الرئيسية منتديات مجلس الثقافة العامة ذكاء الديناصورات الصغيرة وراء الشعور بالأمومة

مشاهدة 3 مشاركات - 1 إلى 3 (من مجموع 3)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #52325
    nanoosh
    مشارك

    ذكاء الديناصورات الصغيرة وراء الشعور بالأمومة

    هذا كانت أمه تحبو كيف أنا بحبكوا

    قال فريق من العلماء الألمان المختصين في بحث أشكال الحياة في العصور الجيولوجية السالفة إن أبحاثهم كشفت أن صغار الديناصورات كانت ذكية وجميلة بدرجة كافية لجذب أمهاتها والحصول على رعايتها.

    وقال أوليفر روهوت الباحث بإحدى جمعيات الدراسات الجيولوجية بولاية بافاريا إن صغار الديناصورات كان شكلها لطيفا وجذابا كما أنها كانت ترنو إلى أمهاتها آكلات اللحوم بعيون ضخمة مستديرة. وأوضح روهوت أحد أهم خبراء العالم في مجال الديناصورات أن الأبحاث رجحت نظرية رعاية آباء الديناصورات لأبنائها بل وحبهم لها أيضا تماما مثلما تفعل الدجاجة والبطة مع صغارها.

    وأشار روهوت إلى أن الفكرة التي كانت شائعة هي أن الديناصور كان يضع البيض قبل أن ينتقل لمكان آخر مثلما تفعل الزواحف والبرمائيات اليوم. لكن النظريات التي جاءت بعد ذلك وأشارت إلى احتمال أن الديناصورات كانت من الكائنات الثابتة الحرارة وربما هي أسلاف طيور اليوم حملت الباحثين على القول باحتمال أن الديناصورات كانت تحنو على صغارها.

    وبمقارنة بيت في البرتغال لواحد من الديناصورات (نوع من الديناصورات) بنظيره لواحد من التماسيح، يتبين أن من المحتمل أن الديناصورات كانت تبقى على مقربة من بيتها فترة لرعاية البيض الذي تضعه ورعاية الصغار بعد الفقس.

    وكان الهدف هو الحيلولة دون نبش البيت من قبل إناث أخريات يتنافسن على المواقع الأفضل لإقامة البيت. واعتمدت فترة الإقامة قرب البيت على مدى المخاطر التي تكتنف حياة الصغار ومدى قدرة الأم على حماية البيت.

    #655223

    علم الجولوجيا علم جميل جدا واتمنى الكثير من المعلومات للأستفادة منها وشكرا على هذه المعلومة القيمة ونتمنى الجديد منك

    #655646
    mobi
    مشارك

    مشكور على المعلومات القيمة

    بارك الله فيك

    تحياتي الخاصة

مشاهدة 3 مشاركات - 1 إلى 3 (من مجموع 3)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد