أحب أسرد لكم بعض الصور لبعض الأسر خصوصا في هذا الوقت
أزواج: تزوجوا وانجبوا ابناء, لكنهم أهملوا تربية ابنائهم, بعضاً من ابنائهم لا يصلون, وآخرون لم ينجحوا في المدارس ولا في اي شيء في الحياه عدى الضياع والاهمال.
زوجات: هن ايضاً خلفوا ابناء, لكن هؤلاء الامهات اهملن ابنائهن, منشغلات في الرحلات اليوميه لزيارة اقاربهن, ومنشغلات بآخر اخبار الموضه والصرعه!! وابنائهن في ايدي الخادمات!!!
أزواج: تزوجوا ولكن ليس لغرض الستر وصون النفس وتكملة سنة الحياه بانجاب أجيال سليمه بدنيا ً وصحياً, فتجدهم يبحثون عن فرائس يصطادونها في الاسواق والاماكن العامه ولكي يٌشبعون شهواتهم الباليه التي لم تكتفي بما أحله الله, بل اغرتهم انفسهم الدنيئه ووساوس الشياطين فجعلتهم غير قادرين على العيش بحب ووئام ووفاء لزوجاتهن!!!
زوجات: لا يترفعن بأنفسهن عن النظر الى الرجال ومحاولة ايقاع البعض منهم وخاصةً الوسيمين في شباكهن! لم يٌروي الزواج الشرعي ظمأهٌن, بل زادهن طٌغياناً وطمعاً في اشباع رغباتهن! نرى هؤلاء النساء في الاسواق واماكن الترفيه, حتى المٌستشفيات لم تنجو من مكرهن ووقاحتهن!
أزواج: يٌصلون ويتعبدون ويٌكثرون من الاستغفار والدعاء لهم ولازواجهم وذرياتهم, ولكن ثمةً امرٍ ما مٌحير, الا وهو ان ابنائهم وبناتهم لا يٌصلون؟؟!! خلفوا ابنائهم وبناتهم للضياع الا اقلهم, باعتقادهم ان المدرسه ومن فيها من معلمين ومعلمات سيٌربونهم, ليتهم يعلمون بأن اولئك المدرسون واولئك المدرسات في وقتنا هذا يحتاجون لمن يٌربيهم ويٌقومهم!!!!
زوجات: تجدهن أمام شاشات التلفاز, يسمعن الاغاني وهن على درايه بأنها محرمه, ويٌتابعن تلك المٌسلسلات الغير هادفه والتي تحكي قصص حٌب وسخافات وزواج عرفي وما الى آخره, ليتهٌن يترٌكن تلك القنوات القذره ويتجهن الى مكان خالٍ في البيت ويفترشن سجادة الصلاه!!, اليس هذا هو الواجب!!!
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
بارك الله فيكِ اخي امير فلسطين طرح قيم اسال الله ان نكون ممن يستمعون القول فيبتغون احسنه مشاركه مميزه اثابك الله عليها خير الثواب وبارك الله فيكِ دمت مميز
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد