and me too..i dont know what or how to write
but one thing i can say, i really miss her around us here
hope she will be back soon

btw i like both of ur writings

“سبحان الله والحمد لله ولاإله إلا الله والله أكبر”
“اللهم لا سهل الا جعلته سهلا وأنت تجعل الحزن اذا شئت سهلا”

شــــعور رهيب …
أن تغرس عودا يابسا
لا يتجاوز اصبعك
طولا …
في بيداء الزمان
وتسقيه
و تحنو عليه .. وتظلله
من شمس الأيام
و من لظى دروب السنين
و بعد دهر
تراه شجرة وارفة
و دوحة مورقة بكبرياء
ترمي بثمرها الناضج هنا
و هناك …
إلاّ لـــك …
و عندما تسقط ورقة
من وريقاتها
اليانعة …
تحملها بين راحتيك
بكل اللهفة ….
تجد كلمة مغفّل
قد خُطّت بحروف بارزة
ليتمكن حتى الأعمى
من قراءتها !!!
و بذهولٍ غبيّ
تصعد على أغصانها
و تقطف ورقة
فوريقة
فغيرها …
و لا تجد إلا نفس الكلمة
ثم و بقسوة تنفض أغصانها
و ترميك أرضا بكل جحود
و تسمع حفيف ضحكاتها
بكل جمود
و كل يوم تشرق فيه الشمس
و تصافح فيه وريقاتها
تلك الأشعة ..
يظهر شهود جدد
على أنك ذلك
المُغـَــــــفّل !!!!!!!!!!

……………….. نقطة صدق :
نسيت أقولك آآآه … من خاطري مهداه
كل الكلام انساه … المس فؤادي شوي

الخاطرة السابقة هي من قديمي ولذلك عذرا و لكنني أردت أن أهديها إلى : ع ، ق(جامعة العين) ، ث (جامعة زايد ) ، س و أقول لهن أنها كانت ليلة أدمت العين و أبكت القلب … و شكرا جزيلا …

شعور مُحتضِر
أن تكون لهم صفحة بيضاء
ناصعة 000 نقية 000
أن تحكي لهم عن أحلى
أيامك و مغامراتك
البريئة الشقية 0000
أن تكون لهم واضحا
دائما 00 كطلعة
الشمس البهية 000
أن تحبهم و تعطيهم
فتنطلق منك عبارات
الحب بكل عفويـــــه 000
و بدون أن تدرك بأنهم
كانوا لك أكثر سوادا من
عتمة الليل الكحلية 000
و أنهم كانوا يضيقون ذرعا
بثرثرتك و مغامراتك
المعتوهة الغبية 000
و أنهم كانوا يعصبون عيونهم
حتى لا يروا أشعتك
بعصابة سوداء قوية 000
و أنهم كانوا يصمون آذانهم
حتى لا يستمعوا
إلى براءتك الطفولية 000
بل الأدهى أنهم كانوا يسرقون
كلماتك 000 و آهاتك
و رسائلك العاشقة العسلية 000
ليشنفوا آذان غيرك بها
و أنت هناك غارق في
بحار الصَبا 00 العمياء
00 الهنية 000

0000000000000 نقطة صدق :
بيني و بينك جسر حب خالد 000 و رؤىً تحرك كل قلب جامد
بيني و بينك من صلاتيَ سلّم 000 ما زلت أمنحه عزيمة صاعد
أرقى به عن هذه الدنيا التي 000 تُغري ببهجتها فؤادَ العابد

مرحبا …
ارجو المعذرة …
لكنني احيانا لا اجد بدا من الرد او الاطراء
مرحبا بك عائشة … لا اعرف سر سخطك هذا ولكنني اعرف انه سخط قد اخرج لنا خاطرة غاية في الرهافة والروعة …
فشكرا للسخط احيانا … (وان كان ذلك سيغضبك )

تحيات الهرم خنيفر

……………….. المجالد

شعـــور قاتل ..
أن يتسربوا من بين
يديك بسهولة
كالمـــاء …
أن يتبخروا إلى طبقات
الجو السفلى
كالهـــــــــــــواء …
أن تبحث عنهم في
كل من حولك و لا
ترى سوى الخواء …
أن ترفع راياتك
البيضاء بصدق
فيشنوا عليك حربا
شعــــواء …
أن تختنق فتحاول الصراخ
و تجد أن حبالك الصويته
آثرت الانزواء …
أن تحاول و تحاول و تحاول
حتى يملّ الصبر منك
و يفضل الانطواء …
أن تجوع لتشبعهم
و تعطش لترويهم
و تعـــرى لتكسيهم
و لا يكون منهم إلا
الجفـــــــــــاء
فقط الجفــــــــــــــــاء ….

…………………………. نقطة صدق :
ما كل ما يتمنى المء يدركه … تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن

شكرا للأخ فينوس على كلماته الصادقة و صدقني لا يغضب من الصدق إلا الجبان .. و أنا لست ساخطة و لكنه شعور من يتعرض لنفس الموقف …

ملاحظة : سطوري السابقة إهداء إلى أخ عزيز قررت أن أعبر عما يجول في داخله من شعور فليعذرني بعد محادثتي معه ظهر اليوم …