- This topic has 8 ردود, 8 مشاركون, and was last updated قبل 18 سنة، 4 أشهر by
.
-
المشاركات
-
السلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااام عليكم وددت لو نكون نحن أصحاب السبق في مناقشة كهذه القضايا…. فاسمحوا لي بهذة المشاركة
في ظل انفتاح وسائل التعارف الشباب والفتيات على بعضهم…وبعدما أنصرم عهد من الزمن كانوا يعتبرون فيه التعارف غريبا…أو دخيلا على الحياة البسيطة…أصبحنا الآن نعايش واقعا…يتعرف فيه الشاب على الفتاة..والفتاة على الشاب..والحياة تسير…ويسيرون….
اعتبر ما ذكرته بابا للدخول…إلى ساحة الحوار…وتتقدمنا أعمدة كتب عليها …. من هو أكثر تلاعبا في المشاعر ؟؟ الفتاة أم الشاب؟
محور واحد أعلم أنه سيفتح منه محاور عدة…لذلك نقتصر علية في بداية هذه الأطروحة.. وبغض النظر عن الاستثناءات …نريد تسليط الضوء على الأغلبية والتي يتحدد عليها الوصفالمطلوب للمحاورة :
$:التعبير عن الرأي بحرية…وإن أمكن الاستشهاد بموقف أو قصة ..تدعم رأيك
$:عدم الانحياز للجنس الذي تتبعه …بغية إخفاء عيب أو تبريروأكون من الشاكرين لكل من يدلي برأيه
بانتظار مشاركاتكم الفعالة……
تحياااااااااااااااااااااااااااااااااااااتي لكم
أكيد الشباب بلا شك وليس الاغلبية
وفي بنات تتلاعب بالمشاعر وأيضا ليس الاغلبيةبس الاكثر الشباب
وثانيا مسألة التعارف بين الشاب والبنت مسألة خاطئة جدا هذا بنظري طبعاوشكرا لك لما تطرحه من مواضيع مفيدة وجيدة
فارجو أن تكون كلماتي خفيفة كنسيم الربيع لاثقيلة كرطوبة الصيف
ودمت مبدعا أخيأخي المستشار
كان فيما مضى نرى أن الفتاة هي المغلوبة على أمرها
فإذا أحبت . . . . أحبت بكل كيانها وكانت دائما في الظل
وكانت لا تقوى على مصارحة الرجل بمشاعرها أو مبادرته بحبها ..
خوفا من هجوم المجتمع عليها وألا يأخذ الرجل عنها صورة خاطئة
والرجل هو الذي كان يبدأ بالطلب والمصارحة بالحب والمشاعر ….
والرجل هو دائما المتلاعب بالمشاعر والأحاسيس
هو من يتنقل فؤاده حيث شاء مرة ومرات
والفتاة تعاني اللوعة والملاوعة منهاليوم عزيزي
الحال تغير والوضع تبدل
وأصبحت فتاة الإنترنت اليوم تطارح فتاها الغرام عبر المنتديات بمعسول الكلام
أصبحت تتلاعب بمشاعر الفتى مستخدمة كل ما تملك من أسلحة الكلام
أصبحت تبادره .. تحاصره .. تحوطه بسهام عشقها تارة شعرا وتارة نثرا
فمرة تناديه حبيبها ومرة تناديه خطيبها ومرة تنعته بما لا تنعت المرأة به زوجها
وأصبح فؤادها بهلوانا يلعب على كل حبل وبكل قلب
ومع هذا باسم وهذا باسم وهذا باسم وهكذا ………
فإن لم تجد رجاء من هذا انتقلت إلى هذا وهذا وهذاهذا حال الفتاة اللعوب اليوم وليس كل الفتيات بهذه الصفات
ولا يمنع من وجود فتى يبادلها المراوغة ويتلاعب فؤاده بهافإن كان فؤادها بهلوانا فقلبه سيرك بأكمله مفاتيحه بيد عقله
ويحفظنا الله وبناتنا وبنات ونساء المسلمين من هذا الداء اللعين
تسلم أخي على هذا الطرح
اخى العزيز
اشكرك على طرح هذا الموضوع فهو يحتاج لتبادل الاراءفيه حقا
ومع ذلك لا اوافق على ان نقول ان التلاعب بالمشاعر مرتبط بنوع الجنس ولكن فى راى انه يرتبط بحاله الحب بمعنى ان المتلاعب بالمشاعر هو الطرف الغير محتاج للحب او الاقل احتياج فى هذا الوقت من الطرف الاخر وبالتالى يجد ان الطرف الاخر متلهف فيمكن استغلال هذه اللهفه فى تلاعبه بمشاعر الطرف الاخرالمبتهج
Thank you so much … المستشاراولا .. شكرا على طرح الموضوع الحيوى ده
ثانيا .. طبعا الموضوع ده مرتبط بالنوع بس .. مرتبط اكتر بالشخصيه
بمعنى …
انه مرتبط بالنوع .. ان الشاب دايما بيقول ان ليه الحق فى انه يعرف بنات كتير ( علشان هو راجل ودى طبيعته )
فابالتالى .. بيلعب على دى شويه ودى شويه ودى شويتين ( وبيقول انه بيتسلى .. مش بيلعب بمشاعر البنات )
على فكره .. أنامش اقصد بطبيعته يعنى اللى ربنا خلقه بيها
أنا أقصد الحق ( الغلط ) اللى المجتمع ادهوله فى انه يعمل اللى هو عايزه (فى موضوع البنات ) من غير مايحس انه
غلط .. ولو حد قاله انه غلط يقول ( انا رااااااااااااااااااااااااااجل ) ودى طبيعتى ومن حقى اعمل اللى انا عايزه
اما بقى البنات ..فمن كتر ما بيطلبوا بالمساواه
بقوا بيطلبوا ان كل حق للشباب يكون حقهم هم كمان ( حتى لو كان الحق اللى هم بيطلبوا بيه مش من حق الشباب
اساسا لأنه غلط .. او حق يكون بيتنافى مع طبيعتهم كأنثى )
فبقوا يقولوا انه من حقهم يتعرفوا على شباب كتير
فابالتالى .. هيلعبوا على ده شويه وده شويه وده شويتين
اما بقى العامل الأساسى … الشخصيه
ده بقى بيكون راجع لصفات شخصيه والبيئه والتربيه وطبعا فى الأول البعد او القرب عن ربنا
ومن أهم الحاجات اللى بتخلى كله يتسلى بكله وكله يلعب على كله .. الفراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااغ(بكل انواعه)
ثالثا .. انا كنت كاتبه مثال لبنت كده وشاب كده
بس صراحه .. بعد ما كتبت المثالين وقرأت مثال البنت حسيت انى ( اهنت كل البنات ) رحت مسحته
بعد كده .. حسيت انى بقيت منحازه لنوعى فمسحت مثال الشاب
بس .. اعتقد ان نسبة الشباب فى التلاعب بالمشاعر اكتر من البنات ( وده لأن المساواه فى الموضوع ده لسه ….. )
أنا اسفه انى طولت عليكم .. واتكلمت كتير
أختكم فى الله
غزاله المصريه مشكور يالمستشار على هذا الموضوع المفيد…………..
لكن البنات يتلاعبن بمشاعر الشباب اكثر مما يتلاعب الشباب بمشاعر البنات
لكن هنلك قاعد تقول
كل بنت تستطيع التلاعب بمشاعر أي ولد ولكن ما كل ولد يقدر يتلاعب بمشاعر كل بنت………………………..زوانا في رايي انه لا يمكن تحديد ايهما اكثر تلاعبا فالاثنان يتلاعبان احيانا
ولا ننسى وجود الكثير من اشكال الخيانه والتلاعب بالمشاعر
وللاسف
اصبح التلاعب بالمشاعر في الوطن العربي في الآونه الاخيره
منتشرا بشكل كثيرا
فما اراه ان اكثريه الشباب علاقاتهم مثل ما نقول (( وناسه ))
وفيها جميع اشكال التلاعب بالمشاعر والخيانه
والاشخاص الشرفاء في هذه العلاقات اصبحوا اقل من
هؤلاء الناس
شكرا………….
اشكر اخي فتيان
واشكر اختي حسناء على الادلاء براءيها
واشكر اخي المبتهج على المداخله
اشكر اختي غزاله على التعبير براءيها
واشكر اخي اكورد على المرور الطيب
اخى الفاضل.
اوافق حبيبتى حسناء القلب فيما قالته.
واظن ان هناك دور مفقود للاسرة فى ذلك و اظن ان هذا المحور سوف يخلق جوا اخر فى المناقشة ولكن دعنى اسرد لكم هذه الواقعة التى مرت بى و المتنى كثيرا.
كنت مسافرة على متن القطار ذات يوم وصادفنى هذا الموقف الذى احرق الدم فى عروقى .
فتاتان فى مقتبل حياتهم الجامعية يسافران بالقطار لان كلياتهم فى محافظة اخرى غير مكان اقامتهم و بدأت احداهن بالكلام بانها سوف تخطب قريبا لاحد جيرانها _حتى الان الكلام جميل _ ولكن كان صوتها عال جدا لدرجة ان صوت القطار لم يغلبه ثم بدأت تسأل صديقتها عن فلان و هل مازال يستخدم الايميل الذى بأسمها فى السايبر ام لا و هل نسى حبها و هل محبوبته التى معه الان استطاعت ان تستحوذ عليه ام ما زال يفكر بها ثم بدأت تحكى لصديقها عن اصحابها فى الشات وكيف ينعتون بعضهم البعض بالفاظ تعجبت و انا اسمعها وكيف ان هذا يهيم بها و الاخر تلعب عليه و الثالث يجربون مع بعضهم البعض كيف يمكنهم ان يسبوا بعضهم البعض بأقذر الالفاظ على وجه الارض و رابع وخامس و عاشر………………….
وكل هذا يا سيدى على مرأى و مسمع من كل من فى القطار .
ثم هالنى ان اسمع منها ان معها خطان للموبيل احدهما لا تعرف به الاسرة و الاخر دائما على مرأى من الجميع حتى تستطيع ان تتلقى مكالماتها بسرية بعيدا عن رقابة اهلها.
ثم ما كان منها الا ان اعطت لصديقتها هذا الرقم الخاص بنفس نبرة الصوت العالية وكأنها تدعو كل الشباب فى القطار لمعرفته.
اما ما جعلنى فى النهاية استشيط غضبا هو انها طلبت منها رقم الشاب فى السايبر لانها تحن الى مكالمته.
يا الله قلتها فى نفسى ماذا سأفعل مع ابنتى اذا كانت من هذا الصنف .
و لولا اننى حافظت على رباطة جأشى وقتها لهممت بصفعها على وجهها حتى لا تسىء الى نفسها بهذا الشكل.
فكيف تكونين مقبلة على الارتباط و تكونين بمثل هذا السلوك.
لا أعرف يا أخى ان مجرد تذكرى لهذا الموقف يجعلنى اتسائل هل هذه الحرية التى نادت بها المرأة. ان تكون أمرأة لعوب بكل ما يمكن ان تتحمله الكلمة من معانى.
اننى لا انكر اننى اجد هذا الصنف من الفتيات قد انتشر كثيرا و لكننى ايضا اجد بصيص أمل فى الفتيات الائى يحفظن انفسهن من الوقوع فى شباك التلاعب .
اسفة على الاطالة وادعو الله ان يجعلنى كفؤا لتربية ولدى التربية السليمة التى نشأنا نحن عليها حتى لا اصدم بافعالهما فى مستقبلهما.
كما ادعو الله ان يحفظنا جميعا من ذلك الوباء.
باســـــــــمة
شكرا اخي على طرح الموضوع
اريد ان ابدي رأي في الموضوع
فعلى الرغم من ما قالته حبيبتي حسناء
كلامها مقنع وفيه صحه تامه ولكن اراه مع الاستثناء أكثرفالشاب ما زال هو الاكثر تلاعبااااا من ناحية المشاعر
فعلى الرغم من تلاعب الفتاة الا انه يستطيع ان يتلاعب
بها كما يشاء فالمرأه عاطفيه لهذا لم تستلم زمام الامور في الحياة
خاصة القياده
فهو بتبيانه العواطف الجياشه قد( لا بل) يستطيع ان يضحك عليها
ويتلاعب بها
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.