عجبي ياأخي قمر الأكوان من كل تناقضات الزمن .. بغداد يقتلها الغلمان بالأمس كانوا يتوسدون أذرع أبناء العوجة واليوم صاروا شجعان .. عجبي وأسفي على زمنٍ تتهرى فيه القيم وتتجدد الأحزان دون شعورٍ أو أحساس بمسؤولية سوى الدمار والقتل والموت .. لاأحب أن أخوض أكثر لأن الحق بان .. والحقيقة كالشمس لاتحجبها تداخلات الألوان .. شكراً لك أخي العزيز وقلوبنا حرى والألم يعتصر الضمآن الذي يريد أن يرتوي ويروي العطشان .. شكراً لك .. وفي صدري كثير وكثير من الخفقان ..
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد