الا يا صبا نجد متي هجت من نجد لقد زادني مسراك وجدا علي وجد اان هتفت ورقاء في رونق الضحي علي فنن غض النبات من الرند بكيت كما يبكي الوليد ولم تكن جليدا وابديت الذي لم تكن نبدي وقد زعمو ا ان المحب اذا دنا يمل وان الناي يشفي من الوجد ببكل تداوينا فلم يشفي ما بنا عل ان فرب الذار خير من البعد علي ان قرب الدار ليس بنافع اذ كان من تهواه ليس بذي ود
في لجيران مواثيقهم كلما احكمتها رثت قواها كنت مشفوغا بكم مذ كنتم شجرا لاتبلغ الطير ذراها لا تبيت الليل الا حولهــــــــا حرس ترشح بالموب ظباها واذا مدتت الي اغصانها يد جان قطعت دون جناها لا راعني الله ارعي روضة سهلة الاكناف من شاء رعاها
يا غراما كان مني في يدي قدرا كالموت او في طعمه ما قصينا ساعة غي عرسه وقضينا العمر في مأ تمه ما انتزاعي دمعة من عينيه واغتصابي بسمة من قمه ليت شعري اين مني مهربي اين يمضي هاربا من دمه
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد