يعلم الجميع بأن هناك تعليمات و أوامر عليا بوقف افتتاح المزيد من محطات تعبئة الوقود في منطقة العاصمة و لكن و منذ أيام يجري العمل على قدم و ساق لافتتاح محطة تعبئة جديدة لشركة شل بمحاذاة دوار الغبرة. الغريب في الأمر بأن المنطقة ليست بحاجة لأي محطة إضافية إذ أن هناك و على بعد مائتي متر محطة أخرى بعد الدوار مباشرة و بعدها بثلاثمائة متر محطة أخرى لشركة المها.
الدخول و الخروج إلى المحطة يتم عبر مداخل متفرعة من الشارع الفرعي الذي يدخل بك إلى الغبرة بمحاذاة الجسر مما سيسبب أخطارا و أخطاء مرورية، فكيف تم السماح لإنشاء مثل هذه المحطة؟
يا ترى ما هي القوة الجبارة التي يتمتع بها صاحبها ليمرر الموافقة على إنشاء مثل هذه المحطة مجبرا المسئولين بالضرب عرض الحائط كل إجراءات السلامة ؟
عزيزي الحبيب العماني .. لا أجد ما يمنع من تكاثر هذه المحطات فهي في الاخير ستعود بالنفع لنا .. فهذا يُعد تسهيل لتقديم الخدمات للسائقين .. ما أستغربه هو اشارتك الى وجود قرار بمنع انشاء هذه المحطات .. لذا اتمنى ان تنشر لنا نص القرار و الجهة الصادرة له حتى تكون دليلا على الانتهاك الصارخ .. واذا كان هذا صحيحا لا اجد ما يمنع ان يرفع من رُفض عرضه بأنشاء محطة الى جهات عدة ..
عفوا … انما .. ومنذ زمن ليس بالبعيد الزمت على نفسي بعدم المشاركة في أي من المنتديات .. كافة .. مهما تعددت اساليبها وطرق طرحها للمواضيع لذا .. لا اعتبر ما تقرؤنه هنا موضوعا .. إنما فقط للتنويه هناك قوانين تحد من انشاء محطات البنزين .. ليس في مسقط العاصمة فحسب وانما في جميع مناطق السلطنة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عموما سلطنة ……… !!!!!!!!!!!!!!!!
وهذه القوانين متفق عليها بين كل من وزارة النفط والغاز .. ووزارة الإسكان .. ووزارة الداخلية .. و جهاز الشرطة .. وووالخ هذا للعلم
ولا يتعدى هذه القوانين إلا ………. صدقوني انني ملتزم بالآداب العامة !!!!!!!!!
من تفاهات رجل الشارع : الأول : نحن متساوون في هذا العهد الزاهر الثاني : جدا … الثالث : ربما ……..
شوف ياخى اذا فى اى مشروع او ا ستثمار داخل السلطنةنشجعة حتى ولو غير قانونى تعرف ليش لأن اذا مسو ة بتروح الفلوس برع السلطنة وانتة ادرى هين اتروح
moon
الكاتب
المشاركات
مشاهدة 6 مشاركات - 1 إلى 6 (من مجموع 6)
يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد