الرئيسية › منتديات › مجلس التعليم العصري › اختبر معلوماتك ( 2 )
- This topic has 12 رد, 6 مشاركون, and was last updated قبل 18 سنة، 4 أشهر by
حسناء.
-
الكاتبالمشاركات
-
28 فبراير، 2006 الساعة 10:32 م #50930
حسناء
مشاركهجر القرآن تعلمون أحبابي أن من ترك القرآن فوق ثلاث ليال متتالية يعتبر قد هجر القرآن
إذن الهجر هنا هجر تلاوته
لكن علماؤنا الأجلاء صنفوا الهجر خمسة أشكال : –
1 – هجر تلاوته
2 – و……..
3 – و……..
4 – و……..
5 – و……..فما صور الهجر الأربع المتبقية ؟؟؟؟؟؟
1 مارس، 2006 الساعة 7:25 ص #645704طارق909
مشاركذكر الإمام ابن القيم رحمه الله في كتاب الفوائد خمسة أنواع من هجر القرآن الكريم نسال الله سبحانه وتعالى ان لا نكون منهم . أحدها : هجر سماعه والإيمان به والإصغاء إليه .
والثاني : هجر العمل به والوقوف عند حلاله وحرامه وإن قرأه وآمن به .
والثالث : هجر تحكيمه والتحاكم إليه في أصول الدين وفروعه واعتقاد أنه لا يفيد اليقين وأن أدلته لفظية لا تحصل العلم .
والرابع : هجر تدبره وتفهمه ومعرفة ما أراد المتكلم به منه .
والخامس : هجر الاستشفاء والتداوي به في جميع أمراض القلوب وأدوائها ، فيطلب شفاء دائه من غيره ويهجر التداوي به ، وكل هذا داخل في قوله تعالى : { وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا} [الفرقان3] وإن كان بعض الهجر أهون من بعض
1 مارس، 2006 الساعة 12:25 م #645753بدر علي
مشاركجعلها في ميزان حسناتكم
شكراااا
2 مارس، 2006 الساعة 1:02 م #645920السادس
مشاركشكراً الأخت الغالية حسناء
فأن لكِ مكانة بيننا كبيرة على تواصلكِ معنا والأتيان بكل مايفيدنا ..
وسؤالي هو :-((وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا أن أكرمكم عند الله أتقاكم ))
لمن تعود كلمة لتعارفوا في هذه السورة ؟
نرجو التوضيح2 مارس، 2006 الساعة 3:46 م #645945حسناء
مشاركأخي الفاضل
لقد أحسنت الرد والجواب
أشكرك طارق على مشاركتك فقد أصبت الإجابة الصحيحة
دائما مصيب ودائما تنير التعليم العصري3 مارس، 2006 الساعة 4:37 ص #646040حسناء
مشاركوإياكم أخي والمسلمين
ودائما تنير التعليم العصري بمرورك3 مارس، 2006 الساعة 5:01 ص #646041حسناء
مشاركأخي الفاضل
أشكر لك مشاركتك ولك أسباب نزول الآية( 13) من سورة الحجراتوهي الآية التي ورد بها قوله تعالى :
” يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير ”
قال ابن عباس :
نزلت في ثابت بن قيس وقوله في الرجل الذي لم يفسح له ابن فلانة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
من الذاكر فلانة فقام ثابت فقال: أنا يا رسول الله فقال: انظر في وجوه القوم فنظر فقال: ما رأيت يا ثابت فقال:
رأيت أبيض وأحمر وأسود قال: فإنك لا تفضلهم إلا في الدين والتقوى فأنزل الله تعالى هذه الآية.وقال مقاتل:
لما كان يوم فتح مكة أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بلالاً حتى أذن على ظهر الكعبة
فقال عتاب بن أسيد بن أبي العيص: الحمد لله الذي قبض أبي حتى لا ير هذا اليوم. وقال الحارث بن هشام:
أما وجد محمد غير هذا الغراب الأسود مؤذناً وقال سهيل بن عمرو: إن يرد الله شيئاً يغيره وقال أبو سفيان:
إني لا أقول شيئاً أخاف أن يخبر به رب السماء فأتى جبريل عليه السلام النبي صلى الله عليه وسلم
وأخبره بما قالوا فدعاهم وسألهم عما قالوا فأقروا فأنزل الله تعالى هذه الآية
وزجرهم عن التفاخر بالأنساب والتكاثر بالأموال أخبرنا أبو حسان المزكي قال:
أخبرنا هارون بن محمد الاستراباذي قال: أخبرنا أبو محمد إسحاق بن محمد الخزاعي قال:
أخبرنا أبو الوليد الأزرقي قال: حدثني جدي قال: أخبرنا عبد الجبار بن الورد المكي قال:
أخبرنا ابن أبي مليكة قال: لما كان يوم الفتح رقي بلال ظهر الكعبة فقال بعض الناس:
يا عباد الله أهذا العبد الأسود يؤذن على ظهر الكعبة فقال بعضهم: إن يسخط الله هذا يغيره
فأنزل الله تعالى (يا أَيُّها الناسُ إِنّا خَلَقناكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثى)وقال يزيد بن الشخير:
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ببعض الأسواق بالمدينة
وإذا غلام أسود قائم ينادى عليه بياع فمن يزيد وكان الغلام يقول: من اشتراني فعلى شرط قيل:
ما هو قال: لا يمنعني من الصلوات الخمس خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم
فاشتراه رجل على هذا الشرط وكان يراه رسول الله صلى الله عليه وسلم عند كل صلاة مكتوبة
ففقده ذات يوم فقال لصاحبه أين الغلام فقال: محموم يا رسول الله فقال لأصحابه: قوموا بنا نعوده
فقاموا معه فعادوه فلما كان بعد أيام قال لصاحبه: ما حال الغلام فقال: يا رسول الله
الغلام قورب به فقام ودخل عليه وهو في نزعاته فقبض على تلك الحال
فتولى رسول الله صلى الله عليه وسلم غسله وتكفينه ودفنه
فدخل على أصحابه من ذلك أمر عظيم فقال المهاجرون:
هاجرنا ديارنا وأموالنا وأهلينا فلم ير أحد منا في حياته ومرضه وموته ما لقي هذا الغلام
وقالت الأنصار: آويناه ونصرناه وواسيناه بأموالنا فآثر علينا عبداً حبشياً فأنزل الله تبارك وتعالى
(يا أَيُّها الناسُ إِنّا خَلَقناكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثى) يعني أن كلكم بنو أب واحد وامرأة واحدة
وأراهم فضل التقوى بقوله تعالى (إِنَّ أَكرَمُكُم عِندَ اللهِ أَتقاكُم).4 مارس، 2006 الساعة 2:47 م #646392السادس
مشاركأحسنتِ أخت حسناء وبارك الله فيكِ
لقد تفضلتي علينا بمعلومة جيدة جزاكِ الله خيراً عنها
وأنا أردت أن أبين بأن كلمة ( ليتعارفوا ) كانت تلحق الى أصل الجعل أي معرفة أنفسكم شعوب وقبائل والأصل واحد ومن هذا تعرف الأنساب والأصول .. ولي تكملة أن شاء الله لضيق الوقت ..13 مارس، 2006 الساعة 2:59 م #648522دجاجة؟
مشاركتم حذف الرد بواسطة المشرف
13 مارس، 2006 الساعة 2:59 م #648523دجاجة؟
مشاركتم حذف الرد بواسطة المشرف 13 مارس، 2006 الساعة 3:00 م #648524دجاجة؟
مشاركتم حذف الرد بواسطة المشرف 14 مارس، 2006 الساعة 3:15 م #648925يتيم الحب
مشاركشكرا على المعلومات
14 مارس، 2006 الساعة 4:00 م #648936حسناء
مشاركأخي الفاضل
يسلم مرورك واشتراكك
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.