مرحبا الساع :
هذي القصيدة للشيخ محمد بن مكتوم اتمنى ان تعجبكم
حم وْحِما واحما وحمّا وحامِ حامي حمى منْه الحماهْ إمْحَمومه
ربع الرِّبيع وْرابع الرِّبع رامي ومرابعٍ في هالربيعْ إمْعَدومه
ودّي بيدِّي قطعْ يَدّ الحرامي ويَدّ البلايا ما لها من لزومه
وضاوي ضِوَى ضيِّهْ ولِهْ الانضمامي ضم الضِّميمْ إيضمهمْ في ضمومه
والآخر استاخرْ في اْلآخر لزامِ يَأْخِّرْ عن الآخر وتظهَرْ علومه
أوحَى الوحَا وحي الوحيّ الحِوامي لو هو يواحي ما وحاها تحومه
وطايفْ وطا في واطيٍ فيه طامي طاف وْطفا لِهْ لى طفيفه علومه
لامِنْ تحل الطَّفّ اْلاَول ولامِ ما اْلومه وضاع الوفا إن تلومه
فيها وما فيها الوفا والتمامِ وافي وْوَفَّاه الوفا من رسومه
شَدّ وْشدا وْشَدَّدْ وشَدّ الحزامِ واللي ورا جدَّامْ جدَّمْ جدومه
يدري ويِدْرا دارها عَ الدوامِ وِيْدور وِيْدَوِّرْ مَعَ الدور دومه
لو جال بآجال الوجال الوجامِ جالهْ جليل الجولْ واجلَى سمومه
وْعَادْ وْعدى واعدى وعَدَّى المرامي وعاداهْ عادي عايدٍ من رقومه
جايزْ يجازيه الجزاه الجزامِ وجايزْ يجوِّزْ بالجوايزْ علومه
يكتم كتامه والكتوم الكتامِ واللي كتم كِتْمانْ كاتم كتومه
ضيفٍ يضيف الضّيف والضيف ظامي يضفي على الضّيفان ضافي عزومه
كامِلْ مكمَّلْ واكتمَلْ في الختامِ ولى ما يكمِّلْها الكماله نلومه

————————————

مع تحيات :عاشقة البداوى