الرئيسية منتديات مجلس المال والإقتصاد شركة (تبريد) الإماراتية تستثمر في السوق السعودي

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #49481
    mobi
    مشارك

    أعلن أمس في الخبر عن تأسيس (شركة تبريد المناطق) السعودية والتي تتخذ من الخبر مقرا لها، ويأتي تأسيس الشركة الجديدة كتحالف بين شركة تبريد الإماراتية مع مجموعتين سعوديتين هما مجموعة أكواباور ومجموعة رصد.

    وستوفر (شركة تبريد المناطق) السعودية حلولاً فعالة لتبريد العديد من المنشآت التي تقع في منطقة جغرافية واحدة، حيث تقدم خدمات متكاملة عالية الجودة، بالإضافة إلى الخدمات الاقتصادية ومساهمتها في الحفاظ على سلامة البيئة. ويأتي إصرارها على الالتزام بتحقيق النتائج الطموحة من حيث التقيد بمبادئها وقيمها من جهة، وتقديم أفضل الخدمات لعملائها بتكلفة نوعية تساعدهم على ادخار الطاقة وتوفير المال من جهة أخرى.

    وقد تأسست شركة تبريد الإماراتية عام 1998 م كشركة مساهمة عامة في دولة الإمارات العربية المتحدة لتقدم خدمات متكاملة وحلولا مبتكرة تفوق ما تقدمه خدمات التبريد التقليدية الأخرى بمراحل كثيرة. وهي تعتبر أكبر شركة عالمية في هذا المجال، حيث تعمل بطاقة إنتاجية تفوق 180 ألف طن تبريدي، ويبلغ رأسمالها ألف مليون درهم إماراتي. وقد فازت هذه الشركة مؤخراً بعقد كبير لتوفير خدمة التبريد لمشروع مترو دبي.

    تضم الشركة فريق عمل متمرساً وذا كفاءات عالية، تتجلى في أساليب الإدارة الديناميكية المتبعة التي ترتكز على الابتكار في مجال العمل وكيفية توظيف الخبرات والمهارات، مما أدى إلى حصولها على ثلاث شهادات عالمية في معايير الجودة هي: شهادة الايزو 2000 – 9001 ISO في مجال أنظمة الجودة وشهادة الايزو 1996 – 14001 ISO في مجال أنظمة التحكم البيئي وشهادة أنظمة إدارة الصحة المهنية والسلامة 1999 – 18001 OHSAS.

    تقوم فكرة تبريد المناطق على تملك الشركة لمحطات مركزية بنظام (البوت) (BOOT) بغرض إنتاج المياه المبردة بدرجات منخفضة وإيصالها عبر شبكة من الأنابيب المعزولة حرارياً لعدد من الأبراج السكنية والمكتبية والمجمعات التجارية والصناعية. وتقدم هذه الخدمة وفراً مالياً لأصحاب هذه المرافق، بالإضافة إلى تخليهم عن التكاليف الإنشائية التي تصاحب تركيب الوحدات التقليدية، عدا عن المشاكل التي تصاحبها من تشغيل وصيانة وحاجة لعمالة متخصصة واستهلاك مرتفع للكهرباء، كما تنهي مشاكل الضوضاء المصاحبة لتشغيل وحدات التكييف التقليدية.

    تنتشر هذه التقنية بشكل واسع في الولايات المتحدة وأوروبا واليابان، والعديد من دول شرق آسيا، وخاصةً في المدن الرئيسية وأحرام الجامعات الكبيرة والقواعد العسكرية. ويعود تاريخ استخدام هذه التقنية في أوروبا بإيصال المياه الحارة للمساكن لتوفير خدمة التدفئة، ثم توسعت لتشمل بعد ذلك خدمات التبريد بدافع الاقتصاد في الطاقة. كما تشجع الدول المتقدمة تطبيق هذه التقنية لأسباب تتعلق بالبيئة، كونها تساهم في انخفاض نسبة التلوث بدرجة كبيرة، لاعتمادها على غازات لا تؤثر بطبقة الأوزون، إضافة إلى تدني مستوى استهلاك الطاقة مقارنة بالأساليب التقليدية للتكييف.

    تاريخ النشر : 24/12/1426هـ

    #637187
    محمدشنك
    مشارك

    شكرا شكرا كثير الشكر …………….تحياتي لمن عرض هذا الموضوع محمدشنك

    #720461
    mobi
    مشارك

    مشكور على مرورك

    بارك لله فيك

    تحياتي الخاصة

    #734705
    ملك6666
    مشارك


    تحياتي لك

    يا

    مشرفنا المتميز

    أشكرك على هذه المعلومات والأخبار

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد