الله يا بلدي كم من ضيمهم حملت رئة الفرات فكنت الفارس الحدقـا وكم في قلبك البرحي من جثث مثل الخليلين يـوم الوعـد اشتبقـا هذه جحافلهم جاءت تؤيدهم فكانوا كطير الدبـى للصبـح مسترقـا ان زاد مرتبهم زادوا في محبته وان غابت موائدهم كانوا هرجة فرقا اين العدالة يا اذيال ساستنا لا نملك الكـأس بـل لا نملـك الرمقـا لا اجرئ الدمع في عين تطارده ودمع امّ لطفـل قـد راح يستبقـا هذه بلادي كم عشنا بلا كمد من كل ناحية من صوب ومـن عرقـا لكنهم ابو ان نكون بـلا اذى فيذهبـون ويذهـب غدرهـم خرقـا يابى الاله ان تدنوا دنائسكم مـن العـراق فتمطـر وابـلا صعقـا مثل الحسين يا وطن تعلمهـم ان الخلـود وفيـر حيثمـا الطرقـا فقم ياابا دجلة للتاريخ واحفره بيد الحضارة وكـن للكـف ممتشقـا فارجع لضيغمنا ان كنت مرتجعا كان الساسي بثـوب ملئـه العتقـا قد عشت في حلم اضحى يراودني من الطفولة انت القـاك مؤتلقـا والقى كل ذي شيم بـا متـه ثـار الضميـر فـي ابنـاءه السبقـا تبا لكم بصدح الصوت اطلقها من المقابر ان غصـت بهـا النطقـا
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد