ليس معنى ان الانسان قد اصابته مرض خلقى اعجزة عن فعل شىء معين ان يياس ويمل فنعم الله كثيرة ومتعددة لا تنحصر فى امر معين فبض من عانو بمشاكل خلقية قادو وكتبو اسمهم بحروف من نور كطة حسين فلو قنت لانه كان كفيفا لم ولن نسمع عنه اى شىء لاكنه تحدى الحياة حتى وصل الى قمة العباقرة

فالشهرة والنجاح ليس لها شروط معينة كى تتوفر فيها ولاكن الشرط الوحيد هوا الهدف والطموح الذى يسعى لتحقيقة الشخص لاكن اذا اعترضنا على خلق الله فسنقف مكتوفو الايدى لا نحرك ساكنا ويكفى اننا اعترضنا على خلق الله واليعاذ بالله

وللعلم اذا سلب الله من شخص نعمة ما عوضة الله عنها فى غيرها فيجب على الشخص ان يبحث عن نقط الضعف والقوة فى نفسة لكى يرتقى بها الى ما يهدف وما يريد

والنجاح الحقيقى الذى امرنا ان نسعى الية هوا فى الاخرة فالحياة وان عظم بلائها فهى قليلة فانية ومن سعى ورائها سينال القدر الكافى من الياس والقنون

اسال الله ان يعافينا جميعا وياخذ بايدينا ويلهمنا دوام الصحة