- This topic has 10 ردود, 8 مشاركون, and was last updated قبل 18 سنة by
.
-
المشاركات
-
خناقات زوجية…. جميلة !!
اعزائي
قد تستغربون هذا
وهل هناك خناقات جميلة أصلا…وخاصة إذا كانت زوجية..
حيث يحترق القلب والأعصاب من زعل الزوجين خاصة إذا كانا متحابين…
لكن ما زلت عند رأي …. هناك بعض الخناقات جميلة تصلح لتكون ذاكرة طيبة تقربهما اكثر واكثر..سأفرد لكم في هذه الزاوية بعضا من الخناقات الزوجية الجميلة التي تعتبر بعضا من البهارات.. او الملح – لمن لا يفضل البهارات – والتي قد تبدأ بخناق حاد وتنتهي بضحك وابتسام..
هل يجب ان اذكر ان هذه الزاوية للجميع وان أطلب من الجميع بأن يزيد مما لديه..
آنية أمي ..
بعد شجار حاد…. استخدمت فيه الأسلحة الفتاكة – الأطباق الطائرة – كسر المرايا – رمي الملابس على الأرض ….. وغيرها
وصلت يد الزوج إلى آنية صغيرة .. ليست بذات أهمية .. وأخذ يخبطها بالحائط ..
هنا لم تستطع هي السكوت….
أرجووووووووووك لا هذه بالذات لا.. انها لأمي احضرت لنا بها الطعام امس…
هنالك انفجر الزوج ضاحكا بعد ان رأى منظر البيت …
اختي الغالية سارة
تسلم اناملك الذهبية التي ابدعتنا بهذي الهمسات الرائعة
و هده الخناقات الجميلة
دمت لنا ودام قلمك الرائع
احترامى
تحياتي
اختك امل
السلام عليك
كل شيء في البداية يبدوا جميلا لكن استملاحه يؤدي الى تكراره وسيأتي وقت ستندمين فيه على المسنوى الذي وصلت له خاصة وان التأثير سيشمل الاطفال وسيصبح اسلوب النقاش عندهم التخريب لا الحوار .
شكراعزيزتى سارة
شكرا لك على هذا الموضوع الجميل.
ان فى بعض الحالات تكون الخناقات افضل من الصمت احيانا و خاصة اذا كان الزوجين متحابين حيث ان اجمل ما فى الخناقات هو الصلح بعدها حيث يشعر كل منهما انه لا غنى له عن الاخر…….
وانا لا اشجع ابدا الخناقات التى تهدم مقتنيات المنزل يكفينا ان نتشاحن بالسنتنا لان كلا الزوجين قد تعب فى تأثيث هذا المنزل و من يتعب فى شىء لا يستطيع ان يهدمه….
شكرا لك سارة مرة اخرى
وتقبلى تحياتى و ارق امنياتى
اختك
باسمــــة
اولا شكرا على هذا الموضوع الجميل اما بعد بالنسبة الى خناقات الزوجية فانها مشكلة دائمة الى الابد لانه لا يوجد بيت من غير مشاكل بس يوجد من يصبر على هذه المشاكل بلحب والامل الى الغد ……… بلتوفيق سارة…..
شكرا على موضوعك الجميــــــــــــــــل
تحـــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــاتـــــــــــــــــــــــــــي
عــــــــــــــــــــــــــــــــذاري
حسنا هذه المرة ليست خناقة.. لكنها موقف ادى لخناقة …
لم يمض على زواجهما الكثير
هي رجعت من العمل متعبة
الغداء جاهز للزوج عندما ياتي
حسنا سآخذ قسطا من الراحة..
وراحت في سبعين نومةجاء يطرق الباب برقته المعهودة
مرة عشرة عشرين
الجيران بدأو يتهامزون
احدى الجارات رمقته بنظرة .. صحيح عريس ما يستحي
كيف يزعل عروسته بعد اقل من شهريناخيرا الهاتف يرن يرن يرن
صحت على صوت مهرجان من الضرب ورن الهاتف
يا الهي هل احترق الطعام
.
.
. لا انا احترقت من الانتظارتعيش وتاكل غيرها
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.