غالي والطلب رخيص يا مشرفنا
قمر الدين : قمر و (قَمَرَة ) : كوكب تُشبَّه به وجوه الحِسان ، يستمد نوره من الشمس ويدور حول الأرض عاكساً عليها نوره ، وهو قَمَرٌ بعد ثلاث ليال إلى آخر الشهر ، وسُمّي قَمَراً لبياضه ، والقَمَرَان : الشمس والقمر ، ومن الإنسان : البؤبؤان ، وأَقْمَارُ العلم وشموسه : العلماء ، وبنو قَمَر : قبيلة عربية ، وقَمَرَة : جعلوا للقمر أنثى وسمَّوا بها ، والقُمْرَة : لون القمر ، وهو الأبيض المائل إلى الخضرة .
الدين : هو المله والعقيده التي يتخذها الانسان له منهجا

أريج : و ( أرِيْجَة ) هي : الرائحة الزكية الفوَّاحة .
نفيسه : هي كل شيء له خطرٌ وقدر، الثمين، الجيّد في نوعه، المرغوب فيه، والنَّفِيسَة: الدُّرَّة. ابن النفيس (ت. 1288م) : من كبار أعلام العرب في اللغة والفلسفة والفقه ، وأكثر ما يُخلِّد اسمه شهرته في عالم الطب إذ ترك موسوعة طبية تتألف من 300 مجلد ، والكتاب الذي أثار اهتماماً خاصاً في القرن العشرين كتاب” شرح تشريح القانون “، إذ تبيَّن أنَّه شرح الدورة الدموية الصغرى قبل العالم الإنكليزي هارفي بعدة قرون ” الذي كان يُنسب إليه اكتشافها “. تميّز ابن النفيس بجرأة في نسف نظريات من سبقه حتى ولو تبناها عباقرة الطب ، وتتجلى جرأته وثقته بنفسه من خلال قوله في مقدمة أحد كتبه :”لو لم أعلم بأن تصانيفي تبقى بعدي عشرة آلاف سنة لما وضعتها “
ابراهيم :البَرْهَمَة : إدامة النظر مع سكون الطَّرْف ، بَرْهَمَ : أدام النظر فهو بَرْهُوْم ، وإبراهيم اسم أعجمي نسبة إلى خليل الله وأبو المؤمنين النبي إبراهيم والد إسحق وإسماعيل عليهم السلام ، تلقّى الوحي في أور الكلدانيين جنوبي العراق ونزح إلى بلاد الكنعانيين نحو 1800 ق.م

……………………… آه ……………………….
صمت وسكون ستمسي هذه الدنيا قبور

يا هلا بهموستنا حاضرين احنا كم همسه معانا
سلوى هي كل ما يُسلِّي ، العسل ، وطائر أبيض يُعرف بالسُّمانى .

……………………… آه ……………………….
صمت وسكون ستمسي هذه الدنيا قبور

عيد المنى :- هذا الاسم يتكون من جزئين الاول عيد او ( عِيْدَة ) : الموسم ، العادة ، كلّ يوم فيه جمع ، يوم يُحتفل به كلّ عام بمناسبة مفرحة أو محزنة ، واسم لشجر جبلي لا ورق له ولا أزهار يفيد بتضميد الجروح ، وعِيْدَة : لفظة عامية أطلقت على المرأة لتأنيث عِيْد ، بنو العيد حيّ من العرب تُنسب إليهم النوق العيدية .
والاسم الثاني – المنى – وهو ما يتمنى المرء وما يرغب في الحصول عليه ، سؤال الله في الحوائج ، البُغيَة ، الأرَب ، المَطلب ، المنْزل الكبير أو القصر المُتخذ في الريف ويُعرف”بالفيلا “.
نور العيون :- النور هو الضياء الذي يُبيِّن الأشياء ويُري الأبصار حقيقتها ، الحق ، إشراق الوجه ، الوسْم ، الوضوح ، البيان ، حُسن النبات وطوله ، النار ، النساء اللواتي ينفرن من الشرِّ والقبيح والريبة ، البقرات اللواتي ينفرن من الفحول ، ولقب كلّ من السيِّد المسيح”ع” والنبي محمّد”ص” ، والله عزَّ وجلّ نور السَّموات والأرض .
اما عيون فهي جمع عَيْن ، والعَيْن عند العرب هي : أداة حاسة البصر والرؤية ، حقيقة الشيء وخالصه وخياره وشاهده وحاضره ، الذي يتجسَّس الأخبار من أرض العدو ، السيِّد ، شريف القوم ، قائد الجيش ، المال ، الذهب والفضة ، الإنسان ، العِزّ ، العِلْم ، الحارس ، طليعة الجيش ، الشَّمس ، ينبوع الماء ، وحرف هجاء .

بوران :- التحيّة ، الريحان الذي يُزيَّن به مجلس الشراب ، والريح التي تحمل المطر .
تالا :- هي النخلة الصغيرة .

……………………… آه ……………………….
صمت وسكون ستمسي هذه الدنيا قبور

حاضرين يا ساحرنا
وعد :- العهد ، والتعهّد . قالت العرب : وَعدٌ بلا وفاء عداوةٌ بلا سبب
:- حنين :- الشوق وتوقان النفس والتألم ، الشديد من الطرب أو الحزن ، صوت الطرب من حزن أو فرح ، العطف والإشفاق ، صوت القوس والسهم والناقة ، الشَّبه ، وحنين اسم لشهر جُمادى الأولى ، وجمادى الآخرة : رُنَّى ، وذو القعدة : رُنة ، وذو الحجَّة : بُرَك ، وشِيبان : كانون الأوَّل ، ومِلْحان : كانون الثاني .
-:- عائشه -:- الحيّة ، ذات الحياة الحسنة ، وأحياناً يخفِّفونه : عَيْشَة ، إحدى زوجات الرسول الأكرم”ص”. عائشة التيمورية (ت. 1902 ) : أديبة عربية مصرية ، أخذت العِلم من وراء الحجاب عن طريق الإصغاء إلى مذكرات نفر من علماء العصر كلما اجتمعوا في مجلس أبيها ، نظمت الشعر بالعربية والفارسية والتركية ومعظمه في الموضوعات الدينية والأخلاقية ، إضافة إلى بعض الغزليات
-:- عزاء -:- العوض وما يصبر المراء عند المصائب
-:- ايثار -:- الاختيار ، التفضيل ، والإكرام .
-:- ديما او ديمه -:- هي المطر الذي يدوم بسكون بلا برق أو رعد لمدة يوم وليلة، ويقال لمدة خمسة أيام .ودِيْمَا : نوع من النسيج .

……………………… آه ……………………….
صمت وسكون ستمسي هذه الدنيا قبور