- This topic has 10 ردود, 6 مشاركون, and was last updated قبل 18 سنة، 5 أشهر by
.
-
المشاركات
-
أحب يا لها من كلمة جميلة..تجعل القلب يرفرف كعصفور صغير تسمع دقاته وكأنها اعذب الالحان..
ترتجف يداك اذا ما سلمت على حبيبك .تلمع عيناك اذا ما نظرت اليه…………….
نحن حين نحب ننسى الدنيا و ما فيها و من فيها سوى الحبيب….ولكن قبل ان ننسى انفسنا هل فكرتم لماذا معظم الزيجات التى تتم من خلال الحب فاشلة…و اذا لم تنتهى بفراق صارت الحياة كالموت بالنسبة للطرفين…….
لقد أعجبنى كثيرا الموضوع الذى أعطى النصائح التسع التى تديم الحب وتبقيه و هو ما دفعنى لكى اكتب لكم فى هذا الموضوع…
اننا حين نحب ننظر بعين المحب فنغفل عن السلبيات…حين نحب نرسم كل افعالنا بيد فنان فلا يظهر منا الا كل ما هو جميل و منمق………….
قبل ان تحب……عليك ان ترى عيوب من تحب عليك ان تتقبلها أن تحبها بكل ما فيها فاذا استطعت ان تتعايش مع عيوب من تحب..كان ذللك مؤشرا للنجاح …
اما اذا لم تستطع قبول هذه العيوب فبعد الزواج سوف تتواجه معها وهذا أحد الاسباب التى تقتل الحب و تخنقه بعد الزواج……اذا كان من تحب عيوبه اكثر من ميزاته فثق تماما انك تسير فى طريق مسدود!!!!!
أما اذا كانت ميزاته اكثر فسوف تستطيع الاستمرار…………
كما انى ازيد على نصائح الحب التسع نصيحة أخرى …
حينما تغضب ممن تحب لا تحاول تذكر ما المك منه و لكن فكر فى كل ما هو جميل بينكما …كيف التقيتما ؟.و كيف بدأ الحب يخطو خطواته الاولى فى قلبيكما …لان الذكريات السعيدة تنعش القلب و تروى بستان الحب…………..
و ادعوكم جميعا لتجربة هذه الطريقة ليس فقط مع الحبيب او الحبيبة بل مع كل من نعرف فاذا ما حزنت من شخص لشىء اساء به اليك حاول ان تجد له فعل طيب يشفع له عندك حتى يدوم الحب……………………
اما ان لم تجد له ما يشفع له فهو لا يستحق محبتك……………………..
و اخيرا …دامت لنا محبة الله ورسوله (صلى الله عليه وسلم).
اختكم فى الاسلام
باســــمة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهبسم الله الرحمان الرحيم
أشكرك أختي على موضوعك الجميل
و لكن ما أريد أن أقول لك أختي هو أن حب الله ورسوله أولى من حب أي شحص اخر كما أنه لا يجب أن نحصر كلمة الحب دائما في هده العلاقات
لآنه يوجد أنواع كثيرة من الحب
لاكن أرقى كل تلك الانواع
حب الله ورسوله صلى الله عليه و سلم
و السلام عليكم ورحمة الله و بركاتهاولا شكرا لك اختى ياسمين .
ثانيا: أن حب الله ورسوله هو شىء لا نختلف عليه معا لأن حب الله هو الذى علمنا كيف نحب كل مخلوقاته.
ولكننى تأثرت كثيرا بكلمات اخى الذى كتب عن تسع وسائل التى تديم و تطيل الحب بين الزوجين لتنشر السعادة على حياتهما معا………..
لذلك تكلمت فى هذا الجزء الخاص من الحب .الست معى انه اذا كان الاختيار منذ البداية على اسس سليمة اعطى ذلك الفرصة لانجاح حياة زوجية سعيدة و تنشأاسرة سليمة على اساس محبة الله و الخوف من معصيته.؟
كما انك تعرفين انه لا حب بين البشر اذا لم تكن قلوبهم مليئة بحب الله و رسوله عليه أفضل صلوات الله وسلامه.
وختاما اشكرك كثيرا على اهتمامك و جزاك الله خير الجزاء فى الدنيا والاخرة.
اختك فى محبة الله و رسوله الكريم-صلى الله عليه و سلم-
باســـــمة
و السلام عليكم و رحمة الله وبركاتهمشكورة كل الشكر على هذا الموضوع الذي أكثر من رائع
بل مفيد وكلامك منطقي بالاخص في وقتنا هذا
أرجو منك تزويدنا أكثر عن مواضيع الحب
ميررررررررررررررررررررررررررررررررسي لك
زوريني في موقع اللغة
اختى الحبيبة بكاء الياسمين.
كيف حالك والزمان؟……………
اشكرك كل الشكر على كلامك و تشجيعك لى.
وان شاء الله سوف ازورك كثيرا فى منتدانا الحبيب.
أختك فى الاسلام
باســــمة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهحبيبتي بسمة
الحب هو تلك النسمة العليلة في يوم متوهج الحرارة
تهب على وجنات قلب لفحته حرارة الشوق لظل حبيب يستظل بهالحب هو ذلك الطيف الذي يداعب الفؤاد
فتهتز خلجاته طربا بمقدمهفتتراقص القلوب وتتعانق نبضاتها
ولا يرى الحبيب من حبيبه إلا مواطن الجمال
ولا يسمع منه إلا أعذب الألحانفإذا ما اصطدما بأرض الواقع في بيت يجمعهما
بدت لكل منهما سوءة الآخر ومهما حاول كل طرف أن يغطيها بمعسول الكلام أو أن يواريها بحلو المشاعر لم يفلح
فتشتد حدة الخلاف وتظهر العيوب وتتفاقم المشاكل
لكن حلها بسيط وهو تغليب العقل على الوجدان كي تعتدل كفة الميزان
والتغاضي عن مساوئ الحبيب كي يدوم لك قريب
حبيبتى حسناء.
شكرا لك على كلماتك الرقيقة.
بالفعل ان الحب هو الواحة الغناء فى صحراء جرداء .
زهورها و اوراقها ترتوى من كثرة العطاء.دامت لنا المحبة .
و عندك كل الحق فيجب علينا حين نحب ان نحكم عقولنا ولا تجرفنا المشاعر حتى نتعامى عن عيوب احبائنا.
وليكن لكل منا المساحة الشاغرة من الغفران لنتقبل بعد ذلك أخطاء بعضنا البعض بصدر رحب.
حتى تدوم اكثر وأكثروأكثر………شكرا لك مرة ثانية على مشاركتك.
باســــــــــــــمة
اختى باسمه اشكرك على تلك الكلمات عن الحب واشكر ايضا اختى حسناء على كلماتها الرقيقه. (عندما تتحول حياة الفرد منا الى صحراء جرداء……. وعندما تجف مشاعرنا وتستحيل الى اغصان يابسه…….. يتوق قلب كل منا الى الحب ……الحب الذى يروى هذه المشاعر. فيعيد الى اوراقها الخضرة ……..ويبدل صحراءها الى بساتين مزدهره , ورياض غناء. أنه الحب..الحب بمعناه الرحب: حب الله..حب الحبيب..حب الأم.. حب الوطن..حب البشر.. هذه الكلمه السحريه التى تذيب أحجار القلوب .. وتنبت الزهور اليانعة فى صخور المشاعر الصلده.. أنها الزهور التى ينشدها كل منا فى لحظات اليأس..وفى لحظات الغضب.. وفى لحظات الكراهية..وفى لحظات الجفاف..فيشيع عبيرها الفواح فى ثنايانا ,وتعيد الخضرة الى قلوبنا , والربيع الى كهولتنا , والأمل الى حنايانا. ان الحب بمعناه الكبير .. ومعناه السامى .. وبابتعاده عن الأنانيه والرغبات. لهو أعظم شىء خلقه الله فى هذا الوجود. وفى هذا الزمن … نحن نحتاج الأن لمن يسمو بمشاعرنا.. نحتاج لهذا النوع من الحب..نحتاج لزهور نستنشق عبيرها ,فتحرك مشاعرنا , وترقق عواطفنا….فى بستان ملؤه جمال المشاعر .. ورقة الأحاسيس.. وزهور الحب.) وهذا هو معنى الحب الذى اشعر أنى احتاجه وانتظره .
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.