الرئيسية منتديات مجلس الثقافة الأدبية والشعر مملكة الظلم(إلى كل ظالم إعتقد أنه منتصرفى الحياة)

مشاهدة 3 مشاركات - 1 إلى 3 (من مجموع 3)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #52884

    لا أعرف ماذا أقول
    لقد عجز لسانى عن الكلام
    كل شىء يظلمنى فى هذه الدنيا
    كل من حولى يسرق حقى فى حياة أنعم فيها بالأستقرار
    إلى متى هذا الظلم؟
    إلى متى يستمر الأنسان يستبيح حق الأنسان؟
    إلى متى سيظل القوى ينظر إلى الضعيف و كأن هذا الضعيف لا يستحق الحياة
    وأن الموت هو الحق الوحيد له الذى لايحسده عليه
    لأن القوى يرى أنه أولى بأنفاس الضعيف ويراها من حقه
    لتنتهى حياة الضعيف
    وتضاف للقوى بها ألف حياة
    إلى متى يحسد القوى الضعيف
    ويزداد جشعه كلما راى ابتسامة على وجه ضعيف
    ولو كانت هذه الإبتسامة من مرارة الحياة
    بل يعمل أقصى جهده ليقتلها قبل أن تظهر على الشفاة
    وتجدالاقوياء يتجمعون على سلب الضعفاء حق الحياة
    وكأنهم وصمة عار ………..بل وكأنهم هم الجناة
    لطلبهم حق الحياة
    لماذا نحيا هذه الحياة؟
    لنقتل الضعيف بصمتنا
    ام لنهبه حق الحياة
    ام لنهب القوى الظالم مفاتيح أقفاص الحياة
    ليحكم الغلق أكثر وأكثر وخنق كل من طلب الحياة
    إلى متى مملكة الظلم؟
    القوى يستبيح كل المحرمات ويغتال كل القيم الجميله فى الحياة
    إلى متى ستظل الطيور حبيسة الأقفاص وكل ذنبها أنها أرادت يوماً أن تغرد للحياة
    إلى متى؟
    صاحب المبادىءوالقيم بعيد ومشردومن لا قيم له ولا مبدأ ولا دين ينعم بالحياة
    إلى متى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    ولكن مازال هناك من لا يهمه سجن الحياة
    وقادر على إزالة مملكة الظلم بدون أى إنذار
    هو من يملك المملكة الدائمة
    صاحب الملكوت العظيم
    الذى يمهل ولا يهمل
    الذى يهب الجميع حق الحياة
    ————————————–
    تحية لكل مناضل من أجل قضية تستحق التضحية بالحياة
    تحيه للاسير الفلسطينى فى يوم الإحتفال بيوم الاسير الفلسطينى
    تحية لأهل العراق

    #659087

    الموضوع: kingshadyi@hotmail.com

    اهلا حبيت اقلك اني صوت لك5 نجوم اذا مافيها زعل ااذاماتبيها رجعيها ههههه الملك شادي

    #659199

    أشكرك على المرور الكريم

مشاهدة 3 مشاركات - 1 إلى 3 (من مجموع 3)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد