حلووووووووووة .. وإنتي وين كنتِ وقت هذه السالفة خلف الشرطي ولا إيش

من يدعي الحلم أغضبه لتعرفهلا يُعرف الحلم إلا ساعة الغضب

اسلوبك رهيب سموحه
والله ضحكت من قلب
حلووووووه

اختك قرية

القصة ما كاملة وأنا راح أكملها والمفروض يا أختي سميحه تحكي القصة بالكامل ….. المهم في البداية أصلاً أنا ما كنت أسوق السيارة كان أخي نحول وكان يسرع مثل الصاروخ وبعدين خطف على دورية الشرطة قلت نحووووووووول شرطة قال ما عليك طبهم ، قلت تراهم ورانا ، قال شوف أيش راح أعمل فيهم ، بعدين داس نحول على البنزين وسرع أخر سرعة وابتعدنا عن الشرطة وقال لي يا أخي تويكس تراني جوعان وأريد أكل قلت ولا يهمك أقرب مطعم ، المهم وصلنا إلى المطعم ونزلنا وترسنا البطون ، وبعدين قال نحول يا اخوي تراني شبعان وما اقدر أسوق علشان أخاف أنام في الشارع ، وأنا على نياتي قلت ما عليه أنا أسوق عنك علشان أساعد نحول في السوقة ما عدى انه السيارة سيارة نحول … وبعدين وأنا في الطريق شفنا دورية الشرطة جاية مسرعة توقفنا ، أنا وقف على نياتي وقلت يمكن يريدوا شيء ونسيت يوم نحول هرب من الشرطة وكان مسرع ، أوقفني الشرطي وما قال الرخصة والملكية ، قال يا لله على الحجز يا أبو الشباب ، قلت ليش أنا ما سويت أي شيء ، قال الشرطي أنا جالس أدورك من كل مكان وعممنا على السيارة في جميع أنحاء السلطنة (عاد ما تعميم) ، وقلت تراه الشرطة في خدمة الشعب ، قال ما تحاول علشان أنت مخالف القانون ، قلت والله أنا ما كنت أسوق السيارة ، قال انا ما يخصني انت الحين الي تسوق السيارة والحين لازم تروح معنا إلى المركز ، فقلت لنفسي ليش كل هذه الربشة ، خليني اخبره من انا بالضبط ، قلت حال الشرطة تعرف من الي تتكلم معاه قال الشرطي بخوف : من حضرتك ، قلت معاك العميد ( ؟ ) ، رد الشرطي معذرة يا سيدي ما كان قصدي اوقفكم يمكن كانت السيارة تشبه سيارتكم وسامحني يا سيدي واعذرني ، قلت ما عليه هذا واجبكم ، وفي وقت الحوار الي صار بيني وبين الشرطي كان اخونا نحول نائم في السيارة وما كان داري بالدنيا ، هذه كل الحكاية يا سميحه

هههههههههههههههه كل هذا يجي منك؟ … لا بعد و عامل نفسك عميد ….هههههه

أقول سميحة طلع الرامبو نحول هو السكران من كثر الاكل هههههههههه

——————————————-
المحبة لا تعطي الا ذاتها … المحبة لا تأخذ إلا من ذاتها …..
ليعط كل منكم قلبه لرفيقه ….