ذهبت ما يسمونها ديكتاتورية الرفاق…. وجائت ديكتاتورية السادة مع عمائمهم السوداء وخواتمهم الكبيرة وسبحهم الطويلة…. والله سيتحسر الناس على أيام الرفاق مع كل مساوئهم….. رب يوم بكيت منه…. فلما أصبحت في غيره.. بكيت عليه
لو كنت متابعاً حصيفاً لوضع العراق من سقوط الصنم المعبود ولحد هذه اللحظات ولو كنت تتكلم بعقلٍ خاصٍ بك ولاتملّي عواطفك من رغبات الغير لعرفت ولرأيت شمساً ساطعة وحقيقة واضحة وهي أن الجمعية الوطنية تغيرت واحدة بعد أخرى والذي لم ولن يتغير ياأخي هي الأحزاب والكتل وهذا مايحدث في بلدان العالم ..
والله يا حميد مش انتو لوحديكو اللى تعانو من الدكتاتورية كلنا بنعانى من كدا وخلاص زهقنا وعندك اكبر دليل الانتخابات اللى كانت هنا فى مصر طبعا كلكو سمعتو اية اللى جرى فيها يعنى نعتبر كلنا العرب بنشرب من نفس الكاس بس لا نقدر ان نحرك ياكن للاسف الشديد
الأخ الكريم مودا .. نحن الآن ولله الحمد نعيش حرية الفكر وديمقراطية البنفسج وننتخب بحرية ونختار بدون أملاء من أحد ولكن الذي يحصل للأسف الكثير من بعض العراقيين عدم تعودهم أن يعيشوا أحراراً وكانوا مازالوا يعيشون أمعة أتباع لرغبات البعث المدحور .. لذلك ينتقدون الديمقراطية ليس نقداً بناءاً وأنما غيضاً وحنقاً لسقوط ديكتاتوريتهم وطمس كيانهم المسخ .. لا أريد ألطالة رغم أن للموضوع شجون .. وعذراً لمن يفهمني بغير ماأقصد .. فلي قصدي وله فهمه ..
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد