الرئيسية منتديات مجلس عـالـم حــواء && أفـكـار لـلـمـبـدعـات &&

مشاهدة 13 مشاركة - 91 إلى 103 (من مجموع 103)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #699809

    عليكم السلام والرحمة

    أفكار ولا أروع أميره ما خليتي لنا كلام من بعد اللي قلتيه

    إن شاء الله لنا الفائده الكبيره فيه بإذن الله

    وجعل الله ذلك في ميزان حسناتك

    واتمنى فعلا مثل ما قالت الأخت أن نفتح موضوع يطرح قضايا ومشاكل تواجه حواء
    ويقدر الكل يشارك في الحل من خلال نصيحه أو طرح حل لتجربه مشابه حصلت
    أو أستشارة أحد الإخوان في مجلس الفقه لو كانت المسأله فقهيه أو إستشارة مشرفي مجلس شؤون الأسره فيها

    ولك جزيل الشكر

    #700847

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    اناء عضو جديد وحبيت انني اوقع علي هذه المتداء وعلي الله يعجبكم تعليقي

    حـــــــــــــركات رومانسيه
    (2006/8/13 – 11:20)بقلم الفــــــــــا رس

    حــــــــــــــــــــــركات رومانسة

    إحدى الزوجات تقول: قال لي بغلظة سوف أذهب للغداء مع أصدقائي هل تريدين شيئاً ؟ قلت له : حسناً ولكن لا تتأخر لأن الكهرباء سوف تنقطع . استدار نحوها في تعجب وقال : من قال لك أنها سوف تنقطع ؟ أجابته بقولها : أنا أقول لك ذلك ، بمجرد خروجك من البيت يظلم كل شيء وبمجرد دخولك البيت يضيء كل شيء . تبسم بعد أن أدرك ما ترمي إليه وذهب وكله شوق للعودة إلى البيت .
    ………………………………………….. ……………………………….
    ·وتقول أخرى : كنت إذا أردت إيقاظ زوجي من النوم للصلاة أغسل يدي بالماء حتى تكتسب نوعاً من البرودة وأعطرها بالعطر المفضل لديه ، فإذا ما لامست برودة يدي جسمه الدافىء واستنشقت أنفاسه عبير ذلك العطر استيقظ من نومه وإن كان يغط في سبات عميق .
    ………………………………………….. ………………………………..
    * أرادت أن تمازح زوجها قالت له : أفتح فمك وأغمض عينيك . أغمض عينيه وفتح فمه في تردد فإذا بها تلقمه قطعة من الحلوى اللذيذة . وعندما أراد الذهاب قالت مرة أخرى : أفتح فمك وأغمض عينيك ، أغمض عينيه من دون تردد وكله شوق إلى تلك الحلوة اللذيذة فإذا بها تلقمه ورقة تلك الحلوى التي وضعتها في المرة الأولى .
    ………………………………………………………
    * قالت أخرى : أعتاد زوجي كلما ذهب مع الشباب في رحلة أن اخبىء له بين ملابسه رسالة حب تعبر عن مشاعري نحوه وقت غيابه وحالي وحال أولاده من دونه .
    * وذات مرة لم أكن راضية عن سفره فلم أكتب له تلك الرسالة وعندما عاد من السفر فاجأني بقوله : لم أترك شبراً في الحقيبة إلاّ وفتشت فيه عن رسالتك التي عودتني عليها بل أني فتشت الحقيبة ثلاث مرات في كل مرة أقول في نفسي لعلها وضعتها هنا ولم أرها لعلي أفتش جيداً عنها … تندمت كثيراً على فعلي ذلك وأنا المح حنين الشوق في تعبيرات وجه ، عزمت في نفسي بعدها إلا أقطع عادة حسنة كنت أقوم بها ما استطعت

    رساله اليكي ياعزيزتي

    حــــــــــــــــــــــركات رومانسة

    إحدى الزوجات تقول: قال لي بغلظة سوف أذهب للغداء مع أصدقائي هل تريدين شيئاً ؟ قلت له : حسناً ولكن لا تتأخر لأن الكهرباء سوف تنقطع . استدار نحوها في تعجب وقال : من قال لك أنها سوف تنقطع ؟ أجابته بقولها : أنا أقول لك ذلك ، بمجرد خروجك من البيت يظلم كل شيء وبمجرد دخولك البيت يضيء كل شيء . تبسم بعد أن أدرك ما ترمي إليه وذهب وكله شوق للعودة إلى البيت .
    ………………………………………….. ……………………………….
    ·وتقول أخرى : كنت إذا أردت إيقاظ زوجي من النوم للصلاة أغسل يدي بالماء حتى تكتسب نوعاً من البرودة وأعطرها بالعطر المفضل لديه ، فإذا ما لامست برودة يدي جسمه الدافىء واستنشقت أنفاسه عبير ذلك العطر استيقظ من نومه وإن كان يغط في سبات عميق .
    ………………………………………….. ………………………………..
    * أرادت أن تمازح زوجها قالت له : أفتح فمك وأغمض عينيك . أغمض عينيه وفتح فمه في تردد فإذا بها تلقمه قطعة من الحلوى اللذيذة . وعندما أراد الذهاب قالت مرة أخرى : أفتح فمك وأغمض عينيك ، أغمض عينيه من دون تردد وكله شوق إلى تلك الحلوة اللذيذة فإذا بها تلقمه ورقة تلك الحلوى التي وضعتها في المرة الأولى .
    ………………………………………………………
    * قالت أخرى : أعتاد زوجي كلما ذهب مع الشباب في رحلة أن اخبىء له بين ملابسه رسالة حب تعبر عن مشاعري نحوه وقت غيابه وحالي وحال أولاده من دونه .
    * وذات مرة لم أكن راضية عن سفره فلم أكتب له تلك الرسالة وعندما عاد من السفر فاجأني بقوله : لم أترك شبراً في الحقيبة إلاّ وفتشت فيه عن رسالتك التي عودتني عليها بل أني فتشت الحقيبة ثلاث مرات في كل مرة أقول في نفسي لعلها وضعتها هنا ولم أرها لعلي أفتش جيداً عنها … تندمت كثيراً على فعلي ذلك وأنا المح حنين الشوق في تعبيرات وجه ، عزمت في نفسي بعدها إلا أقطع عادة حسنة كنت أقوم بها ما استطعت

    رساله اليكي ياعزيزتي

    والي يبغاء يتابع بعضمنكتاباتي اليكم الوصله هذي
    http://aldhbibi.modawanati.com/

    #701809

    هلا فيك أخي ويسلموووو الحركات الرائعة التي تفيد حواء في حياتها الزوجيه

    جزاك الله خيرا

    في أنتظار أفكار جديده ومفيده نافعة

    #707378

    بالبدايه احب اشكر صاحبة الفكره الرائعه دى
    واحب اهديكى يا اميرتنا الورده دى ( )
    واحب اشكر كل عضو اشترك بالموضوع دا وافادنا بموضوعاته بيه
    وبرده احب اهديكم الورده دى ( )

    وبما إنكم اتكلمتو بموضوع التربيه وكيفيه النشأه السليمه للطفل
    أحب اشترك معكم بالنقطه دى
    وأتكلم عن

    “ كيف نرغب أطفالنا في الصلاة ؟ “

    كيف نرغب أطفالنا في الصلاة ؟

    منذ البداية يجب أن يكون هناك اتفاق بين الوالدين- أو مَن يقوم برعاية الطفل-
    على سياسة واضحة ومحددة وثابتة ، حتى لا يحدث تشتت للطفل، وبالتالي ضياع كل الجهود
    المبذولة هباء ، فلا تكافئه الأم مثلاً على صلاته فيعود الأب بهدية أكبر مما أعطته أمه ،
    ويعطيها له دون أن يفعل شيئاً يستحق عليه المكافأة ، فذلك يجعل المكافأة التي أخذها
    على الصلاة صغيرة في عينيه أو بلا قيمة؛ أو أن تقوم الأم بمعاقبته على تقصيره ،
    فيأتي الأب ويسترضيه بشتى الوسائل خشية عليه.

    وفي حالة مكافأته يجب أن تكون المكافأة سريعة حتى يشعر الطفل بأن هناك نتيجة لأفعاله،
    لأن الطفل ينسى بسرعة ، فإذا أدى الصلوات الخمس مثلاً في يوم ما ،
    تكون المكافأة بعد صلاة العشاء مباشرة.

    أولاً: مرحلة الطفولة المبكرة (ما بين الثالثة و الخامسة) :

    إن مرحلة الثالثة من العمر هي مرحلة بداية استقلال الطفل وإحساسه بكيانه وذاتيته ،
    ولكنها في نفس الوقت مرحلة الرغبة في التقليد ؛ فمن الخطأ أن نقول له
    إذا وقف بجوارنا ليقلدنا في الصلاة: ” لا يا بني من حقك أن تلعب الآن حتى تبلغ السابعة ،
    فالصلاة ليست مفروضة عليك الآن ” ؛ فلندعه على الفطرة يقلد كما يشاء ، ويتصرف بتلقائية
    ليحقق استقلاليته عنا من خلال فعل ما يختاره ويرغب فيه ،
    وبدون تدخلنا (اللهم إلا حين يدخل في مرحلة الخطر ) … “
    فإذا وقف الطفل بجوار المصلي ثم لم يركع أو يسجد ثم بدأ يصفق مثلاً ويلعب ،
    فلندعه ولا نعلق على ذلك ، ولنعلم جميعاً أنهم في هذه المرحلة قد يمرون أمام المصلين ،
    أو يجلسون أمامهم أو يعتلون ظهورهم ، أو قد يبكون ، وفي الحالة الأخيرة لا حرج علينا
    أن نحملهم في الصلاة في حالة الخوف عليهم أو إذا لم يكن هناك بالبيت مثلاً من يهتم بهم ،
    كما أننا لا يجب أن ننهرهم في هذه المرحلة عما يحدث منهم من أخطاء بالنسبة للمصلى ..
    وفي هذه المرحلة يمكن تحفيظ الطفل سور : الفاتحة ، والإخلاص ، والمعوذتين .

    أولاً: مرحلة الطفولة المبكرة (ما بين الثالثة و الخامسة) :

    في هذه المرحلة يمكن بالكلام البسيط اللطيف الهادئ عن نعم الله تعالى
    وفضله وكرمه (المدعم بالعديد من الأمثلة) ، وعن حب الله تعالى لعباده، ورحمته ؛
    يجعل الطفل من تلقاء نفسه يشتاق إلى إرضاء الله ، ففي هذه المرحلة يكون التركيز على
    كثرة الكلام عن الله تعالى وقدرته وأسمائه الحسنى وفضله ، وفي المقابل ،
    ضرورة طاعته وجمال الطاعة ويسرها وبساطتها وحلاوتها وأثرها على حياة الإنسان…

    وفي نفس الوقت لابد من أن يكون هناك قدوة صالحة يراها الصغير أمام عينيه ،
    فمجرد رؤية الأب والأم والتزامهما بالصلاة خمس مرات يومياً ، دون ضجر ، أو ملل يؤثِّّّّّّر إيجابياً
    في نظرة الطفل لهذه الطاعة ، فيحبها لحب المحيطين به لها ، ويلتزم بها كما يلتزم بأي
    عادة وسلوك يومي. ولكن حتى لا تتحول الصلاة إلى عادة وتبقى في إطار العبادة ،
    لابد من أن يصاحب ذلك شيء من تدريس العقيدة ، ومن المناسب هنا سرد قصة الإسراء والمعراج ،
    وفرض الصلاة ، أو سرد قصص الصحابة الكرام وتعلقهم بالصلاة …

    ومن المحاذير التي نركِّز عليها دوما الابتعاد عن أسلوب المواعظ والنقد الشديد أو
    أسلوب الترهيب والتهديد ؛ وغني عن القول أن الضرب في هذه السن غير مباح ،
    فلابد من التعزيز الإيجابي ، بمعنى التشجيع له حتى تصبح الصلاة جزءاً أساسياً من حياته.

    ويراعى وجود الماء الدافئ في الشتاء ، فقد يهرب الصغير من الصلاة لهروبه من الماء البارد،
    هذا بشكل عام ؛ وبالنسبة للبنات ، فنحببهم بأمور قد تبدو صغيرة تافهة ولكن لها أبعد الأثر ،
    مثل حياكة طرحة صغيرة مزركشة ملونة تشبه طرحة الأم في بيتها ،
    وتوفير سجادة صغيرة خاصة بالطفلة ..

    ويمكن إذا لاحظنا كسل الطفل أن نتركه يصلي ركعتين مثلا حتى يشعر فيما بعد بحلاوة
    الصلاة ثم نعلمه عدد ركعات الظهر والعصر فيتمها من تلقاء نفسه ، كما يمكن تشجيع الطفل
    الذي يتكاسل عن الوضوء بعمل طابور خاص بالوضوء يبدأ به الولد الكسول ويكون
    هو القائد ويضم الطابور كل الأفراد الموجودين بالمنزل في هذا الوقت .

    ويلاحظ أن تنفيذ سياسة التدريب على الصلاة يكون بالتدريج ، فيبدأ الطفل بصلاة الصبح يومياً ،
    ثم الصبح والظهر ، وهكذا حتى يتعود بالتدريج إتمام الصلوات الخمس ، وذلك في أي وقت ،
    وعندما يتعود على ذلك يتم تدريبه على صلاتها في أول الوقت، وبعد أن يتعود ذلك ندربه على السنن ،
    كلٌ حسب استطاعته وتجاوبه.

    ويمكن استخدام التحفيز لذلك ، فنكافئه بشتى أنواع المكافآت ،
    وليس بالضرورة أن تكون المكافأة مالاً ، بأن نعطيه مكافأة إذا صلى الخمس فروض ولو قضاء ،
    ثم مكافأة على الفروض الخمس إذا صلاها في وقتها ، ثم مكافأة إذا صلى الفروض الخمس
    في أول الوقت.
    ويجب أن نعلمه أن السعي إلى الصلاة سعي إلى الجنة ، ويمكن استجلاب الخير الموجود بداخله ،
    بأن نقول له: ” أكاد أراك يا حبيبي تطير بجناحين في الجنة ،
    أو “أنا متيقنة من أن الله تعالى راض عنك و يحبك كثيراً لما تبذله من جهد لأداء الصلاة “،
    أو :”حلمت أنك تلعب مع الصبيان في الجنة والرسول صلى الله عليه وسلم يلعب
    معكم بعد أن صليتم جماعة معه”…وهكذا .

    أما البنين ، فتشجيعهم على مصاحبة والديهم ( أو من يقوم مقامهم من الثقات)
    إلى المسجد ، يكون سبب سعادة لهم ؛ أولاً لاصطحاب والديهم ، وثانياً للخروج من المنزل كثيراً ،
    ويراعى البعد عن الأحذية ذات الأربطة التي تحتاج إلى وقت ومجهود وصبر من الصغير لربطها أو خلعها…
    ويراعى في هذه المرحلة تعليم الطفل بعض أحكام الطهارة البسيطة مثل أهمية التحرز من النجاسة
    كالبول وغيره ، وكيفية الاستنجاء ، وآداب قضاء الحاجة ، وضرورة المحافظة على نظافة
    الجسم والملابس ، مع شرح علاقة الطهارة بالصلاة . و يجب أيضاً تعليم الطفل الوضوء ،
    وتدريبه على ذلك عملياً ، كما كان الصحابة الكرام يفعلون مع أبنائهم

    ثالثاً:مرحلة الطفولة المتأخرة (ما بين السابعة والعاشرة) :

    في هذه المرحلة يلحظ بصورة عامة تغير سلوك الأبناء تجاه الصلاة ، وعدم التزامهم بها ،
    حتى وإن كانوا قد تعودوا عليها ، فيلحظ التكاسل والتهرب وإبداء التبرم ،
    إنها ببساطة طبيعة المرحلة الجديدة : مرحلة التمرد وصعوبة الانقياد ، والانصياع وهنا لابد من
    التعامل بحنكة وحكمة معهم ، فنبتعد عن السؤال المباشر : هل صليت العصر؟
    لأنهم سوف يميلون إلى الكذب وادعاء الصلاة للهروب منها ، فيكون رد الفعل
    إما الصياح في وجهه لكذبه ، أو إغفال الأمر ، بالرغم من إدراك كذبه ،
    والأولََى من هذا وذاك هو التذكير بالصلاة في صيغة تنبيه لا سؤال ،
    مثل العصر يا شباب : مرة ، مرتين ثلاثة ، وإن قال مثلاً أنه صلى في حجرته ،
    فقل لقد استأثرت حجرتك بالبركة ، فتعال نصلي في حجرتي لنباركها؛فالملائكة تهبط بالرحمة
    والبركة في أماكن الصلاة!! وتحسب تلك الصلاة نافلة ، ولنقل ذلك بتبسم وهدوء حتى
    لا يكذب مرة أخرى . إن لم يصلِّ الطفل يقف الأب أو الأم بجواره-للإحراج
    -ويقول: ” أنا في الانتظار لشيء ضروري لابد أن يحدث قبل فوات الأوان ” (بطريقة حازمة ولكن
    غير قاسية بعيدة عن التهديد )

    كما يجب تشجيعهم، ويكفي للبنات أن نقول :”هيا سوف أصلي تعالى معي”،
    فالبنات يملن إلى صلاة الجماعة ، لأنها أيسر مجهوداً وفيها تشجيع ، أما الذكور فيمكن تشجيعهم على الصلاة بالمسجد و هي بالنسبة للطفل فرصة للترويح بعد طول المذاكرة ،
    ولضمان نزوله يمكن ربط النزول بمهمة ثانية ، مثل شراء الخبز ، أو السؤال عن الجار …إلخ.
    وفي كلا الحالتين: الطفل أو الطفلة، يجب أن لا ننسى التشجيع والتعزيز والإشارة إلى أن
    التزامه بالصلاة من أفضل ما يعجبنا في شخصياتهم ، وأنها ميزة تطغى على باقي المشكلات والعيوب ،
    وفي هذه السن يمكن أن يتعلم الطفل أحكام الطهارة، وصفة النبي صلى الله عليه وسلم ،
    وبعض الأدعية الخاصة بالصلاة، ويمكن اعتبار يوم بلوغ الطفل السابعة حدث مهم في حياة الطفل،
    بل وإقامة احتفال خاص بهذه المناسبة، يدعى إليه المقربون ويزين المنزل بزينة خاصة ،
    إنها مرحلة بدء المواظبة على الصلاة!!
    ولاشك أن هذا يؤثر في نفس الطفل بالإيجاب ، بل يمكن أيضاً الإعلان عن هذه المناسبة داخل البيت
    قبلها بفترة كشهرين مثلا ، أو شهر حتى يظل الطفل مترقباً لمجيء هذا الحدث الأكبر!!

    وفي هذه المرحلة نبدأ بتعويده أداء الخمس صلوات كل يوم ،
    وإن فاتته إحداهن يقوم بقضائها ، وحين يلتزم بتأديتهن جميعا على ميقاتها ، نبدأ بتعليمه الصلاة
    فور سماع الأذان وعدم تأخيرها ؛ وحين يتعود أداءها بعد الأذان مباشرة ، يجب تعليمه سنن
    الصلاة ونذكر له فضلها ، وأنه مخيَّر بين أن يصليها الآن ، أو حين يكبر.

    وفيما يلي بعض الأسباب المعينة للطفل في هذه المرحلة على الالتزام بالصلاة :

    1. يجب أن يرى الابن دائماً في الأب والأم يقظة الحس نحو الصلاة ، فمثلا إذا أراد الابن أن
    يستأذن للنوم قبل العشاء ، فليسمع من الوالد ، وبدون تفكير أو تردد:
    “لم يبق على صلاة العشاء إلا قليلاً نصلي معا ثم تنام بإذن الله ؛
    وإذا طلب الأولاد الخروج للنادي مثلاً ، أو زيارة أحد الأقارب ، وقد اقترب وقت المغرب ،
    فليسمعوا من الوالدين :”نصلي المغرب أولاً ثم نخرج” ؛
    ومن وسائل إيقاظ الحس بالصلاة لدى الأولاد أن يسمعوا ارتباط المواعيد بالصلاة ،
    فمثلاً : “سنقابل فلاناً في صلاة العصر” ، و “سيحضر فلان لزيارتنا بعد صلاة المغرب”.

    2. إن الإسلام يحث على الرياضة التي تحمي البدن وتقويه ، فالمؤمن القوي خير وأحب إلى الله
    تعالى من المؤمن الضعيف ، ولكن يجب ألا يأتي حب أو ممارسة الرياضة على حساب تأدية
    الصلاة في وقتها، فهذا أمر مرفوض.

    3. إذا حدث ومرض الصغير ، فيجب أن نعوِّده على أداء الصلاة قدر استطاعته ،
    حتى ينشأ ويعلم ويتعود أنه لا عذر له في ترك الصلاة ، حتى لو كان مريضاً ، وإذا كنت في سفر
    فيجب تعليمه رخصة القصر والجمع ، ولفت نظره إلى نعمة الله تعالى في الرخصة،
    وأن الإسلام تشريع مملوء بالرحمة.

    4. اغرس في طفلك الشجاعة في دعوة زملائه للصلاة ، وعدم الشعور بالحرج من إنهاء مكالمة
    تليفونية أو حديث مع شخص ، أو غير ذلك من أجل أن يلحق بالصلاة جماعة بالمسجد ،
    وأيضاً اغرس فيه ألا يسخر من زملائه الذين يهملون أداء الصلاة ، بل يدعوهم إلى هذا الخير ،
    ويحمد الله الذي هداه لهذا.

    5. يجب أن نتدرج في تعليم الأولاد النوافل بعد ثباته على الفروض.

    و لنستخدم كل الوسائل المباحة شرعاً لنغرس الصلاة في نفوسهم ، ومن ذلك:
    * المسطرة المرسوم عليها كيفية الوضوء والصلاة .
    ** تعليمهم الحساب وجدول الضرب بربطهما بالصلاة ، مثل: رجل صلى ركعتين ،
    ثم صلى الظهر أربع ركعات ، فكم ركعة صلاها؟…وهكذا ، وإذا كان كبيراً ، فمن الأمثلة:
    ” رجل بين بيته والمسجد 500 متر وهو يقطع في الخطوة الواحدة 40 سنتيمتر ، فكم خطوة
    يخطوها حتى يصل إلى المسجد في الذهاب والعودة ؟ وإذا علمت أن الله تعالى يعطي
    عشر حسنات على كل خطوة ، فكم حسنة يحصل عليها؟
    *** أشرطة الفيديو والكاسيت التي تعلِّم الوضوء والصلاة ، وغير ذلك مما أباحه الله سبحانه .

    أما مسألة الضرب عند بلوغه العاشرة وهو لا يصلي، إذا قمنا بأداء دورنا كما
    ينبغي منذ مرحلة الطفولة المبكرة وبتعاون متكامل بين الوالدين ، أو القائمين برعاية الطفل،
    فإنهم لن يحتاجوا إلى ضربه في العاشرة، وإذ اضطروا إلى ذلك ، فليكن ضرباً غير مبرِّح ،
    وألا يكون في الأماكن غير المباحة كالوجه ؛ وألا نضربه أمام أحد ، وألا نضربه وقت الغضب…وبشكل عام ،
    فإن الضرب(كما أمر به الرسول الكريم في هذه المرحلة) غرضه الإصلاح والعلاج ؛
    وليس العقاب والإهانة وخلق المشاكل ؛ وإذا رأى المربِّي أن الضرب سوف يخلق مشكلة ،
    أو سوف يؤدي إلى كره الصغير للصلاة ، فليتوقف عنه تماماً ، وليحاول معه باللين والصبر .

    ولنتذكر أن المواظبة على الصلاة -مثل أي سلوك نود أن نكسبه لأطفالنا-
    ولكننا نتعامل مع الصلاة بحساسية نتيجة لبعدها الديني ، مع أن الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم
    حين وجهنا لتعليم أولادنا الصلاة راعى هذا الموضوع
    وقال “علموا أولادكم الصلاة لسبع ، واضربوهم عليها لعشر” ،
    فكلمة علموهم تتحدث عن خطوات مخططة لفترة زمنية قدرها ثلاث سنوات ،
    حتى يكتسب الطفل هذه العادة ، ثم يبدأ الحساب عليها ويدخل العقاب كوسيلة من وسائل التربية
    في نظام اكتساب السلوك ، فعامل الوقت مهم في اكتساب السلوك ،
    ولا يجب أن نغفله حين نحاول أن نكسبهم أي سلوك ، فمجرد التوجيه لا يكفي ،
    والأمر يحتاج إلى تخطيط وخطوات وزمن كاف للوصول إلى الهدف، كما أن الدافع إلى إكساب السلوك
    من الأمور الهامة ، وحتى يتكون ، فإنه يحتاج إلى بداية مبكرة وإلى تراكم القيم والمعاني
    التي تصل إلى الطفل حتى يكون لديه الدافع النابع من داخله ، نحو اكتساب السلوك الذي
    نود أن نكسبه إياه ، أما إذا تأخَّر الوالدان في تعويده الصلاة إلى سن العاشرة،
    فإنهما يحتاجان إلى وقت أطول مما لو بدءا مبكرين ، حيث أن طبيعة التكوين النفسي والعقلي
    لطفل العاشرة يحتاج إلى مجهود أكبر مما يحتاجه طفل السابعة، من أجل اكتساب السلوك نفسه ،
    فالأمر في هذه الحالة يحتاج إلى صبر وهدوء وحكمة وليس عصبية وتوتر ..
    ففي هذه المرحلة يحتاج الطفل منا أن نتفهم مشاعره ونشعر
    بمشاكله وهمومه ، ونعينه على حلها ، فلا يرى منا أن كل اهتمامنا هو صلاته وليس الطفل نفسه ،
    فهو يفكر كثيرا بالعالم حوله ، وبالتغيرات التي بدأ يسمع أنها ستحدث له بعد عام أو عامين ،
    ويكون للعب أهميته الكبيرة لديه ، لذلك فهو يسهو عن الصلاة ويعاند لأنها أمر مفروض عليه
    و يسبب له ضغطاً نفسياً…فلا يجب أن نصل بإلحاحنا عليه إلى أن يتوقع منا أن نسأله عن الصلاة
    كلما وقعت عليه أعيننا!! ولنتذكر أنه لا يزال تحت سن التكليف ، وأن الأمر بالصلاة في
    هذه السن للتدريب فقط ، وللاعتياد لا غير!! لذلك فإن سؤالنا عن مشكلة تحزنه ،
    أو همٍّ، أو خوف يصيبه سوف يقربنا إليه ويوثِّق علاقتنا به ، فتزداد ثقته في أننا سنده الأمين،
    وصدره الواسع الدافىء …فإذا ما ركن إلينا ضمنَّا فيما بعد استجابته التدريجية للصلاة ،
    والعبادات الأخرى ، والحجاب

    رابعا:ً مرحلة المراهقة :

    يتسم الأطفال في هذه المرحلة بالعند والرفض ، وصعوبة الانقياد ، والرغبة في إثبات الذات –
    حتى لو كان ذلك بالمخالفة لمجرد المخالفة- وتضخم الكرامة العمياء ، التي قد تدفع المراهق
    رغم إيمانه بفداحة ما يصنعه إلى الاستمرار فيه ، إذا حدث أن توقُّفه عن فعله سيشوبه شائبة،
    أو شبهة من أن يشار إلى أن قراره بالتوقف عن الخطأ ليس نابعاً من ذاته ،
    وإنما بتأثير أحد من قريب أو بعيد . ولنعلم أن أسلوب الدفع والضغط لن يجدي ،
    بل سيؤدي للرفض والبعد ، وكما يقولون “لكل فعل رد فعل مساوٍ له في القوة ومضاد له
    في الاتجاه” لذا يجب أن نتفهم الابن ونستمع إليه إلى أن يتم حديثه ونعامله برفق قدر الإمكان.

    إن شاء الله تستفيدو من الموضوع

    تحيـــــــــــااتى إلكم ,,,

    دمتم بــــــوود وســــــــلاام وعـــــــاافيه ( )

    لكم كل الحــــــــب .. لكم عبق الياسمين فى روحــــــــى ( )

    محبتكم فى اللــــــــه ,,,

    غـــــــــزاله المصــــــــريه

    #707392

    اهلين بعضوات المنتدى
    مو تشوفونه طويل وتطنشونه زي غيره من المواضيع

    اختبر نفسك ..

    “ هل تقول هذه الجمل العشر لأبنائك “

    دقق عباراتك في اختبار اليوم ، وانظر تأثيرها على أبنائك .
    لماذا نخاطب أبناءنا ونجد لديهم استجابة عكسية ؟‍

    اختبار اليوم عبارة عن سبر خاص جداً لعباراتنا اليومية المتداولة ، والتي في غالبها
    نظن أنها لا تؤدى الغرض منها ، ولكن الحقيقة شيء آخر ، وبقراءتك للسطور القادمة
    سوف تكتشف أشياء جديدة وغريبة وخارج توقعاتك .

    الجُمل العشر :

    1- إذا لم تذهب بسرعة سوف أذهب وأتركك .
    2- إذا لم تأكل كل الطعام فلن يكون لك نصيب من الحلوى .
    3- كم أنت طفل جيد .
    4- ليس هناك سبب لخوفك .
    5- لو كنت تحبني لم تكن لتفعل هذا .
    6- إذا لم تتصرف جيداً فسوف أقول لوالدك .
    7- ماذا دهاك كيف فعلت هذا ؟
    8- لماذا لا تكون مثل أختك .
    9- أنت طفل سيء .
    10- إذا تصرفت بأدب سأشتري لك لعبة .

    إذا كنت تستعمل أغلب هذه الجمل فنرى أن تقرأ المثال التالي
    فإن أسلوب نقاشك مع أبنائك سيختلف جداً .
    أما إن كنت لا تستعمل مثل تلك الجمل ، فنهنئك على أسلوبك التربوي جداً ،
    ولكن أيضاً اقرأ المثال التالي لتعرف الأسباب الحقيقية التي تجعل عدم ترديدك مثل تلك ا
    لجمل يعتبر عملاً تربوياً جيداً .

    ; بدائل الجمل السابقة

    1- إذا لم تلبس بسرعة سوف أذهب وأتركك : هذه الجملة تفقد الابن الإحساس
    بالجدية في كلام الأب أو الأم لأنه يعلم أنهما لن يذهبا من دونه ،
    والأفضل أن يقول : إن لم تخرج بسرعة فلن يكون عندنا الوقت الكافي لنمر على ساحة الألعاب
    عند عودتنا ، أو أن تقول له : لو كان لدي وقت كاف لتركتك تلبس ثيابك بهدوء .

    2- إذا لم تأكل كل الطعام فلن يكون لك نصيب من الحلوى : يضع هنا الأب أو الأم الحلوى في مكانة أعلى من الطعام وأنها مكافأة قيمة لتناول الطعام كله ، وهذا بالتأكيد ليس صحيحاً .
    وللتغلب على مشكلة تناول الطعام كله هناك عدة وسائل ، ولكن أبسطها أن تتناول الأسرة
    الطعام مجتمعة ، وأن يقدم الطعام الذي يفضله الطفل له مع توجيهه إلى عدم الشكوى من
    الطعام الذي لا يحبه ، كما من الأفضل عدم تناول الحلوى كل يوم بعد الطعام واستبدالها بالفاكهة الطازجة .

    3- كم أنت طفل جيد : مع أن هذه الجملة تبدو لا غبار عليها في البداية ،
    ولكن هذا النوع من المديح غير مقبول ، فالطفل بذكائه الفطري يعلم أنه ليس من المعقول
    أن يكون جيداً طوال الوقت ، ولهذا كان من الواجب أن نمدح تصرفاً معيناً لدى الأبناء ولا نوجه
    مديحاً عاماً ، فمثلاً تقول : إنني سعيد جداً لأنك ساعدت أخاك الصغير على ترتيب ألعابه ،
    فلقد أرحتني من هذه المهمة .

    4- ليس هناك سبب لخوفك : يحتاج الأطفال الصغار لأن يعبروا عن مشاعر
    الخوف أو الغضب أو الحزن وتوجيه هذا القول لهم لا يحسب أي حساب لمشاعرهم ،
    فإذا ما أباح لك طفلك بأنه يخاف اسأله عن سبب خوفه وحاول أن تصل معه لحل لمشكلته وأشعره
    بأنك دائماً متواجد معه ، فهذا يشعره بأهمية مشاعره وبأنك لم تتجاهلها .

    5- إذا كنت تحبني لم تكن لتفعل هذا : بهذه الجملة فإنك تحاول أن تسيطر
    على تصرفات ابنك بدفعه للشعور بالذنب ، ومن الأفضل في هذه الحالة البحث عن أسباب
    تدفعه للشعور بالرضى ، فمثلاً يمكن أن تخبره أنك إذا رتبت ألعابك لديك مساحة أكبر للعب ،
    وأنا سيكون عندي وقت كافٍ لأقرأ لك القصة .
    أما الطفل الأكبر ، فمن الممكن أن تدفعه ليحل مشاكله بنفسه مثل الطفل الكثير الشجار مع زملائه
    يمكن أن تقول له : ما هو التصرف اللائق الذي يجب عليك القيام به حتى يكون الجميع من حولك سعداء ؟

    6- إذا لم تتصرف جيداً فسوف أقول لوالدك : هذا القول يشعر ابنك
    بأنك غير قادرة على التصرف في الأمور وأنك غير قادرة على التحكم في تصرفات الابن ،
    كما أنه يظهر زوجك بصورة غير محبوبة ، فهو من تخيفين به أبناءك .
    والطريقة الأفضل للتعامل مع الغضب أو التوتر هو إظهار هذا الغضب مثل :
    لماذا لا يذهب كل منا إلى غرفته لنهدأ ؟ أو لو كنت أنت مكاني ماذا كنت ستفعل ؟

    7- ماذا حدث لك ؟ ، كيف فعلت هذا ؟
    إن أغلب الأطفال لا يقيمون تصرفاتهم ، هذا السؤال لن يوصلهم للحل أو لسبب المشكلة .
    اسأل ابنك بطريقة مغايرة : لقد كنت تلعب مع أختك المرة السابقة .. ماذا حدث اليوم ؟
    أو بدلاً من سؤاله لماذا أخذت ألوان أختك ؟ اسأله لماذا حدث هذا ؟
    إذا أخبرك أنه لا يعلم أجب أنت : لابد وأنك تحب ألوانها .

    8- لماذا لا تكون مثل أختك؟ : هذه الجملة تدمر كثيراً من العلاقات
    الحميمة في الأسرة ، لأنها تُشعر الطفل بأنه منافس للآخرين في حب والديه ،
    ومن الأفضل أن يوجه الآباء أبنائهم في تصرفاتهم دون أن يقارنوهم وأخواتهم .
    فإن كان الأخر الأكبر مرتباً والأصغر غير ذلك ، فمن الأفضل أن تقول للأصغر ،
    لو رتبت غرفتك لاستطعت أن تحصل على أشيائك بطريقة أسهل .

    9- أنت طفل سيء : إن هذا تعميم سيئ ، وليس نقداً لموقف معين ،
    قل له : كيف لولد جيد مثلك أن يقول هذه الكلمة التي آذت أصدقاءه ؟‍ .

    10- إذا تصرفت بأدب سأشتري لك لعبة : ربما تكون الهدايا مكافأة عن تصرف جيد ،
    ولكنها بالتأكيد لا تستطيع أن تنشئ الخلق الجيد في الإنسان ، فمن الخطأ أن نعلم الأبناء
    أننا نشتري منهم خلقهم الجيد أو تصرفاتهم العقلانية بالهدايا .
    ومن الأفضل أن نخبرهم توقعاتنا منهم خلال فترة معينة ومساعدتهم ليتصرفوا حسب توقعاتنا ،
    والمكافأة هي أننا سنكون جميعاً سعداء .

    احرص أن تكون نبرة صوتك وحركة جسدك وكلماتك كلها توصل الرسالة نفسها ،
    فالأطفال يربطون بين هذه الأشياء جميعاً ليفهموا رسالتك .

    إن شاء الله تستفيدو من الموضوع

    تحيـــــــــــااتى إلكم ,,,

    دمتم بــــــوود وســــــــلاام وعـــــــاافيه ( )

    لكم كل الحــــــــب .. لكم عبق الياسمين فى روحــــــــى ( )

    محبتكم فى اللــــــــه ,,,

    غـــــــــزاله المصــــــــريه

    #707395
    روللي
    مشارك

    مشكوره اختي اميره الجميلات علي موضوعك المتميز وهو موضوع مهم جدا
    جزاك الله كل خير

    تحياتي للجميع

    اختكم في الله روللي

    #711840

    اختي الغالية اميرة الجميلات
    اؤيد هذه الفكرة واشد على يديك
    وهذا ليس غريبا منك
    فانت سيدة الابداع والافكار الجميلة
    تحياتي
    خالد

    #713141

    السلام عليكم

    أعتذر على التأخير في الرد عليكم

    الرد على :


    أفكار ولا أروع أميره ما خليتي لنا كلام من بعد اللي قلتيه

    إن شاء الله لنا الفائده الكبيره فيه بإذن الله

    وجعل الله ذلك في ميزان حسناتك

    واتمنى فعلا مثل ما قالت الأخت أن نفتح موضوع يطرح قضايا ومشاكل تواجه حواء
    ويقدر الكل يشارك في الحل من خلال نصيحه أو طرح حل لتجربه مشابه حصلت
    أو أستشارة أحد الإخوان في مجلس الفقه لو كانت المسأله فقهيه أو إستشارة مشرفي مجلس شؤون الأسره فيها

    ولك جزيل الشكر


    تسلمي حبيبتي

    أما فتح موضوع للنقاش فهذا صعب لأنه بيحتاج خبير بهذا الموضوع وانا ما بعرف شخص بيهتم وبيفهم بهذه المواضيع رح بحاول ببحث عن الشخص هذا لنستفيد منها .

    مشكورة على طلاتك الدائمة لهذا الموضوع .

    أختكِ المحبة لكِ : أميرة الجميلات

    #713148

    هلا أخي خالد شرفت الموضوع

    تسلم أخي خالد على الأفكار الرومانسيه الجميلة جعل الله عملك هذا في ميزان حسناتك .

    شاركنا دوم بأفكارك المفيده .

    أختك المحبة للجميع : أميرة الجميلات

    #713153

    هلا وغلا بأحلى غزالة مصريه

    أفكارك مذهلة كثير ورائعة أعجبتني كثييييييييييييير ورح بعمل نسخة منها وبضيفها مع الأفكار السابقة .

    اختيارك موفق فكم من أم تشتكي من تهاون طفلها في الصلاه وما بتعرف شو تعمل .

    والأفكار الثانيه جاءت لتصحح اخطاء اللي هي غالب ما تقولها الأم لأولدها .

    جزاك الله كل الخير حبيبتي على الإفادة الجميلة ربنا يجزيك كل الخير ويعدك في الدارين .

    أختكِ المحبة لكِ : أميرة الجميلات

    #713156

    اهلاً أهلاً بروللي الجميلة

    تسلمي أختي على طلتك لموضوعي وقرأتك للأفكار بس ليه ما فكرتي تفيدينا بأفكارك الرائعة .

    أتمنى أشوف أفكارك المرة القادمة .

    أختكِ المحبة للجميع : أميرة الجميلات

    #713159

    هلا أخي خالد

    شرفت موضوعي بطلتك

    تسلم على كلامك الطيب .

    أتمنى أن أرى أفكارك في المرة القادمة

    أختك المحبة للجميع : أميرة الجميلات

    #734750

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    شكر اختى الكريمه اميره على موضوعك

مشاهدة 13 مشاركة - 91 إلى 103 (من مجموع 103)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد