انفلونزا الطيور مرض مدمر لالانسان والحيوان وانا ابعث برسالة توعية متضمنة اعراض المرض وخطورتة اولا اعراة المرض يظهر على الحيوان الطير بمعنى ادق بصورة بشعة فهويقوم بقتل الطائر واعراضة اسهال مختلط بلدم وقيء دم من الانف وانتفاخ بوجة الطائر اما بلنسبة لالانسان فهومثل البرد البشرى احتقان بلظور ضيق التنفس واسهال شديد ونسبة الوفاة بلنسبة لالانسان تصل الى 50% وعلاجة بلنسبة لالانسان نفس علاج الانفلوانز العادية ويرى العلماء ان خطورة المرض ومخاوف العالم منة من ان يتم التكاثر بينة وبين الانفلونزا البشرية وهو ما يسبب انتقالة من شخص لاخر
مخاوف من انتقال انفلونزا الطيور من روسيا الى اوروبا
يجتمع خبراء بيطريون من كافة انحاء الاتحاد الاوروبي في العاصمة البلجيكية بروكسل لبحث المخاوف بشأن انتقال انفلونزا الطيور الى اوروبا بعد ان امتدت بالفعل الى روسيا.

وكان المسؤولون الهولنديون قد قرروا الابقاء على كافة الدواجن داخل المنازل وليس خارجها لتجنب الوباء.

وعانت هولندا منذ نحو سنتين من انتشار سريع لهذا الفيروس بين الدواجن، الامر الذي جعلها تتحرك بشكل اسرع من باقي الدول الاوروبية في هذا المجال.

غير انه يبدو من غير المحتمل ان تقوم دول اوروبية بخطوات مماثلة في الوقت الراهن.

الخبراء يطالبون بمراقبة شاملة للدواجن في اوروبا
واوضح الخبراء البريطانيون ان مثل هذه الخطوة غير ضرورية في الوقت الراهن، الا انهم طالبوا بتخصيص موارد اكبر لتعامل مع الفيروس، والعمل على اجراء فحص شامل للدواجن.

هجرة الطيور
ومما يثير قلق المسؤولين الاوروبيين الانتشار السريع للفيروس من الشرق الاقصى الى روسيا وكازاخستان، واحتمال انتقاله الى نقاط ابعد بسبب هجرة الطيور البرية من هذه المناطق.

وقال فيليب تود المتحدث باسم المفوضية الاوروبية للصحة وحماية المستهلك ان الخبراء البيطريون سيوضحون ما اذا كانت الطيور التي تهاجر من روسيا الى غرب اوروبا تشمل تلك الطيور التي تهاجر من اقليم سيبريا الذي انتشر الفيروس به.

واضاف انه يأمل ان يقدم الخبراء البيطريون التوصيات اللازمة لحماية الطيور في اوروبا من هذا الفيروس.

يذكر ان هذا الفيروس اودى بحياة العشرات في آسيا بعد ان انتقل اليهم من خلال الطيور. كما ان بعض المسوؤلين الاوربيين يخشون من ان ان تتغير طبيعة الفيروس بحيث يمكن ان ينتقل بسهولة بين البشر، الامر الذي يهدد بنشر نوع قاتل من وباء الانفلونزا.

واوضح البروفسور هيو بنينجتون الاستاذ بجامعة ابردين في اسكتلندا في مقابلة مع البي بي سي ان مثل هذا الاحتمال يثير مخاوف كبار المسؤولين عن الصحة في اوروبا.

واضاف “هناك مخاوف من وباء قد يكون اسوأ من ذلك الذي انتشر عالميا في عام 1918 قتل 40 مليون فرد.

ويطالب البروفسور بنينجتون بتخصيص المزيد من الموارد لفحص كل من الحيوانات الداجنة والبرية لتجنب انتشار هذا الفيروس.

واتمنى من اللة ان يكفيى المسلمين والعرب على وجة الارض شر هذا الوباء وان ينشرة بين اليهود والكفرة اعداء رسول الله