السلام عليكم ورحمة الله هذه لعبة بسيطة وظريفة ، احببت أن اطرحها بين أيديكم ، وهمتكم في تفعيلها ..
الفكرة : كل عضو ( ة ) يضع رقم واحد فقط تصاعدياً من ( 1 إلى 5 ) ، وإذا وصل أحد الأعضاء رقم ( 5 ) يحق له أو لها أن يهدي الوردة لمن يرغب في إهدائه ، بشرط أن يغلف الوردة بفائدة قيمة تعينه على أمر دينه ودنياه وآخرته ..
مثال : أنا اكتب رقم ( 1 ) .. بو محمد يكتب رقم ( 2 ) .. الإمبراطور يكتب رقم ( 3 ) .. النور الضاحك تكتب رقم ( 4 ) .. حسين يكتب رقم ( 5 ) ثم يهدي الوردة لمن يحب ويغلفها بفائدة ..
ويبدأ العد من جديد .. وهكذا أرجو أن تكون اللعبة واضحة ، وبالتوفيق للجميع
اهدي الورده للرقم واحد صاحب الموضوع الاصلي امونه المزيونه
مواقف ليست من صنع البشر
يقول عالم أحياء أمريكي
: أولا :
أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه فحمله إلى عيادته البيطرية وقام بمعالجته
وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح هذا الكلب وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح الكلب عند باب عيادته فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه
ومـــــعه كلب آخر مصاب
فياسبحان الله من الذي ألهمه وعلمه هذا (إنه الله)
ثانيا :
يقول أحد الأشخاص أن هناك قط وكان صاحب البيت يقدم له طعام كل يوم
ولكن هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له
صاحب البيت فأخذ يسرق من البيت طعام
فأخذ صاحب البيت يراقب القط
فتبين أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى
لا إله إلا الله
كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف
ولكن قدرة الله عزوجل
فأسمع قول الله تعالى
( (وما من دابة في الأرض ولافي السماء إلا على الله رزقها
ثالثا : حية البيت أي التي تعيش في البيت و لاتؤذي
وهذاموقف حدث بأحد المنازل وهو:
في احد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن وجدت صغار الأفعى فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن … وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه الحليب وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء وبعد أن بحثت ووجدت صغارها في مكان قريب عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولايستخدمه أهل البيت
وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد .
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد