الرئيسية › منتديات › مجلس المال والإقتصاد › شركة (تبريد) الإماراتية تستثمر في السوق السعودي
- This topic has 3 ردود, 3 مشاركون, and was last updated قبل 17 سنة، 8 أشهر by
ملك6666.
-
الكاتبالمشاركات
-
26 يناير، 2006 الساعة 8:31 ص #49481
mobi
مشاركأعلن أمس في الخبر عن تأسيس (شركة تبريد المناطق) السعودية والتي تتخذ من الخبر مقرا لها، ويأتي تأسيس الشركة الجديدة كتحالف بين شركة تبريد الإماراتية مع مجموعتين سعوديتين هما مجموعة أكواباور ومجموعة رصد.
وستوفر (شركة تبريد المناطق) السعودية حلولاً فعالة لتبريد العديد من المنشآت التي تقع في منطقة جغرافية واحدة، حيث تقدم خدمات متكاملة عالية الجودة، بالإضافة إلى الخدمات الاقتصادية ومساهمتها في الحفاظ على سلامة البيئة. ويأتي إصرارها على الالتزام بتحقيق النتائج الطموحة من حيث التقيد بمبادئها وقيمها من جهة، وتقديم أفضل الخدمات لعملائها بتكلفة نوعية تساعدهم على ادخار الطاقة وتوفير المال من جهة أخرى.
وقد تأسست شركة تبريد الإماراتية عام 1998 م كشركة مساهمة عامة في دولة الإمارات العربية المتحدة لتقدم خدمات متكاملة وحلولا مبتكرة تفوق ما تقدمه خدمات التبريد التقليدية الأخرى بمراحل كثيرة. وهي تعتبر أكبر شركة عالمية في هذا المجال، حيث تعمل بطاقة إنتاجية تفوق 180 ألف طن تبريدي، ويبلغ رأسمالها ألف مليون درهم إماراتي. وقد فازت هذه الشركة مؤخراً بعقد كبير لتوفير خدمة التبريد لمشروع مترو دبي.
تضم الشركة فريق عمل متمرساً وذا كفاءات عالية، تتجلى في أساليب الإدارة الديناميكية المتبعة التي ترتكز على الابتكار في مجال العمل وكيفية توظيف الخبرات والمهارات، مما أدى إلى حصولها على ثلاث شهادات عالمية في معايير الجودة هي: شهادة الايزو 2000 – 9001 ISO في مجال أنظمة الجودة وشهادة الايزو 1996 – 14001 ISO في مجال أنظمة التحكم البيئي وشهادة أنظمة إدارة الصحة المهنية والسلامة 1999 – 18001 OHSAS.
تقوم فكرة تبريد المناطق على تملك الشركة لمحطات مركزية بنظام (البوت) (BOOT) بغرض إنتاج المياه المبردة بدرجات منخفضة وإيصالها عبر شبكة من الأنابيب المعزولة حرارياً لعدد من الأبراج السكنية والمكتبية والمجمعات التجارية والصناعية. وتقدم هذه الخدمة وفراً مالياً لأصحاب هذه المرافق، بالإضافة إلى تخليهم عن التكاليف الإنشائية التي تصاحب تركيب الوحدات التقليدية، عدا عن المشاكل التي تصاحبها من تشغيل وصيانة وحاجة لعمالة متخصصة واستهلاك مرتفع للكهرباء، كما تنهي مشاكل الضوضاء المصاحبة لتشغيل وحدات التكييف التقليدية.
تنتشر هذه التقنية بشكل واسع في الولايات المتحدة وأوروبا واليابان، والعديد من دول شرق آسيا، وخاصةً في المدن الرئيسية وأحرام الجامعات الكبيرة والقواعد العسكرية. ويعود تاريخ استخدام هذه التقنية في أوروبا بإيصال المياه الحارة للمساكن لتوفير خدمة التدفئة، ثم توسعت لتشمل بعد ذلك خدمات التبريد بدافع الاقتصاد في الطاقة. كما تشجع الدول المتقدمة تطبيق هذه التقنية لأسباب تتعلق بالبيئة، كونها تساهم في انخفاض نسبة التلوث بدرجة كبيرة، لاعتمادها على غازات لا تؤثر بطبقة الأوزون، إضافة إلى تدني مستوى استهلاك الطاقة مقارنة بالأساليب التقليدية للتكييف.
تاريخ النشر : 24/12/1426هـ
26 يناير، 2006 الساعة 12:54 م #637187محمدشنك
مشاركشكرا شكرا كثير الشكر …………….تحياتي لمن عرض هذا الموضوع محمدشنك
1 أكتوبر، 2006 الساعة 3:47 م #720461mobi
مشاركمشكور على مرورك
بارك لله فيك
تحياتي الخاصة
11 نوفمبر، 2006 الساعة 1:10 ص #734705ملك6666
مشارك
تحياتي لكيا
مشرفنا المتميز
أشكرك على هذه المعلومات والأخبار
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.