مشكورة مرايم على هذا الموضوع و من وجهة نظرى أن الإنسان ممكن يكون صداقة جميله و إرتياح لشخص ما لم يره مادامت الصراحة موجودة وقد يكون التعارف بمثل الوسائل التى ذكرتيها نواة لحب و لكن حب غير مكتمل يكتمل برؤية الشخص والتعامل معه لأن التعامل أساس الحب, فمن خلاله ترين شخصية من تحبين, مع أعذب تحية
طبعا ممكن يحصل ارتياح لشخص عبر الانترنيت و ممكن مع المدة طبعا يحصل حب لمادا لا ادا كان هناك تقة و اخلاص و ليس هناك كدب و نفاق ممكن طبعا 95 في المئة يحصل حب و كم من شخصين احبة بعض عبر النت و تزوجو و عاشو في تبات و نبات وانا الي ابن عمتي تزوج عبر النت و الان عايش مع زوجتو و اطفالو في سعادة لاتوصف المهم يكون هناك صراحة و تقة و كل شيء جاهز ما في مستحيل و الي اعيش ياما يشوف و هدا ليس غيب ولا حرام
الأخت مرايم نعم من الممكن أن يعجب انسان بانسان آخر من خلال تبادل الأفكار ومن خلال الحوار الذي يتم بينهما في المسنجر أو التليفون ولكن يكون هذا الانسان من البداية مهيأ لمثل هذا الشئ أو يبحث عنه هذا في غالب الأحيان وأعتقد أنه يكون مجرد اعجاب فقط . ولكن لايمنع أنه في بعض الأحيان يستمر هذا الإعجاب ويتحول الى حب ولكن لابد أن يدعم بتعارف أكبر وأقوى من التليفون أو النت بصفة عامة
ثالثا : لا أخفي عليكم بأني أختلف مع من قال أنه من الممكن لأي شخص أن يحب شخصا آخر دون أن يراه ومنكم من إستحضر دليلا وهو محبة المسلم لله ولرسوله عليه الصلاة والسلام وأنا لي وجة نظر وهي أن المسلم يحب الله ويحب المصطفى عليه الصلاة والسلام لأنه يعرف صفاتهم ويعلم بحبهم له والواضخ في في أوامر ونواهي الدين الإسلامي الحنيف فمحبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم شاملة لجميع البشر وواضحه من خلال الرسالة الإسلامية التي تدعو إلى الخير للبشرية والمسلم الحق على ثقة من ذلك وهذه الثقة في الرسالة الإسلامية هي المسبب لهذا الحب كما أعتقد والله أعلم.
وكما نعلم أن الحب ينشأ من سببين وهما حب لمظهر المحبوب ( وهو حب مادي يعتمد على الشكل ) وحب لجوهر المحبوب ( وهو حب معنوي يعتمد على صفات المحبوب المعنوية وعلى أفكاره وعلى مدى الإحتياج لوقفته المعنوية بجانبنا) والسبب الأخير للحب هو السبب الأقوى في نظري.
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه ما الذي يجعل الإنسان يحب بشرا عاديا لايعلم عن هويته وعن طواياه وشخصيته شيئا؟؟؟
أعتقد أنه بالأخرى إستحالة هذا النوع من الحب … ألا توافقونني الرأي؟؟؟
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد