهة الكتابة وأخذت اعيش واسترجع الألم فينزف دمه كما من المعاني تعجبة من تعجبة ويرميها خلفه الكثير من الناس , ربما لسذاجة المعنى او لقصور الرؤية من احدنا .
لا اكتمك ايها الفاضلة ان الكلم يدمى كلمات ولكن أنى للكلمات اكانت جذلى ام محبطة ان تصف الرافدين , كم من الضياع وأم ثكلى , ورجل مبتور الساقين , وآخر قد أضله الله على علم وختم على سمعه وعلى قلبه جعل على بصره غشاوة, واخرون تاهوا في الغلواء تخبطا حتى حارت عليهم السبل فران على افئدتهم زيف الشعارات واصبح ينطبق عليهم قول ربي ((بل مكر الليل والنهار اذ تأمروننا ان نكفر)) فنهارهم لحياكة المؤمرات وليلهم أقل ما يقال عنه سهر حول موائد القمار , وكان بودي ان أوسع في وصف لياليهم الحمراء لولا الحياء .
بلدي مثلي الان وانا أكتب ردك لك , بقايا أنقاض ولكن عزيمته شماء , وأطلال تبكي ماضي هارون والمنصور , ومدارس علم تبكي ايام العباسيين يوم كانت بغداد حاضرة العلم ومنار العلماء.
ككل الناس أحلم ولكني لا أحلم مثلهم بضفاف نهر السبن ولا بجزر العرايا ولا بكثير من جاه او مال ما احلم به بسيط للغاية , لن يأخذ من أحلام الباقين شيئا ولن يقض مضاجع ولاة الامور كثيرا , أحلم حلمين, حلم آني اللحظة وهو ان أرجع الى عيالي بحبتين من البطاطا ليتعشوا كي لا يناموا جياعا , وحلم آخر هو همي ووجعي , فمنذ فترة طويلة انقطع عني منام كنت أراه باستمرار وهو زيارة حبيبي لي , ووالله ما تعود ان يقطع عني الزيارة ولكنها ذنوبا المت بي وران علا قلبي ولا حول ولا قوة الا بالله.
وفي صوب اخر ايتها المبجلة الكريمة فاني أحب ان أمزح مع من يمزح فلست بجديا حد الصرامة , ولا بتافة مثل القمامة , ولكني ازن الامور بميزان الحق والعدل , وهذا ما يجعل معظم من اعرف ينفرون مني بعد ايام أو لنقل شهورا من معرفتهم بي , اذ لا اجدهم جنبي وانا أنظر الى يميني او شمالي , بل أراهم دائما وقد التحقو بركب آخر وارتقوا نصيبا اخر من من فكرة اخرى تروقهم

ربما كان الرد ليس على تسلسل اسئلتكم الكريمة , ولكني ارجو ان يكون تاما شاملا وعذرا للجميع على الاطالة

دمت بود

اختار الوردة المخملية