جائتني…. وقد رماها في ليل غدر وسط ريح بالنذالة عاصف …… جائتني : وأمواله لم تعد اموالها حافية القدمين تسير الى المجهول بخطى يائسة جائتني:…… تسئل أما زال في قلبي مكان تأوي اليه يقيها غدرآ …. ويدفع عنها وحوشآ ادمية طالما تمنت التهامها……!!!!! جائت وحكت وملأت وادي روحي سيولآ من الاحزان والذكرى….. كل هذا وانا اتخطر لحظة وداعها لي ….. كيف اخبرتني اني صغير بائس دون رغباتها …… كل شئ تمردت عليه وقتها…….!!!! حتى زقاقنا والعصافير…… ولكن لم اعاملها كمنتصر ولم اكشف لها عن جرح قديم…….. سحقت الجراح … تخطيت الالم…… وكفكت دموعها …..وارجو ان لا تكون دموع تماسيح……
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد