الرئيسية منتديات مجلس التعليم العصري مصيبه كبرى فى التعليم المصرى

مشاهدة 5 مشاركات - 1 إلى 5 (من مجموع 5)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #51692
    (( تيتو ))
    مشارك

    مصيبه كبرى فى التعليم المصرى

    فى ترتيب احسن خمسين جامعه على مستوى العالم لعام 2005

    لا تاتى جامعه مصريه واحده فى الترتيب الخمسين او حتى المائه

    بعد ان كانت الجامعات المصريه ضمن العشرين الاولى على العالم

    وهناك جامعات فى دوال فقيره تعانى من حروب قد تقدمت على جامعاتنا المصريه العربيه

    مثل نيجريا وغيرهاااااااااااااااااااااااااااااا

    فاين الخطاء ومن السبب؟؟!!

    سؤال يطرح نفسه

    #651129
    حسناء
    مشارك

    من وجهة نظري القصور يأتي من عدم دعم الدولة للعملية التعليمية بما يناسبها وحجم متطلبات البحث العلمي والابتكار والتجديد

    القصور يأتي من ضعف الإمكانيات

    فالمجتهدون موجودون والمميزون موجودون والفائقون موجودون
    لكن الشيء الغير موجود هو رعايتهم الرعاية اللازمة ماديا وكفالتهم معيشيا
    ولذلك يلجأ هؤلاء إلى الفرار للخارج من ضعف الإمكانيات المادية

    #651234
    (( تيتو ))
    مشارك

    نعم اختى حسناء

    هناك اموال تدفع فى مجالت الرياضه والفن وغيره والتعليم لا

    لماذا لم يتوالى مشروع الدكتور احمد زويل فى بناء قريه واكديميه التعليم والعالوم والعلاماء

    شكرا لك حسناء على مرورك وردك الطيب

    اخوكم تيتو

    #652728

    أخوتى الأفاضل.

    اسمحوا لى ان اعرض وجهة نظرى فى هذا الموضوع
    انا اتفق معكم بالنسبة لضعف الامكانيات المتاحة للتعليم
    ولكنى لاارى الصورة بهذه القتامة فالتعليم الجامعى المصرى بخير ونحن نطبق المعايير العالمية للجودة(جودة المنتج التعليمى)والجامعات المصرية تخرج كل عام الملايين من الطلاب منهم المتفوقون فى كافة المجالات ومنهم من يحصل على اعلى الشهادات العلمية ولايعنى ابدا عدم فوز اى جامعة مصرية ان نقلل من حجم التعليم المصرى لدرجة ان نطلق عليه” مصيبة كبرى”
    اقرا معى جزء من خطاب للرئيس فى عيد العلم

    الاهتمام بالجودة

    يتطلب تحقيق ما ننشده من ترسيخ لاسس مجتمع المعرفة مزيدا من الاهتمام بالجودة في التعليم العالي بتطوير الجامعات اداريا ومهنيا وربط مؤسسات التعليم العام بالعالم الخارجي، ومضاعفة عدد المبعوثين وخلق مسارات تعليمية مرتبطة بالجامعات العالمية المتميزة، كما يتطلب المزيد من التوسع في انشاء جامعات جديدة تغطي مناطق جغرافية اكبر وتحويل فروع الجامعات الي جامعات مستقلة.
    وفي نفس الوقت فمن الضروري الاهتمام بتنمية قدرات اعضاء هيئة التدريس خاصة في المجالات التكنولوجية والتعامل برؤية جديدة مع اقتصاديات تمويل التعليم في مصر، دون المساس بالثوابت الرئيسية وأقصد مجانية التعليم حتي لا يساء تفسير هذا المنطق.
    والاهتمام المتزايد بالحياة الطلابية علي نحو يؤكد ان الطالب هو الأساس والمحور للعملية التعليمية التي يتعين توثيق الروابط بينها وبين سوق العمل علي نحو يرسخ لفكر التوجه نحو العمل الحر لدي الخريجين.
    واتساقا مع جهودنا في التطوير المستمر للعملية التعليمية بمراحلها المختلفة، وحرصنا علي الوصول الي معايير الجودة العالمية في مؤسساتنا التعليمية، فسأحيل في الايام القادمة الي مجلسي الشعب والشوري مشروع قانون لانشاء هيئة مستقلة لاعتماد وضمان جودة التعليم تتمتع بشخصية اعتبارية مستقلة عن الوزارات المعنية، وتهدف لضمان التقييم والرقابة المحايدة.
    وستكون رسالتها ضمان كفاءة اداء مؤسسات التعليم الجامعي وقبل الجامعي من خلال الالتزام بالمعايير الدولية وصولا إلي تمكين ابنائنا من الحصول علي مستويات تعليمية افضل تتيح لهم القدرة التنافسية المتكافئة مع نظرائهم في الدول المتقدمة.

    إن اكتمال مقومات مجتمع المعرفة يتطلب خلق قاعدة أكثر اتساعا للتفكير والبحث والاجتهاد والابتكار تهييء المناخ الملائم لاكتشاف المواهب الكامنة في مجتمعنا، ودفعها نحو مزيد من التفوق والتميز من خلال سياسات اكثر تطورا للبحث العلمي والتكنولوجي تدعمها منظومة حديثة من المنشآت البحثية وبرامج جديدة للتميز وتشجيع المواهب وإدارة اقتصادية للبحث العلمي تستخدم الاحتكاك الدولي لتحقيق اقصي فائدة لعملائنا وباحثينا، والاستفادة من خبرة العلماء والباحثين المصريين المرموقين في الخارج في إطار قانوني متكامل يحمي حقوق الملكية الفكرية ويحقق مصالحنا الوطنية ويستجيب لتطلعاتنا في التنمية الشاملة.

    تمويل الانشطة البحثية

    ولابد لتحقيق ذلك من شراكة حقيقية بين الدولة والمجتمع في إطار توجهنا الواضح نحو توسيع المشاركة المجتمعية في كافة انشطتنا التنموية، ليس فقط في مجال تمويل الانشطة البحثية والعلمية الذي اثق في قدرة المجتمع علي المساهمة فيه بشكل متزايد، وإنما ايضا في مجال رسم سياسات البحث العلمي وضمان ان تتفق مع اهتمامات المجتمع في كل مراحله.. فالبحث العلمي لابد ان يوجه لخدمة اهداف المجتمع التي صارت في تغير وتطور مستمر، ولذا فعلي المجتمع بكافة فئاته ان يدعم جهود البحث العلمي وأن يسهم في تمويلها وتوجيهها نحو إيجاد حلول مبتكرة للمشكلات التي نواجهها في سعينا نحو تطوير كافة اوجه الحياة علي ارض مصر.
    ويقود ذلك الي الحديث عن العنصر البشري الذي اعتبره عاملا اساسيا في نجاح اي استراتيجية لتطوير البحث العلمي بما في ذلك الارتفاع بنسبة الحاصلين علي الدكتوراه والارتقاء بمستواهم العلمي (كما وكيفا) الي مستوي اقرانهم في الدول المتقدمة والعمل علي توجيههم نحو تلبية احتياجات قطاعي الانتاج والخدمات اللذين يحتاج اليهما المجتمع حاجة ماسة لخدمة قضايا التنمية وتوفير متطلباتها العلمية والبحثية.

    تكريم العلماء

    وفي إطار هذه الرؤية، فإن العلماء والباحثين والمفكرين الذين نكرمهم اليوم يستحقون منا كل الثناء والتقدير فقد حققوا انجازاتهم وتفوقهم رغم بعض القصور الذي نسعي للتغلب عليه في امكانات البحث العلمي والتكنولوجي، وبرهنوا بذلك علي أن علماء مصر قادرون علي تجاوز كافة الصعاب وعلي تطويع الامكانات المتاحة لتحقيق الانجاز المنشود وقدموا بذلك القدوة الصالحة لشباب مصر ولأجيالها القادمة.
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

    #653714
    (( تيتو ))
    مشارك

    نعم اختى بنت المنيا

    فعلا ضعف الامكانيات وعدم اهتمام الدواله هو سبب فى فشل الجامعات وهناك اسباب اخلاقيه ايضا

    المهم انتى وفيت ما كنت اريد الكلام فيه

    اتمنى التوفيق للجميع

مشاهدة 5 مشاركات - 1 إلى 5 (من مجموع 5)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد