لم يدم انتظاري طويلا، فلقد رق لي قلبك ، لأنه كان يسمع دقات قلبي و هي تناديه، و لأنك كنت تشعر بأنني سأكون لك و لن أكون لغيرك، جئت الي ، و هدأت من روع قلبي ، و وضعت حجر الأساس لأبيات قصيدي.
أنني خلقت كي أكون لك ، فانت عشقي الأول و الأخير، و أنت معلمي الذي تعلمت على يديه أبجديات العشق، و أصول الغرام ، فشكرا من الأعماق لأنك حبيبي
ما اتخيل عمري بدونك دون شوفك موحش خالي غصب علي صرت مجنونك من حسن حظي و من فالي
احب اجيب عن الّي موجهة الرساله له من حسن حضك ان تحبيني ولو كذبا وزورا فانا فتحت امامك الباب الكبيرَ وانا دللت على انوثتك المراكب والطيورَ فاشكري المولا اني عشقتك ذات يومٍ اشكري المولا كثيرَ
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد