الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › قصة مؤلمة .. حمل فلم مقتل شاب فلسطيني بعد خطفه ودفع الفدية ل
- This topic has 10 ردود, 9 مشاركون, and was last updated قبل 18 سنة، 11 شهر by قمر العرب.
-
الكاتبالمشاركات
-
27 ديسمبر، 2005 الساعة 9:17 ص #48112abodyمشارك
الضحية : أمير عثمان عبد اللطيف – رحمه الله –
العمر : 35 سنة
المهنة : شريك في مكتب للصيرفة
مكان الولادة : بغداد
الحالة الاجتماعية : متزوج ولديه طفلتان
السكن : زيونة المجمع الفلسطيني في البلديات
التهمة : فلسطيني
الجناية : يعيش في العراق
الاتجاه السياسي : مغلوب على أمره
بداية القصة : اختُطِفَ مع سيارته لدى عودته من مكان عمله
التاريخ : 27/11/2005
النهاية : عُثر على جثته بعد يومين من دفع 20000دولار لخاطفيه
مكان الجثة : قرب حي أور على طريق القناة
الجهة الإجرامية : مجموعة شعوبية صفوية حاقدة على الوجود الفلسطيني في العراق
مبررات الجريمة : حقد شعوبي وطائفي لم يُعرف له مثيللمشاهدة بقية الصور
http://76news.net/pal/upload/store/ameer02.jpg
http://76news.net/pal/upload/store/ameer03.jpg
http://76news.net/pal/upload/store/ameer04.jpg
http://76news.net/pal/upload/store/ameer05.jpg
http://76news.net/pal/upload/store/ameer06.jpg
http://76news.net/pal/upload/store/ameer07.jpg
http://76news.net/pal/upload/store/ameer08.jpg
http://76news.net/pal/upload/store/ameer09.jpg
http://76news.net/pal/upload/store/ameer10.jpg
http://76news.net/pal/upload/store/ameer11.jpgفي جريمة جديدة لعصابات الشر التي تستهدف الوجود العربي عموما في العراق المتمثل بأهل السنة ، والفلسطيني خصوصا ، غير مكترثة بكل القيم والمبادئ والإنسانية ، حتى أصبحوا كالضباع المفترسة التي تتكالب غدرا وقهرا على فريستها الضعيفة المغلوب على أمرها .
فبينما الشاب الفلسطيني أمير عثمان عبد اللطيف عائدا من محل عمله في منطقة الكرادة ، عصر يوم الأحد الموافق 27/11/2005 اعترضته فئة ضالة وزمرة مجرمة واختطفته إلى مكان مجهول مع سيارته الحديثة ( نوع bmw ) .
حيث يعمل شريك في محل للصيرفة في منطقة الكرادة منذ سنوات طويلة ، وهو متزوج وله طفلتان طيبة تبلغ سنتان من العمر ورند عمرها سنة ، يعرف بحسن سلوكه وخلقه وليس له أي توجه سياسي أو تنظيمي أو انتماء حزبي معين ،وذو علاقة طيبة مع جميع التجار وأصحاب المحال القريبة عليه ومحبوب لديهم ، يسكن في منطفة الغدير القريبة من المجمع الفلسطيني في البلديات .
وفي الليل اتصل الخاطفون بشريكه وأخبروه بأن أمير عندهم ، وقالوا له إياكم أن تتصلوا بأي جهة حكومية وإبلاغهم !!! وبعد يومين عاودوا الاتصال بشريكه مرة ثانية وطلبوا منه فدية من المال قدرها خمسمائة ألف دولار ( 500000 دولار ) فتفاجئ بهذا الطلب والمبلغ وقال لهم : لم أتوقع أن تطلبوا مثل ذلك المبلغ ، فوبخوه وشتموه واستمرت الاتصالات على أمل حصول اتفاق يفضي إلى إطلاق سراحه مقابل مبلغ مناسب ، وبعد عدة أيام وبعد المفاوضات توصلوا معهم لدفع مبلغ وقدره عشرون ألف دولار ( 20000 دولار ) مقابل إطلاقه وإرجاعه لأهله مع سيارته .
وتم الاتفاق على تسليم المبلغ يوم الأثنين الموافق 5/12/2005 على أمل الافراج عنه ، فذهب أحد أصحاب أمير لتسليم المبلغ وبعد ذلك أمروه أن يتنقل في عدة مناطق وهو لا يعلم أين يريدون حتى يسلمهم ويستلم صديقه ، فانتهى بهم الحال إلى منطقة الغدير ، ونزل أحدهم وقد أخفى جزءا من رأسه من سيارة ( bmw ) من غير أرقام ؟!!!!! وهذا يدل على نفوذ وتمكن لهذه العصابة في أجهزة الأمن ، لأن معظم المناطق فيها سيطرات من الشرطة وغيرهم فكيف تنتقل بهذه الحرية فتأمل !. ثم سلمهم المبلغ ووعدوه بتسليم أمير مع سيارته بعد أن يتصلوا به ، ثم اتصلوا وقالوا ستستلمونه غدا بسبب وجود مفارز وسيطرات كثيرة ، وبعدها انقطع الاتصال بينهم ، وبعد يومين أي في يوم الخميس الموافق 8/12/2005 ذهب ذوو أمير للاستفسار عنه في الطب العدلي فوجدوا جثته هناك مصابة بإطلاقات وهنالك آثار للتعذيب ، قد عُثر عليها على طريق القناة السريع قرب منطقة حي أور قبل يومين .
فهذه الأعمال الإجرامية من خطف واستلام الفدية وقتل أصحابها بدأت تتكرر وتزداد في المشهد العراقي وخصوصا ضد أهل السنة وعلى الأخص ذوي الأموال والمراكز المرموقة في المجتمع العراقي والتجار وغيرهم من المثقفين والأطباء ، حتى وصل الأمر لقتل أصحاب محال تجارية ليس لهم أي علاقة بشيء إلا أنهم سنة في غالبية شيعية في تلك المناطق .
وهذا يدل على وجود مخططات تستهدف الوجود والمال والمصالح السنية لتقويضها وبالتالي يتسنى للصفويين الجدد السيطرة على زمام الأمور .لتحميل الفلم : http://76news.net/pal/films/isdar1.wmv
27 ديسمبر، 2005 الساعة 9:38 ص #627365حارس الاشواقمشاركلا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم .
27 ديسمبر، 2005 الساعة 9:40 ص #627366حارس الاشواقمشاركاي شيء يصير في العراق …. اصبع الاتهام للسنة ..
شوه مشكلة الشيعة …؟؟؟
27 ديسمبر، 2005 الساعة 11:15 ص #627394saher alsaherمشاركالغفلة تبعث همّاً .. فالبنت ستصبح أُمّاً .. والدش سيعرض فيلماً .. ليزيد الأمّة فهماً ..!!!
وإليكم هذي النشرة .. لنعيش سوياً حسرة .. عن واقع بعض الفتيات ..
فعباءتها كالفستان .. فيها النقش وبالألوان .. ضاقت للجسم الفتان .. لتواكب هذي الأزمان ..
كشفت عن أجمل عينين .. وتمد بياض الكفين .. كي تمضي بالسوق وحيدة .. دون المحرم تلك مكيدة .. فأبوها ضرب مواعيده .. والأم عجوز وقعيدة .. وأخوها يرقب صيده ..
فمضت تمشي بالأسواق .. تسأل عن أحلى الأذواق .. كم هذا خفّض يا بائع .. بلسان مكسور مائع .. ومضت تمشي في الأسواق ..
فرآها بعض الشبان .. وقعوا في كيد الشيطان .. قالوا يا أجمل إنسان .. سلي العاشق والولهان وتعالي نمضي بأمان .. كي ننسى كل الأحزان ..
لو كان لديها محرم .. ما استجرأ ذاك المجرم .. أن ينظر أو أن يقدم ..
لكن البنت بغفلتها .. تزعم أن تلكم راحتها .. تمشي بالسوق بمفردها .. يا حسرة تلك الفتيات ..
واسمع عن بعض النكبات .. بنت في عمر الوردات .. تبحث في بعض القنوات .. عن فيلمٍ فيه النكسات .. لتعيش حياة الحسرات .. وتدمر أغلى الغايات ..
فتصيح بكل سخافة .. وتقول بدون مخافة ..
هذا ظلم للنسوان .. أن تمشي مثل الغربان .. وبلا فتن أو ألوان .. أين مقالات الحرية ؟؟ أو لستُ فتاة عربية؟؟ عاشت في التاريخ أبية .. هيا أعطوني الحرية ..
قولي ما معنى الحرية ؟؟ دون حياء أو عصبية .. حتى لو كانت همجية .. لن تفسد للود قضية !!
فالحرية للفتيات .. في تقليد الغربيات .. في تقليد يهوديات .. باللبس الضيق مرّة .. بالجسم العاري كرّة .. بالشعر المنفوش كرّة .. تركض مرّة .. ترقص مرة .. تُخطَف مرّة .. تبكي تبكي ألفي مرّة .. يا حسرة تلك الفتيات ..
والحرية في الأعمال .. أن تعمل عمل الأبطال .. وتصير مديرة أعمال .. معها البيجر والجوال .. أولسن شقائق لرجال ؟؟ يا خيبة تلك الفتيات ..
والحرية دون شطارة .. أن تركب أفخم سيارة .. وتقود بكل مهارة .. تتمكيج عند إشارة .. وتسلم عند المارة.. تدخل حارة .. تسأل تارة .. تضحك تارة .. هذي بالفعل حضارة .. ( حقارة ) .. يا حسرة تلك الفتيات ..
والحرية يا أحباب .. أن تختار لها أصحاب .. بعلاقات جد شريفة .. أو قبلات شبه عفيفة .. يا ضيعة تلك الفتيات ..
والحرية في الأوقات .. فبلا ذِكرٍ أو صلوات .. قد ضاعت كل الطاعات .. إلا أفلام القنوات .. تحضر بخشوع وثبات .. ضاعت فيهن القربات .. يا غفلة تلك الفتيات ..
والحرية والأنباء .. ماذا ينزل من أزياء ؟؟ من فستان دون غطاء .. أو من ثوب دون كساء .. أو لبس من دون رداء
فاللبس بدون ملابس .. واللبس بها لاشيء .. والستر لها لا شيء .. والعقل بها لا شيء .. حرية بعض الفتيات!!
يا بنت الإسلام أجيبي .. وتعالي للحق أنيبي ..عودي للرحمن وتوبي .. كي توضع عنك الزلات ..
هذا عن بعض الفتيات لله الحمد قليلات .. لكن البعض يزيد .. والشيطان لهن يكيد ..فأعوذ برب الأكوان .. من كيد كفور فتان .. أو من همزات الشيطان ..
والحق يقال الآن .. عن فتيات بالإيمان .. يخشين الله المنان .. نعمت والله الفتيات ..
تنبع فيهن الصحوة .. ولهن خديجة قدوة .. هذي والله الأسوة ..
قد غطت كل مفاتنها .. من رأسٍ حتى قدميها .. لا تبصر حتى كفيها .. بعباءتها في حشمتها .. فازدادت شرفاً قيمتها .. بورك في تلك الفتيات ..
كالدرة في الصدف مصونة .. جوهرة حقاً مكنونة ..لا يبصرها غير المحرم .. أو زوج بالحفظ سينعم .. ما أروع تلك الفتيات ..
أنّى كانت فهي جميلة .. فالعينان تكون كحيلة .. في دمعات غير عليلة .. إن قامت في الليل جليلة .. قد صلت بعض الركعات ..
والثغر لها فتان .. إن ذكرت فيه الرحمن .. ما أجمله يا إخوان .. إن تتلو فيه القرآن .. في صوتٍ عذبٍ رنان ..
يا رباه إليك متاب .. أنت المعطي والوهاب .. فاغفر للعبد المرتاب .. وتقبل يا رب متاب .. أنت الواحد والتواب ..
واستر يا رحمن علينا .. وقنا دوماً من يبغينا .. إن بالشر أتى يرمينا ..
همٌّ يا أهل الهمة .. من عيش فيه الغمة .. !!27 ديسمبر، 2005 الساعة 7:14 م #627509car1980مشاركالله يعافيك
28 ديسمبر، 2005 الساعة 9:12 ص #627645من لم يمت بالسيفمشاركمثل هذه الجرائم البشعة تحمل بصمات “غدر”…. فحقدهم الشعوبي يجعلهم يستهدفون العرب المقيمين في العراق بحجة أنهم كانوا يساندون الرئيس صدام…. وبخاصة الفلسطينيين الذين يقيمون في بغداد منذ ثلاثة أو أربعة أجيال… ولم يعرفوا وطنا الاّ العراق… ولا يتكلمون الاّ اللهجة العراقية…. والبغدادية خصوصا…. لم تعرف موائدهم الاّ الأكلات العراقية… كان الهمّ العراقي همّهم…. والوجع العراقي وجعهم… فرحوا مع العراق في أفراحه… وحزنوا معه في أحزانه… كان العراق خيمتهم…. التي تحميهم من برد الشتاء وحرّ الصيف..
أندمجوا مع الشعب العراقي…. وآلافا منهم تزوجوا من عراقيات… وكذلك آلافا من الفلسطينيات تزوجوا من عراقيين.. فكانوا شعبا واحدا….
ولا زالت تلوح في الأفق ما حدث لهم يوم الأحتلال…. أستقوى عليهم أرذال الناس…. لماذا؟؟؟ لأن فلسطين كانت دائما في ضمير القائد صدام حسين…. فلم يخلوا خطاب له من الدعوة لتحريرها من الصهاينة…. فرأى الحاقدون على العراق بالفلسطينيين المسالمين في بغداد هدفا لحقدهم وشرورهم… لأن القائد صدام يحبهم…..
ولن ننسى أيضا قبل سنة عندما شكّلت الحكومة العميلة برئاسة الجايف ري…. فقد حاصر صولاغ وغدره منطقة البلديات ليضيقوا على الفلسطينيين هناك… بحجة أنهم أرهابيين….. وتم أعتقال آلافا منهم… قضى كثير منهم تحت التعذيب…. وكـأنه يتلقى الأوامر من تل أبيب…. كما أصدر مئات الأوامر التي تطالبهم بالحصول على أقامات… وبنفس الوقت جعلت الحصول عليها يتطلب موافقات صعبة وطويلة…. لتعجزهم وترغمهم على مغادرة العراق… وهم الذين لم يعرفوا وطنا الاّ العراق….
وأيضا كان أخوة عرب آخرين هدفا لهؤلاء الأوغاد… مصريين وسودانيين ومغاربة… وغيرهم ممن عاشوا في العراق أجيالا…..
لعن الله أنذال غدر وأنغالها…. فهم ليسوا عراقيين,,, وليسوا من أخلاقهم بشئ… والعراق برئ منهم….
ورحم الله الشهيد أمير… وألهم أهله الصبر والسلوان….
وشكرا أخي الكريم لتطرقك لهذا الموضوع…
28 ديسمبر، 2005 الساعة 6:03 م #627744حسناءمشاركنسوا الله فأنساهم أنفسهم
حســـــــــــــــــــــــــــــــناء
28 ديسمبر، 2005 الساعة 7:15 م #627774مجنون مطالعهمشاركلا حوله ولا قوة الا بالله
28 ديسمبر، 2005 الساعة 9:36 م #627815memo_yafaمشاركشكرا على نشر بعض القصص المعبرة
لكن للاسف الضمير مات الله يرحمة6 يناير، 2006 الساعة 12:08 ص #630321قمر العربمشاركحسبي الله ونعم الوكيل
8 يناير، 2006 الساعة 12:12 ص #630940قمر العربمشاركالله على الظلم
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.