لحقوق زوجاتهم وغالبا ما يكون ذلك بالزواج عليها من

أخرى على الرغم من عدم تقصيرها معة بأى شي يطلبة وإجتهادها لأ

جل إرضاءه فيقابل ذلك بحرمانها من نصف حقها الخاص بها مع عدم مراعاه لها

ولمشاعرها تجاهه مما يكون لة عظيم الأثر في نفس تلك المرأءه

وقد يلجأ الزوج لعدة حيل يقنع بها الزوجة بأن قرارة ذلك بسبب إهمالها بحقوقة

والإنشغال بالأولاد وبالبيت وبصديقاتها وعدم إهتمامها بمظهرها أمامة بسبب

تقدمها بالسن مما يجعلها تقتنع وتضحي بنصف حقوقها

وتقول لنفسها النصف من الحقوق أفضل من الطلاق لأن الرجل

شكلة مل مني وحاط عينة على ثانية .

لكن جحود المرأه لزوجها الذي لم يقصر بحقوقها قد يكون له الأثر السيء

في نفس ذلك الزوج الذي كان مجتهدا لإرضاءها ولم يسبق أن فكر بالزواج

من أخرى .

فأحد الأزواج يحكي مأساتة مع زوجتة بعد مرور 40سنة من الزواج السعيد

والحياة المستقرة حيث أنجب منها 6 أولاد و3بنات الى أن ألم بة عارض

صحي حيث أظطر الأبناء الى السفر بة الى خارج البلاد وإجراء عملية

جراحية لة وبتشجيع من الأم وبعد إنتهاء فترة النقاهه وعوده

هذا الزوج لأرض الوطن على الرغم من تحسن صحتة وشفاءه التام

بفضل الله من المرض الا أن المشاكل بدت تلوح بينه وبين زوجتة بالأفق

مما جعل الأبناء يلاحظون ذلك ويلاحظون تطاول الزوجة بالكلام وأحيانا

أخرى بالتهديد بالضرب على ذلك الزوج المغلوب على أمره مما جعل

الأبن الأكبر ذات يوم وهم يتناولون طعام الغداء عندما لاحظ وجود

خلاف بينهما ورأء أن الزوجة تسخر من ذلك الزوج المسكين وتستهزء

بة أن يحاول أن يصلح بينهما ويكون واسطة بالصلح حيث أجابتة والدتة

بأن التقصير ليس منها وأنها غير مقصرة بشىء وأن التقصير من غيرها

وليس منها ثم نظر الإبن الى الأب الذي لم يكترث لذلك كلة حيث كان

مطأطأ الرأس

حيث سأله الأبن الأكبر

لمـــــــاذا يأبي كل ذلك التقصير منك

7
7
7
7
7
7
7
7
7

أنا مجرد واسطة بينكما يأبي
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
ثم رفع الأب رأسة وهو يبتسم للأبن الأكبر وقال :ـ

7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
ياأبني هداك الله الواسطة بيننا

ماااات من أشهر

تحياتي