الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › صدام يخرج منتصرا
- This topic has 23 رد, 15 مشارك, and was last updated قبل 18 سنة، 6 أشهر by
فتيان.
-
الكاتبالمشاركات
-
23 ديسمبر، 2005 الساعة 10:20 ص #47923
نبض الموت
مشاركتحيــــــــــــة المســــــــــاء العائــــــــــــد …
جميل ان نتواجد حيث نريد من جديد وحيث يحلم البعض ان يكون لهم المكان فقط لبث سمومهم ولفرض اراء هي في الاساس ليس لها صوت وان بحت اصواتهم من النعيق … فالتحية للجميع بلا استثناء
” نجح الرئيس العراقي صدام حسين ورفاقه في تحويل محاكمته الي محاكمة للاحتلال الامريكي ورموزه، وجاءت وقائع الجلسات الاخيرة، لتثبت ان عهده كان افضل كثيراً من الصورة التي رسمها له معارضوه، والاعلامان العربي والامريكي، اللذان جري توظيفهما في خدمة مشاريع شيطنته لتبرير الحرب وتغيير النظام بالقوة.
فالرجل كان قوياً متحدياً منضبطاً واثقاً من نفسه، متأبطاً قرآنه، يتحدث بلغة سليمة، وحجج معززة بآيات قرآنية حفظها عن ظهر قلب، واستخدمها في السياق المناسب لإحداث اكبر قدر ممكن من التأثير في المشاهدين، والعراقيين منهم علي وجه التحديد.
هناك عدة ملاحظات سريعة يمكن رصدها من خلال متابعة جلسة امس السابعة من المحاكمة نوجزها في النقاط التالية:
اولاً: ظهر واضحاً ان استراتيجية الرئيس العراقي ورفاقه استغلال فترة المحاكمة لتمرير اخبار ومعلومات الي العراقيين ليس فقط حول احوالهم في المعتقلات والتعذيب الذي يتعرضون له، وانما حول ظروف اعتقالهم والكيفية التي تم بها. فالرئيس العراقي كشف انه اعتقل في سرداب، وانه يعرف من دل الامريكان عن مكان ولديه ولا يعرف من خانه وقدم معلومات للامريكان عن مكان وجوده. وكشف شقيقه برزان عن وفاة السيد محمد الزبيدي رئيس الوزراء السابق في السجــن، مثلمــا كشف عن كيفية اعتقاله ومصادرة خمسين الف دولار وساعته من قبل الامريكان، بينما حرص طه ياسين رمضان علي ابراز التعذيب والاغراءات الامريكية في الوقت نفسه للكشف عن مكان اختباء رئيسه لأنه اعتقل قبله.
ثانياً: نجح الرئيس العراقي في تغيير طبيعة المحاكمة، وتحويل دوره من متهم الي ضحية، ووضع الادارة الامريكية في قفص الاتهام كإدارة كاذبة تمارس التعذيب وتعامل المتهمين بطرق غير انسانية.
ثالثاً: من تابع وجوه رئيس فريق الادعاء وزميليه اثناء المحاكمة، يلمس بوضوح حالة الرعب والخوف المرسومة عليها، واضطروا في اكثر من مناسبة للدفاع عن انفسهم في مواجهة المتهمين، ولكن بطريقة مرتبكة.
رابعاً: فضح الرئيس العراقي الديمقراطية الامريكية، مثلما فضح هو والبقية طبيعة المحكمة، عندما اكدوا جميعاً انهم تعرضوا للضرب والتجويع، والمعاملة السيئة، وكشفوا ان معتقلي الدجيل (ضحاياهم) تمتعوا بمعاملة افضل من تلك التي يعاملون بها. فاذا كان هؤلاء اشتكوا من الماء الحار الذي كان يقدم اليهم للشرب فان المتهمين لم يجدوا الماء اصلاً، وتوسلوا الجنود الامريكيين للحصول عليه، وكانوا يتعرضون لتحقيقات ممزوجة بالاهانات والتعذيب والضرب والزحف علي البطون.
خامساً: ظل الرئيس صدام طوال الوقت يخاطب العراقيين العراقيين ، بكل طوائفهم واعراقهم، ويميز بين العراقي الوطني الاصلي والعراقي المزور القادم علي ظهور دبابات الاحتلال او المرتبط بقوي خارجية أي ايران دون ان يسميها، أي انه كان يلعب علي وتر القومية العراقية بذكاء شديد.
سادساً: لم يتوقف الرئيس صدام مطلقاً امام استشهاد ولديه، وظل دائماً يكرر اهتمامه بالعراق، أي انه قدم الهم العام علي الهم الخاص، بينما حرص شقيقه برزان علي ابلاغ الرأي العام العراقي باعتقال احد ابنائه، وسجنه في زنزانة مجاورة دون ان يتمكن من رؤيته، وقال ان ابنه المعتقل لم يمارس أي وظيفة وكان عمره ستة عشر عاماً فقط.
سابعاً: اكد الرئيس العراقي انه كان يحمل سلاحه ويواجه الاحتلال وقواته، وانه اختفي بعد ان ابلغه نائبه السيد رمضان بأن مقاومته انتحار وتخل عن المسؤولية، واراد بذلك ان يقدم نفسه كرئيس مقاوم شجاع لا يهرب من المواجهة.
ثامناً: جاءت شهادات الشهود سطحية وغير مقنعة ولا تدين أيا من المتهمين بجرائم ضد الانسانية، فمعظم الشهود كانوا اخوة ومن اسرة واحدة. واحدهم لم يزد عمره عن ثماني سنوات ساعة وقوع محاولة الاغتيال الفاشلة في الدجيل، واثنان منهم كانوا دون سن الرابعة عشرة.
تاسعاً: تكرار قطع الصوت اثناء مرافعات الرئيس العراقي ورفاقه، خاصة عندما كانوا يتحدثون عن طبيعة اعتقالهم والتعذيب الذي يتـعرضون له، وجه ضربة قاصمة للديمقراطية الامريكية التي تدعـــي الشفافية والحرية والقضاء المستقل العادل.
عاشراً: تحولت المحكمة الي قمة المهازل عندما اعتدي احد رجال الشرطة علي المتهمين وتوعدهم، وتهكم عليهم، واضاف بذلك سبباً اضافياً لعدم شرعية هذه المحكمة. فلم يحدث في تاريخ المحاكمات، في الدول الديمقراطية او الديكتاتورية ان اعتدي شرطي علي متهم. وبز المدعي العام جميع المحاكمات السابقة عندما هدد الرئيس صدام بأنه اذا لم يعجبه ان يكون معتقلاً لدي قوات التحالف، فانه سيسلمه الي القوات العراقية، أي للاجهاز عليه فوراً.
لا نعرف مدي تأثير هذا الاداء الذكي والمدروس للرئيس العراقي ورفاقه في اوساط العراقيين بمختلف طوائفهم واعراقهم، ولكن ما هو مؤكد ان هذه المحاكمات كانت الأكثر متابعة في تاريخ العراق، وربما المنطقة العربية، بأسرها. ولا بد ان الكثير من العراقيين قد اجروا مقارنات عفوية بين اوضاعهم الحالية المزرية تحت الاحتلال واوضاعهم قبله، وخرجوا بالنتيجة نفسها التي توصل اليها الدكتور اياد علاوي ابرز رجالات العراق الجديد وامريكا، عندما قال ان ظروف العراق الحالية وانتهاكات حقوق الانسان اسوأ بكثير مما كانت عليه قبل الاحتلال.
الرئيس العراقي خرج الفائز الأكبر في الجولات السبع الاولي من محاكمته، واثبت قدرة غير عادية علي الصلابة والشجاعة، وتصرف طوال الوقت كرجل دولة، وقائد متمرس، وزعيم وطني، لا يخاف الاعدام، ولا يخشي سجانيه.
ومثل هذه المواصفات غير المتوفرة في الغالبية الساحقة من الحكام العرب هي التي تفسر لماذا هو حر في معتقله بينما هم سجناء في قصورهم. “عبد الباري عطوان .. القدس العربي
تحيـــــــــــــــــــــاتي23 ديسمبر، 2005 الساعة 7:20 م #626325من لم يمت بالسيف
مشاركنعم… هكذا هو العهد دائما بالرئيس القائد صدام حسين… ولن ينتقص شئ من كرامته وعزة نفسه كونه في الأسر.. فهو أختار طريق الجهاد… على أن يضع يديه في أيدي الأمريكان واليهود…
نعم… فقبل الحرب بسنوات أرسلوا له مبعوثا من قبل بابا الفاتيكان ليقنعه بأن يضع يده بأيدي الصهاينة وأن يعترف بالكيان المسخ “اسرائيل” مقابل أن يرفعوا عنه الحصار… ومقابل صك غفران من أمريكا… فكان رده للكاردينال البابوي.. ” ليس صدام حسين الذي يفعل ذلك… ولن يتخلى الشعب العراقي عن دينه ولن يبيع مبادئه… ولن يتاجر بقيمه كما فعل غيره… ” على الأقل في عهد القائد صدام لن نشهد تهاونا تجاه مبادئ وقيم أنزل من أجلها محمد… ومن أجلها أستشهد الحسين… وبها حرر الناصر صلاح الدين القدس…..
لأنه وقف الى جانب شعبه وأمته يحاكموه…. يحاكموه على المبادئ التي نادى بها… وناضل من أجلها….
نعم… سينتصر صدام على أبناء العلقمي… حتى لو حكم عليه بالأعدام… فسينتصر… كما أنتصر الحسين سيد الشهداء… الذي لم تهزمه سيوف بني أمية…. .23 ديسمبر، 2005 الساعة 7:50 م #626331من لم يمت بالسيف
مشارك
الرد على :
ثالثاً: من تابع وجوه رئيس فريق الادعاء وزميليه اثناء المحاكمة، يلمس بوضوح حالة الرعب والخوف المرسومة عليها، واضطروا في اكثر من مناسبة للدفاع عن انفسهم في مواجهة المتهمين، ولكن بطريقة مرتبكة.
لقد ساءت وجوه فريق الأدعاء… وبانت وجوههم على حقيقتها… نتنة وقذرة… فكانوا نطيحة ومتردية… وخاصة وجه المسخ جعفر المو….سوي….
أمثال هذا المو سوي هم الذين أساءوا للعراق ولحزب البعث…. قبل الأحتلال…. فأمثال هؤلاء المارقين الوصوليين… كان دورهم كتابة تقارير أنذاك ضد حتى أقرباء لهم في سبيل الوصول الى مراكز أعلى في الحزب ليحققوا مآرب شخصية على حساب المبادئ التي أدعوا أيمانهم بها…
ثم بعد أن جائت دبابات الأحتلال… قفزوا في أحضان المحتلين كالعاهرات…. وبدلوا جلودهم كالحرباوات….
أمثال هؤلاء غير الأسوياء هم من أساء للعراق قبل الأحتلال وبعده….
ونقول لهم أن ليل الأحتلال مهما طال لا بد لفجر التحرير أن يبزغ….
الرد على :
خامساً: ظل الرئيس صدام طوال الوقت يخاطب العراقيين العراقيين ، بكل طوائفهم واعراقهم، ويميز بين العراقي الوطني الاصلي والعراقي المزور القادم علي ظهور دبابات الاحتلال او المرتبط بقوي خارجية أي ايران دون ان يسميها، أي انه كان يلعب علي وتر القومية العراقية بذكاء شديد.
كان صدام حسين ولا زال رئيسا للعراقيين كل العراقيين بكل طوائفهم….الرد على :
ثامناً: جاءت شهادات الشهود سطحية وغير مقنعة ولا تدين أيا من المتهمين بجرائم ضد الانسانية، فمعظم الشهود كانوا اخوة ومن اسرة واحدة. واحدهم لم يزد عمره عن ثماني سنوات ساعة وقوع محاولة الاغتيال الفاشلة في الدجيل، واثنان منهم كانوا دون سن الرابعة عشرة.
ثم أن شهاداتهم تركزت حول بساتين جرفت وظروف معيشية صعبة أثناء الحجز…. ولم يستوعبوا سؤال محامي الدفاع الأستاذ النعيمي حول معرفتهم بجسامة تهمة جرائم الحرب….
الرد على :
الرئيس العراقي خرج الفائز الأكبر في الجولات السبع الاولي من محاكمته، واثبت قدرة غير عادية علي الصلابة والشجاعة، وتصرف طوال الوقت كرجل دولة، وقائد متمرس، وزعيم وطني، لا يخاف الاعدام، ولا يخشي سجانيه.
ومثل هذه المواصفات غير المتوفرة في الغالبية الساحقة من الحكام العرب هي التي تفسر لماذا هو حر في معتقله بينما هم سجناء في قصورهم. “
هذا هو صدام حسين الذي عرفناه24 ديسمبر، 2005 الساعة 3:28 ص #626373قمر الاكوان
مشاركههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
موتوا يا بعثية انتم وصدام ……………..
خوش منتصر وهو كاتلة الخوف ويشكى ههههههههههههههههههههههههههههههههه
موتوا يا بعثية سيقضي عليكم ابناء العلقمي عن بكرة ابيكم هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
وتحية للعلقمي وابناءه الشرفاء الاصلاء ابناء البلد الاصليين لا سواهم من اصول يهودية وغيرها من سكان الرمادي وتكريت
والعوجة القرية الغير موجودة على الخريطة ههههههههههههههههههههههه
البقاء لكربلاء وابناء كربلاء والجنوب …….البقاء لابناء العلقمي ههههههههههه سنقتلكم كلكم يا ……. ههههههههههههه24 ديسمبر، 2005 الساعة 8:48 ص #626436السادس
مشاركأرجو من الأخ قمر الأكوان أن لاتنزل الى السفح .. ياأخي أنت في قمة الجبل لماذا النكوص للأسفل حتى تعلم من لايفهم
24 ديسمبر، 2005 الساعة 11:03 ص #626488حمود391
مشاركموتوا يا بعثية انتم وصدام
24 ديسمبر، 2005 الساعة 3:12 م #626565من لم يمت بالسيف
مشارك
الرد على :
موتوا يا بعثية سيقضي عليكم ابناء العلقمي عن بكرة ابيكم هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
وتحية للعلقمي وابناءه الشرفاء الاصلاء ابناء البلد الاصليين لا سواهم من اصول يهودية وغيرها من سكان الرمادي وتكريت
والعوجة القرية الغير موجودة على الخريطة
الكل يعرف من هم أبناء العوجة وتكريت والرمادي والموصل…. ومقاومتهم البطولية للأحتلال…. وشرف لكل عراقي أن يكون منهم…. هؤلاء هم تاج العراق… أما الحثالة من أحفاد أبن العلقمي فلا يلوق عليهم الاّ الركض وراء العمامات السوداء النجسة والتهويسات المضحكة…. واللطميات المخزية
مهما طال ليل الأحتلال…. فالتحرير قادم انشاء الله….. ولن يكون مصير الخونة بأحسن من مصير جدّهم ابن العلقمي وسيدهم شهيد المزراب….. وسيكون مكانهم مزابل التاريخ….24 ديسمبر، 2005 الساعة 7:44 م #626705mhmdkng
مشاركمشكور اخى على المجهود
25 ديسمبر، 2005 الساعة 12:27 م #626895حمود391
مشاركموتوا يا بعثية
28 ديسمبر، 2005 الساعة 9:27 م #627813نبض الموت
مشاركتحيـــــــــــــة المســــــــــاء…
اعجبني تواجد البعض ها هنا لاني قبل ان اطرح او بالاحرى انقل الموضوع توقعت من سيتواجدون هنا او امثالهم وما ستكون عليه الردود
وبدايــــــة .. يجب المرور بالشكر على العضو ” من لم يمت بالسيف ” لان تواجده وان عارض الفكر الاشعث لم يخرج عن اطر الحجة والتحليل المنطقي على عكس من بات من ضعفه يبعثر اوراقه المتهمة بالبعثية والرجعية والخيانة وغيرها وغيرها من هنا وهناك
نعم..ملايين ستغدو بعثية في نظركم وملايين ستغدو كاهرة للعراق كذلك لانها لن ترضى بالذل والهوان …
همسة ..
المقال حمل الكثير من النقاط _التي لم يجب عليها من يتهمون الجميع بتهم خرقاء_ وردود الهمجية حملت السب والشتام فأي نقاش يطلب بعدها واي حوار …؟؟تحيـــــــــــــــــاتي
30 ديسمبر، 2005 الساعة 9:32 ص #628178يوسف النوينو
مشارك31 ديسمبر، 2005 الساعة 9:21 م #628596دبّـــور
مشاركأشكرك جزيل الشكر أخي نبض الموت على الحقيقة الغائبة لدى الكثيرين منا…
ولا عجب في ذلك فزمن البطولات والشرفاء والوطنية قد إنتهى بحسناته وحل محله زمن الغزو الفكري والفضائيات والعولمة بمساوئها…
للأسف الشديد أصبح المسلم ينظر إلى مساويء أخيه المسلم مع أنها تكاد تكون معدومة أمام حسناته ويتجاهل مساويء أعداء الدين ومنافقيه وخونته والراكضين خلف ستار الديموقراطية مع أنها حجبت حسناته إن كانت هناك حسنات أساسا…
مهما فعل صدام سيظل بطلا وقائدا رضي من رضي وأبى من أبى وسوف يذكره التاريخ عندما يتضح عبط الديموقراطية وغبائها…
وكما كان يرى الناس الحجاج بن يوسف الثقفي في زمانه حاكما ظالما ومستبدا والآن التاريخ يمجده ببطولاته وصولاته وجولاته والفتوحات الإسلامية في زمنه سوف يعيد التاريخ نفسه…
فك الله أسر القائد صدام حسين وكل مسلم يقبع خلف سجون أحفاد القردة والخنازير ومن يعاونهم وباع أرضه ووطنه بدون ثمن…
3 يناير، 2006 الساعة 12:24 م #629268@امير الحب@
مشاركلا اعرف متى سينتهي هذا الفلم الهندي البايخ الذي اسمه محاكمة صدام ما الذي استفاده الشعب من هذه المحاكمة وللاسباب التالية
1 – كلما اقترب وقت المحاكمة سدت جميع المنافذ داخل بغداد و ازدادت الازدحامات
2- في كل يوم محاكمة نجد عدد كبير من المفخخات وقد انفجرت في بغداد
فما الفائدة من هذه المحاكمة وهل حقا سوف يعدم صدام انا براي انه لن يعدم وانه ربما سيموت قبل ان يعدم او ربما تتوقف المحاكمة لضغوط خارجية
اعتقد انه بدل ان نضيع الوقت من اجل شخص مات اصلا منذ دخول القوات الامريكية وان نبني بلدنا يدا بيد فهذا افضل من متابعة المحاكمة واضاعة الوقت كما ان المحاكمة استغلت سياسيا لبعض الاطراف السياسية للتروج لها
برايي ان افضل شيى هو شطب اسم صدام من سجل الاحياء وهذا ما قاله القس السابق الذي مات العام الفائت قال اشطبو صدام من سجل الاحياء و اعتبروه ميتا دون ان تحاكموه لمعرفة هذا الرجل بالفوضى التي ستلحق بالعراق جراء هذه المحاكمة الفاشلة3 يناير، 2006 الساعة 5:29 م #629309نبض الموت
مشاركتحيـــــــــــة المســــــــــاء …
” يوسف النوينو “
تشكر على المرور
” ملقوف افندي ” …
مرور جميل وتعقيب تشكر عليه ويبقى ان وجهة نظرك محترمة مثلما هي وجهة من يرون ان صدام كان طاغية هي ايضا محترمة ما دام التعبير عنها في حدود تسطير الرأي والرأي الاخر
” امير الحب “…
لم توضح لنا كيف تريد ان يتم شطب اسم صدام حسين ومن تتوجه بكلامك اليه حول مسالة المحاكمة الفاشلة ام ان اللوم كالعادة سيقع على صدام حسين وسيتهم هذه المرة بانه هو ايضا من اراد مثل هذه المحاكمة
تحيـــــــــــــــــــاتي
4 يناير، 2006 الساعة 1:45 م #629564قمر_العراق
مشاركطيب قبل ما تمدحون بصدام
تذكروا هو ليش دا يحاكم
وتذكروا الاسد لما لقوه بالحفرة
والله عيب عليكم تدافعون عن قاتل
انتو ولا يهمكم العراق ولا يهمكم العراقيين
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.